وهبي يعلق على عرض المساعدات الجزائرية والسليمي ..” تصريحاتك خطيرة “
رحب وزير العدل ، عبد اللطيف وهبي، بعرض الجزائر تقديم مساعدات للتخفيف من آثار الزلزال الذي ضرب مناطق بالمملكة، الجمعة، وأسفر عن مقتل أكثر من 2600 شخص وإصابة آلاف آخرين بجروح.
ونقلت وسائل إعلام تصريحات للوزير قال فيها: “نرحب بالمساعدات الجزائرية لكن بالتنسيق مع وزارة الخارجية”.
تصريح الوزير جر عليه انتقادات عديدة أبرزها تلك التي جاءت على لسان الاستاذ الجامعي عبد الرحيم المنار اسليمي، رئيس المركز الأطلسي للدراسات الإستراتيجية والتحليل الأمني،
الأخير وصف تصريحات وهبي بأنها خطيرة جدا، تستدعي تدخلا من رئيس الحكومة للتنبيه لخطورة ما أدلى به وهبي وزير العدل.
وكتب السليمي على حسابه الفايسبوكي : ” هذه التصريحات خطيرة جدا ،أولا ، هل أصبح وزير العدل وزيرا فوق كل الوزارات ،ماهي الصفة التي يصرح بها لقناة العربية بكونه يقبل المساعدات الجزائرية ؟ ثانيا ،هل يعرف وزير العدل الدلالات السيكولوجية لبيان الجزائر ام لا ؟ هل يعرف أن هناك تواطؤ إعلامي فرنسي جزائري ؟”.
و أضاف : “هل يتابع وزير العدل سلوكات النظام العسكري منذ حدث فاجعة الزلزال ؟ الم يخبروه أن النظام العسكري احتفل بفرقة موسيقية على الحدود ساعات قليلة بعد ضربة الزلزال ؟ الم يخبره أحد أن بعض وسائل التواصل الاجتماعي الجزائرية اطلقت فيها الزغاريد احتفالا بفاجعة المغاربة ؟ هل يعرف وزير العدل خطورة تصريحه لما قال ” نطالب المواطنين بعدم الاقتراب من المباني القديمة جنوب البلاد” في وقت تقول فيه برقية تعزية الرئيس بوتين مايلي ” .الزلزال المدمر الذي ضرب المناطق الوسطى من بلادكم..”
ووسط موجة تضامن واسعة النطاق، قرر المغرب الاستجابة لأربعة عروض مساعدة قدمتها كل من إسبانيا وبريطانيا والإمارات وقطر، لمواجهة تداعيات الزلزال، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية، مساء الأحد.
وعرضت الجزائر مساعدة المغرب ، حيث قالت في بيان إنها “تعرض مُخططا طارئا للمساعدة في حال قبول المملكة المغربية لهذه المساعدة” وهو الطلب الذي لم
مع کامل احتراماتی للتعلیقات ولتعلیق منار السلیمی الذی یعتبر نفسہ ھو الوحید الملم بالسیاسۃ۔ متی فی نظرکم نضع حدا لھذہ الاحقاد والاحقاد المضادۃ للاخوۃ الاشقاء۔ احتراما لارواح شھدائنا، یجب ان نخجل من ھکذا تعلیقات۔ فھم من بادروا بارسال الفرق ولیس نحن من طلبنا منھم، ولاباس فی ھکذا کوارث، یجب نبذ الخلافات ودفن الاحقاد وقبول کل المساعدات من ای بلد۔ فلیس وقت القراءات الخاطئۃ استاذ منار، یجب ان تعید النظر فیما تتلفظ بہ۔ وتحیۃ عالیۃ لھذا المنبر الحر۔ منبر لا منبر لہ۔
لا افهم كيف يصرح و يعلق هل الوزير هو الناطق الرسمي .السيد الوزير يجب ان يعرف اننا بصدد مواجهة كارثة يجب فيها ان يلتزم كل من موقعه بدوره .تصريحات وهبي متاكد انها تربك العمل الحكومي هناك ناطق رسمي منوط به اخبار الراي العام ،تقديم بلاغات في الشأن لوساءل الأعلام الوطنية و الدولية منها هناك لجنة بيوزارية مكلفة . الله اهدي سي الوزير اصافي
تصريح وهبي ليس فيه اي عيب ، بل هو تصريح دبلوماسي بعيد كل البعد عن المزايدات ، يعري من خلاله نظام الكبرانات حتى لا نخلط بين الشعب الجزائري ونظامه يجب أن نتقبل العزاء والمواساة من الشعب الجزائري دون أن نعمم موقف النظام على الشعب، حتى في العرف المغربي ان اهل الميت يقبلون العزاء حتى من الذين بينهم عداوة . وسبق لصاحب الجلالة نصره ان صرح للشعب والنظام الجزائري ان يد المغرب ممدودة.
