شخص يقتل شقيقه في اول ايام رمضان بمراكش
تمكنت مصالح الامن بمراكش مغرب يوم امس الخميس (اول ايام رمضان)، من اعتقال شخص قتل شقيقه بمنزل العائلة بحي ازيكي بتراب مقاطعة المنارة.
وكشفت مصادر مطلعة لهبة بريس، أن الجاني المسمى “عبد الواحد. ع” البالغ من العمر 50 سنة، قام بضرب اخوه “عبد الكريم. ع” على الرأس بقطعة حديدية اودت بحياته مباشرة بمنزل عائلته بالقرب صيدلية التوفيق بحي ازيكي.
واوضح نفس المصدر، أن سبب جريمة القتل يعود الى مشاكل استهلاك الكهرباء بمنزل العائلة، حيث لايزال الملف معروض على القضاء بالمحكمة الابتدائية بمراكش.
وجاء اعتقال الجاني بعد تدخل عناصر الدائرة الامنية 12، رفقة السلطة المحلية واعوان السلطة بالملحقة الادارية ازيكي، قبل ان تحل عناصر الشرطة القضائية وعناصر الشرطة العلمية حيث تم اقتياد الظنين قصد تعميق البحث معه قبل احالته على النيابة العامة بجنايات مراكش، كما تم نقل جثة الضحية لمستودع الاموات بباب دكالة.
من قتل نفسا بغير حق فجزاؤه جهنم خالدا فيها اللهم اكفينا شر خلقك يا الله
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه.
نعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق
اللي دار الذنب يستاهل العقوبة
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يحفظنا شحال كثر هاذ القتيل
لمذا تفشت ضاهرت الاجرام في المغرب .?و ما هي الحلول لردع هذه الظاهرة?
قال تعالى ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب/ذوي العقول…النفس بالنفس…
يجب تطبيق القصاص كالسعودية
يجب تطبيق الشريعة الاسلامية و تكون امام الملاء
اللهم ان هذا منكر والاسلام له ناكر
مثل هؤلاء خاصهم الطواف والاعدام شنقا ليكونو عبرة ودرس لكل من سولت له نفسه باش تنقص الجريمة خاص يكون حكم الاعدام شنقا راه كلهم المسلمون في انحاء العالم متفقين على هدا الحكم مع الاعمال الشاقة مشي العصير والتلفزيون والمانط ونقولو حقوق السجناء المجرم لا حق له لانه فيروس خاصو يزول
ان لله وان اليه راجعون ارجوا لاسرة الفقيد الصبر واتمنى لمرتكب الجريمة الاعدام ولاحول ولاقوة الابالله
إخواني..هل تعلمون أن تفشي القتل ( الهرج ) وغلاء الأسعار قد تحدث عنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنهما من علامات الساعة الصغرى..ويقول الله جل جلاله في كتابه العزيز : ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي كسبوا لعلهم يرجعون..ربما نحن نستحق ما يجري لنا لأن أيدينا كسبت بعض الحرام من خلال حياتنا اليومية..علينا أن نبحث ونتحرى في أنفسنا..