برلماني ينتقد الزيادة في هوامش الربح ويطالب بالتدخل
وجه الحسن أومريبط النائب البرلماني عن حزب “التقدم والاشتراكية” سؤالا كتابيا إلى وزير الصناعة والتجارة يقول فيه
” إن العديد من المواطنات والمواطنين يشتكون من التباين الشاسع بين أثمنة المواد الفلاحية (خضر وفواكه) في الضيعات الفلاحية من جهة، ونظيرتها في أسواق الجملة والتقسيط من جهة أخرى، ليصل للمستهلك وللأسر بسعر مضاعف لأكثر من عشر مرات.”
وقال البرلماني أعلاه أن المضاربين والوسطاء يستغلون مبدأ تحرير الأسعار للتحايل على قواعد المنافسة الشريفة، وتبني ممارسات غير أخلاقية.
.وشدد على أن المضاربين والوسطاء يقومون بممارسات غير أخلاقية راكموا بها أموالا طائلة على حساب المنتجين والمستهلكين، كما يستغلون الاعتماد على التعاملات المالية النقدية المباشرة، واشتغلالهم بالقطاع غير المهيكل للتنصل من أداء الضرائب والنفقات الاجتماعية للمشتغلين معهم.
ودعا الحكومة إلى التدخل والحفاظ على القدرة الشرائية واتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين سعر معقول للمواد الغذائية الفلاحية، ومكافحة المضاربين والمدخرين
ان الفراغ القائم بين المنتج و المستهلك اي عدم وجود رقابة و تتبع لمرحلة خروج المنتوج ليصل الى الى السوق يعطيك فكرة عن فشل مؤسساتي خطير يجعل حتى من الدولة تمر من ثقب اسود لا تستفيد منه!! كما يبرز انها دولة لا تستطيع السيطرة و التحكم في كل مناحي الحياة الاقتصادية او بالاحرى سلسلة الإنتاج!!
دولة تستطيع استباق التهديدات أمنيا.. لكنها اقتصاديا و تسييريا فاشلة !! الراحل الحسن الثاني قال في احدى خطابته ” الكرش الجيعانة ما عندها اذن”
الم يكن احد من حكومة اخنوشهم يتابع خطاباته ؟!
غياب المراقبة وجشع المنجين جعلهم يوجهون اجود المنتجات الى التسويق
اما السوق الداخلية فيباع فيها الديشي وباثمنة مرتفعة
الله ياخد الحق فالظالمين
على الدولة أن تعتمد سياسة البيع والشراء من الضيعة الى السوق المركزي مباشرة ومحاربة الوسطاء ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.اكل أموال الناس بالبطاطا..
على وزارة الداخلية والفلاحة تقنين اسعار الخضر والفواكه..
المستهلك دائما هو الضحية ..
المواطن يعاني مع ارتفاع الأسعار وقلة الجودة ..
اللهم ارحم ضعفنا يارب العالمين..
يجب على المواطتين التقليل من الاستهلاك ومقاطعة بعض المواد ولو لمدة اسبوع..
يجب التصدي لهذه الظاهرة في رأس العين اما في الاسواق. التاجر يقسم انه اشتراها بأثمنة غالية المضاربون والمحتكرون هم من ازموا الوضع على المغاربة ويستغلون الظرف..
تكاليف العيش في المغرب أصبحت مرتفعة جدا وبعضهم أصبح يستدين ليكمل الشهر ..
حسبي الله ونعم الوكيل..
البرلماني المحترم يعرف الجواب : ” لا يمكن للدولة التدخل في تحديد الثمن في المهن الحرة التي تخضع ( نظريا ) للعرض و الطلب . ماذا يقترح البرلماني المحترم لفك هذه العقدة…
ما ذكره النائب المحترم هو السبب الحقيقي في غلاء المعيشة .لقد رأيت كيف يتحول ثمن البطيخ من ثلاثة دراهم الى سبعة دراهم في سوق الجملة بالعيون .. والفرق بين صاحب الشاحنة وصاحب التريبورتور مترين!!!! الشمكارة كالونا
مبقاش سميتو هامش الربح ولا سميتو طمع او ولا كورجيط يوما ب 20 درهم او كوار حتا هوا اما بطاطا بلا منهضرو هي طلعات الاقصائيات منشحال هدا او فوقيتهم راه بزاف هدش وحد لكان شحال هدي ميضرب حساب الكسكسو اديرو فقير فسبات حيت رخيص ولالك دبا بميزانيا اما البض الي كان هو او مطيشا اعتق طلبا او زوافريا ولا من استطاع اليه سبيلا ولا خضار ضاسر والله ولا اشوف فيك واش كليان الى مكنتي كليانو اشير عليك بتمن لبغا تقول كيوزعها فابور او تقولي هامش راه حنا لغادين الهامش او انتقصاو