عاجل : هاهو دار المشاكل القناة الرسمية الجزائرية الرسمية،ت تتبجح وتقول بعد قبول وزير العدل المغربي ،دارو فيها السينما،-وركبو على تصريح ديالو- راه مكلخ غير هو لي تينقز وتيصرح هنا ولايه…المغرب يملكون وشعبة قاعدين على المساعدة والتضامن بينهم وما نشاهده ،خير دليل على ذلك،يالله فك يا اغبى وزير ….خليو فقط الناطق الرسمي للحكومة يتكلم، الحكومة كلها خاصها الإقالة،والله العظيم…
نحتاج إلى بلاغين جديدين على الأقل حول الكوارث البشرية التي يوقعنا فيها كل من يطلق العنان للسنه مستمتعا ببلاهة بالمرور عبر قنوات أجنبية للحديث عن الكارثة الطبيعية.: الأول يتبرأ من أي تصريح لأي كان يعتبر منطفة الشاوية في جنوب المغرب، وبذلك فهم يرسم الخريطة التي يحلم أعداء وحدة ترابنا بتحقيقها ويسلحون من أجل ذلك عصابات بكل ما يملكونه من إمكانيات التسليح. وهذه الكارثة التي لم يقع فيها حتى بوتين رئيس الفدرالية الروسية لا يمكن اعتبارها مجرد زلة لسان والسكوت عنها. أما البلاغ الثاني فيتعلق بالتأكيد على أن للحكومة المغربية ناطق رسمي وأن أفكارا صادرة عن أحد أعضائها تعبر عنه لا عن باقي أفراد الحكومة المغربية ولا عن إرادة الشعب الكغربي الذي لا تنسيه نكبات الطبيعة إجرام الأعداء في حق أبنائنا برا وبحرا. فالكرة الآن في ملعبنا والعالم يشهد بفضل الكلام الزائد عن بلاغ الحكومة بشأن المساعدات وتوظيفه ضمن بروباغاندا خبيثة خبث أصحابها أن المغرب هو من لم يقبل “المساعدة” على تلميح صورة الإجرام والمجرمين. إلى متى هذا التهور والانزلاق في الكلام غير المحسوب العواقب؟؟؟؟؟
يبدو ان منار سليمي غير رصين ولا يفهم شيئا في السياسة وبذلك اشك في الشواهد التي حصل عليها .تدخله هذا بهذه الطريقة وكانه انسان عادي له ردود فعل فقط .انا لم اكن ابدا مع السيد وهبي ولكن ارى في تصريحه هذا تصريح انسان سياسي متمكن .اضف الى ذلك فهو من المناطق المتضررة نواحي تارودانت ويحس جيدا كباقي الانسانيين والغيورين بما اصاب الناس في هذه الكارثة التي المت بالبلد وباقي الاشخاص الذين مازالوا تحت الانقاض بعيدا عن التصرفات الصبيانية للذين يريدون الركوب على الموجة .من فضلك اخي سليمي راجع نفسك وهذا ليس في مستواك .اظن ان مثلي كانسان عادي معدور اذا صرحت بما صرحت به انت
المغرب ليس في حاجة لمساعدة لا الجزائر ولا فرنسا لان كلاهما للاسف له حسابات خبيثة . الجزائر لازالت يدها ملوثة بدماء شهيدين اطلق كلابها الرصاص عليهما بدون شفقة ولا رحمة شابين اعزلين يمارسان هوايتهما في ركوب الامواج واقتنصوهم ظلما وعدوانا الجزائر التي تعرض المساعدة المسمومة في نفس الوقت تجند عناصر البوليساريو الارهابية للتسلل من تيندوف لضرب القوات المسلحة الملكية والمغرب في عز محنته لكن والحمد لله قواتنا الباسلة دائما في يقظة لمواجهة العدو الغاشم اما فرنسا الاخبث منهل فايضا لها حسابات وسخة
شكرا الدكتور منار السليمي على مداخلتكم وتحليلاتكم التي تتميز ببعد النظر وبمنتهى الوطنية وبمنتهى الاتزان
مجرد تساؤل.
لماذا يرفض المغرب اليد الممدودة !!!؟؟؟
نشرت جريدة الخبر الجزائرية تصريح للسيدة رئيسة الهلال الأحمر الجزائري ابتسام حملاوي من مطار بوفاريك وهي تشريف على تحميل المساعدات داخل أربع طائرات عسكرية، جاء فيه ما نصه:
“100 طن من المساعدات ما بين مواد وطرود غذائية كاملة وأفرشه وأغطية وغيرها جاهزة لنقلها إلى المغرب….الهلال الأحمر الجزائري كان على استعداد منذ زلزال المغرب لإرسال المساعدات، إلى غاية تصريح وزير العدل المغربي (عبد اللطيف وهبي)….أن الهلال ينتظر الضوء الأخضر لنقل الإعانات إلى المغرب” انتهى الاقتباس.
مالك المغرب ما فتئ يتسول الجزائر ويمد يده لها ولما مدت له الجزائر يدها في مناسبتين رفضها في مكابرة في غير محلها.
الجزائر مدت له يدها يوم احتضنت القمة العربية ومدت له اليوم يدها لمساعدة رعاياه الذين هم في أمس الحاجة إليها.
فرصتين كانتا كافلتين لتخفيف من الاحتقان وربما شكلتا منعطفا لتطبيع العلاقات.
