طنجة ..اعتقال “عشاب” استدرج قاصرا وهتك عرضه
أوقفت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة بني مكادة بمدينة طنجة يوم الأربعاء الماضي، شخص يلغه من العمر 40 سنة يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بهتك عرض قاصر.
وأفادت المعطيات الأولية للبحث ، أن المشتبه فيه الذي يملك محلا لبيع الأعشاب، استدرج الضحية البالغ مه العمر 13 سنة إلى شقته بغرض استغلاله جنسيا، قبل أن يتدخل بعض المواطنين ويقوموا بإشعار مصالح الأمن.
وقد تم التكفل بالطفل القاصر قصد عرضه على الخبرة الطبية، بينما تم إيداع المشتبه فيه الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة، بغرض الكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
نطالب بالاعدام على مجرمي الاغتصاب وهذا جزاء الظالمين.
مثل هؤلاء المفسدين والمجرمين الذين يقومون بعمليات الاغتصاب على الأطفال القاصرين الأبرياء الذين لاذنب لهم والمسؤول الوحيد هو الحكم القضائي الذي يحكم عليهم غير عادل وهذا ما يجعل هؤلاء المفسدين يقومون بعمليات الاغتصاب لهذا يجب على السلطات القضائية ان تحكم عليهم بالمؤبد والأعمال الشاقة بدون رحمة ولا شفقة حتى يكونوا عبرة لغيرهم.
لقد كثرت الفتاوى والجرائم والاغتصاب الأطفال الأبرياء ولا ندري من السبب في ذالك ؟؟؟ وحسبنا آلله ونعم الوكيل..
هناك العديد من الأسر المغربية التي تعاني من هذه المشاكل ( إغتصاب أبنائهم ) ولكن للاسف الشديد القضاء لن يوفر لهم حقوقهم المشروعة وأين هي الجمعيات لحماية حقوق الطفل هل هي مجرد بروطوكول وكلام حبر على ورق فقط..
نحن مع أشد العقوبات على من يتعدى حدود آلله ويغتصب القاصرين…
ما دام القضاء لم يعطي أهمية للقاصرين بهتك عرضهم فالفوضى ستبقى منتشرة بشكل كبير ..
حتى الأسرة والعائلة تتحمل المسؤولية الكاملة تجاه أبنائها القاصرين الأبرياء الذين لاذنب لهم في هذه الحياة.
الطامة الكبرى هي أن اغتصاب الاطفال في المغرب لايعاقب عليه القانون وتهضم حقوقهم..
هذه الظاهرة اللاخلاقية الإجرامية في حق الضحايا الأبرياء القاصرين الاغتصاب الأطفال اصبحت تنتشر بشكل كبير جدا ولا أحد يحرك ساكنا..
هذا الشخص يجب محاكمته باقصى عوقبة ممكنة بالسجن المشدد لمدة طويلة مع الأعمال الشاقة بدون رحمة ولا شفقة حتى يكون عبرة لغيره لمن سولت له نفسه بفعل هذه الأفعال اللاخلاقية الإجرامية في حق الضحايا الأبرياء القاصرين وحسبنا آلله ونعم الوكيل.