الملك محمد السادس يعزي في وفاة المرحوم الفريق المتقاعد حميدو العنيكري
بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الفريق المتقاعد حميدو العنيكري.
وقال جلالة الملك في هذه البرقية ” فقد تلقينا ببالغ التأثر والأسى، نعي المشمول بعفو الله وغفرانه، الفريق المتقاعد حميدو العنيكري، تغمده الله بواسع رحمته ورضوانه “.
وأضاف جلالة الملك ” وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم إليكم وإلى كافة ذوي الراحل المبرور وأقربائه بأحر التعازي وأصدق المواساة، في هذا المصاب الأليم الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلين الله تعالى أن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يسكنه فسيح جناته”.
وقال جلالة الملك “وإننا لنستحضر، بكل تقدير، ما كان يتحلى به الفقيد من غيرة وطنية صادقة، ومن انضباط وتفان ونكران ذات في خدمة المصالح العليا للوطن، واضطلاعه بواجبه الوطني بمختلف المسؤوليات السامية العسكرية والأمنية التي تقلدها، في وفاء راسخ لثوابث الأمة ومقدساتها، وتعلق مكين بأهداب العرش العلوي المجيد “.
وتابع صاحب الجلالة ” وإذ نشاطركم أحزانكم في هذا الرزء الذي لا راد لقضاء الله فيه، فإننا ندعوه عز وجل أن يجزي فقيدكم العزيز خير الجزاء عما أسدى لوطنه من جليل الخدمات، وأن يتقبله في عداد الصالحين من عباده المنعم عليهم بالمغفرة والرضوان “.
“وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون”. صدق الله العظيم.
اللهم اغفر له وارحمه
اللهم ان كان محسنا فزد في إحسانه
رحمه الله و غفر لنا وله.
الله يرحمه ويغفر له . كان صاحب فكرة شرطة كرواتيا وقد استتب الأمن أيامها في الأحياء الشعبية بفضل كوميساريات القرب.وكنا وان خرجنا متأخرين من أعمالنا كنا نراها واقفة في اي مكان ونحن ذاهبون إلى مساكننا في أمن وطمأنينة. لكن جاء مسؤول اخر وغير كل شيء ودمج تلك الشرطة في الأمن الوطني الحالي وعادت الأمور إلى ماقبل
قيل انه مات قديما بحادثة سير مدبرة بعد سجن كل اصحاب اللحايا في المغرب وتعذيبهم بعد تفجير الدار البيضاء