لقد قال رمطان لعمامرة وزير الخارجية السابق عن تضييع مالك المغرب للفرصة الأولى ما نصه:
“سيبقى للمؤرخين إصدار الحكم إن كانت هناك فرصة ضاعت للمغرب العربي والعمل العربي المشترك، وكذلك من يتحمل مسؤولية ضياعها…لا أتحدث عن أمور لم تتم، لكن كانت هناك فرصة لدفع العمل المغاربي وتنقية الأجواء، ولم يُستفد من تلك الفرصة فعلا، لا أقول إنها فرصة مؤكدة ولكنها كانت قائمة”. انتهى الاقتباس
مما يثبت ما لا يدع مجالا للشك أن سياسة اليد الممدودة مجرد غوغائية، يريد بها الملك إقناع المداويخ، ليس غيرهم، بـفضله على الجزائر، وعداوة الأخيرة للمغرب ولو كان ذلك على حساب مصالحة حقيقية وإنقاذ أرواح مغربية.
برهوش سياسيا يجب عزله من منصبه و محاسبته
من خلال ما تفوه به يتبين لنا أنه سياسي فاشل لا يفقه شيأ عن صلاحياته السياسية …….ليصبح ناطقا رسميا لسلطات بعيدة عن تخصصاته ، إنه مثال مصغر للحالة وزرائنا ……التباهي و العنتريات و غباء سياسي .
هذا المرتزق، المتملق والفلاح المدعو منار السليمي الصهيوني المأجور من طرف إسرائيل يسير عكس تيار السياسة العليا للبلد والتي تنص على مبدأ اليد المحدودة…….وسير قلب ليك على شي حرفة وباركة ماتصب الزيت في النار
لا نريد مساعدات من يريد تقسيم بلدنا و يركب على الموجة و غدا سيقول تبون انه هو من انقدنا من الموت نموت ولا نقبل المساعدات من الاشرار من اقبح خلق الله
سلام الاخوان
هل تعرفون ان وهبي بطبيعته تورى لا يفقه في الوطنية شىءا فبعد اعلانه رغبته لجعل السجن للفقراء فقط و دلك بنعويض ايام السجن بغرامات مالية هاهو اليوم يريد وضع كرامة المواطنين في سلة المهملات لاجل منصبه في تارودانت
منار السليمي يبالغ ونصب نفسه وصيا علينا مند زمن و يبدو انه اضحى وصيا حتى على الحكومة المغربية والمختص الوحيد في هدا الملف الدي يتبادل فيه المعيور مع اليتوبرات الجزايرية .لا يا اخي مع اختلافي مع هدا الوزير انها السياسة والكياسة والديبلو ماسية والرقي المغربي والمؤسسات كما في جميع انحاء المعمور واحترام خطب الملك رئيس الدولة في هدا الشأن
مجرد تساؤل.
لماذا يرفض المغرب اليد الممدودة !!!؟؟؟
نشرت جريدة الخبر الجزائرية تصريح للسيدة رئيسة الهلال الأحمر الجزائري ابتسام حملاوي من مطار بوفاريك وهي تشريف على تحميل المساعدات داخل 3 طائرات عسكرية، جاء فيه ما نصه:
“100 طن من المساعدات ما بين مواد وطرود غذائية كاملة وأفرشه وأغطية وغيرها جاهزة لنقلها إلى المغرب….الهلال الأحمر الجزائري كان على استعداد منذ زلزال المغرب لإرسال المساعدات، إلى غاية تصريح وزير العدل المغربي (عبد اللطيف وهبي)….أن الهلال ينتظر الضوء الأخضر لنقل الإعانات إلى المغرب” انتهى الاقتباس.
مالك المغرب ما فتئ يتسول الجزائر ويمد يده لها ولما مدت له الجزائر يدها في مناسبتين رفضها في مكابرة في غير محلها.
الجزائر مدت له يدها يوم احتضنت القمة العربية ومدت له اليوم يدها لمساعدة رعاياه الذين هم في أمس الحاجة إليها.
فرصتين كانتا كافلتين لتخفيف من الاحتقان وربما شكلتا منعطفا لتطبيع العلاقات.
لقد قال رمطان لعمامرة وزير الخارجية السابق عن تضييع مالك المغرب للفرصة الأولى ما نصه:
“سيبقى للمؤرخين إصدار الحكم إن كانت هناك فرصة ضاعت للمغرب العربي والعمل العربي المشترك، وكذلك من يتحمل مسؤولية ضياعها…لا أتحدث عن أمور لم تتم، لكن كانت هناك فرصة لدفع العمل المغاربي وتنقية الأجواء، ولم يُستفد من تلك الفرصة فعلا، لا أقول إنها فرصة مؤكدة ولكنها كانت قائمة”. انتهى الاقتباس
مما يثبت ما لا يدع مجالا للشك أن سياسة اليد الممدودة مجرد غوغائية، يريد بها الملك إقناع المداويخ، ليس غيرهم، بـفضله على الجزائر، وعداوة الأخيرة للمغرب ولو كان ذلك على حساب مصالحة حقيقية وإنقاذ أرواح مغربية.