
دراسة: خطر جديد لقضاء الأطفال وقتًا أمام الشاشة
كشفت دراسة حديثة أن الأطفال والمراهقين الذين يقضون وقتا طويلا أمام الشاشات، هم أكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية لاحقا في حياتهم.
ووفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية، قال باحثون من جامعات إكستر وبريستول وشرق فنلندا إن وقت الجلوس المتراكم في مرحلة الطفولة والشباب يرتبط بتلف عضلة القلب.
وكشفت الدراسة أن الطفولة غير النشطة يمكن أن تزيد من احتمال الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية على مر الأيام.
وقال الباحثون: “كل تلك الساعات التي يقضيها الأطفال والمراهقون أمام الشاشات تزيد الضغط على عضلة القلب، الأمر الذي نعرفه من دراسات مماثلة سابقة أجريت على البالغين”.
وأضافوا: “تشير دراستنا الجديدة إلى أن عدم الحركة يرتبط بتلف عضلة القلب بغض النظر عن وزن الجسم أو ضغط الدم”.
وأوصى الباحثون الآباء بحثّ أطفالهم على التحرك أكثر، من خلال الخروج بنزهات وممارسة الرياضات الخارجية للحد من وقتهم أمام الشاشات.
ويعد هذا البحث الأول من نوعه الذي يبحث في التأثير التراكمي لوقت الجلوس لدى الأطفال وأضراره على عضلة القلب في وقت لاحق من الحياة.
يارب السلامة
القضاء وقت اطول في الشاشات خطر على الكبير قبل الصغير
أتساءل كيف يسمح الآباء من منح أطفالهم الهاتف في سن مبكر
نعرف شي ناس ولادهم اقل من 5 سنين وماكيحدوش من يدوا دخلت عليكم بالله واش هادي تربية
الإلكترونية سلبياتها اكثر بكثير من ايجابيتها
الإدمان عليها يساوي الدمار
واضحة كل الوضوح بدون ان يكشفها لنا العلم ليس هناك دواء بدون داء ودواء الطفل في عصرنا الحالي هو الشاشة الصغيرة وطبعا سيكون انعكاسها مع المد الطويل المرض القاتل
يجب ان تكون هناك توعية مبكرة وتنفيد استعمالها بأوقات محددة
انها قاتلة للوقت وفي نفس الوقت قاتلة لي شباب المستقبل يجب تجنبها قدر الموستطاع
لابد من الابتعاد منها قدر الموستطاع سواء الكبير منا او الصغير فينا والا سنصل الا مالايحمد عوقباه لاقدر الله
يجب ملئ اوقاتنا بأشياء نستفيد منها جسديا وعقليا وماديا وهناك الكتير منها في حياتنا لاشيء يساوي الحياة