“خاوة خاوة”..الجزائر تعرض مخططا طارئا لمساعدة ” ضحايا زلزال الحوز
أعلنت الجزائر استعدادها لتقديم المساعدات اللوجيستية والمادية الطارئة لمواجهة آثار الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب، في وقت أطلقت جمعية خيرية وطنية حملة لتقديم المساعدات للشعب المغربي الشقيق.
وذكر بيان لوزارة الخارجية أنّ الجزائر تعرض مخططا طارئا للمساعدة في حال قبول المملكة المغربية لها، حيث تتمثل هذه المساعدات في فريق تدخل للحماية المدنية متكون من 80 عونا متخصصا موزع وفق التخصصات، كما تمّ تسخير فريق سينوتقني مختص في عملية البحث تحت الأنقاض، فريق بحث وإغاثة، فريق طبي بالإضافة إلى مساعدات إنسانية للإسعافات الأولية والأفرشة والخيم.
وتعرف هذه الفرقة التابعة للدفاع المدني الجزائري بكونها ذات كفاءة عالية برهنت عليها في عدة كوارث طبيعية آخرها في زلزالي تركيا وسوريا حيث احتلت المرتبة الأولى من حيث عدد حالات الإنقاذ من تحت الأنقاض.
كون كان الخوخ يداوي كون داوا راسو، قبلو منهم المساعدات و شوفو الى ابداو يتمننوا علينا الى يوم الدين، حاجة اخرى هذا للي كاتب هاد لخبر لمشبوه و تيقول احتلوا المرتبة الأولى فإنقاذ لأرواح ما هو مصدرك فهاذ الإحصائية ؟ واش عارف اش تتخربق؟ حاجة أخيرة خاصنا قانون تيجرّم مقولة خاوة خاوة لان لا معنى لها مع قوم تيكوي و تيبخّ، و المساعدات البشر ديال الحضيرة الظاربة أولى بها
non pour tous ce qui est algériennes et Français
سبحان الله العظيم آية من آيات الله المعجزة و لم تغير في عقليتنا شيء لاحول و لاقوة الا بالله
ياأمة أتقو الله ياأمة أتقو الله
لقد ماتو أناس أبرياء بقدرة الله تعالى لتبقى العبرة لنا نحن الأحياء لنتعض كفو عن الكلام القبيح هاته آيات من الله لنعتبرو و ننقي قلوبنا من الغل و كل المعاصي أتقو الله و لا تقولو الا الكلام الحسن لقد عشنا كلنا لحظات الهلع و الرعب و تأكدنا أن كل الدنيا ماهي الا لحظات معدودات و سنلتقي أمام الواحد القهار و يومئذ لن ينادينا الله بجنسيتنا لا مغربي و لا جزائري
الا من اتى الله بقلب سليم
إلى حكام الجزائر : قطعتم العلاقة مع المغرب وأغلقتم الحدود والأجواء لسبب لم يقنع أحدا في هذا العالم، ثم سخرتم إعلامكم وأبواقكم وذبالكم الإلكتروني للإساءة إلى كل ماهو مغربي، وجعلتم من الشعب المغربي عدوا للشعب الجزائري،و أشعلتم الفتنة بينهما. ثم تستغلون فاجعة الزلزال لتأتوننا بمسرحية المساعدات تحت اسم ” خطة الطوارئ!” ياسلام! اتركوا خطتكم لأنفسكم ربما تحتاجونها يوما ما.. نحن في غنى عنها وعن مساعدتكم.التي هدفها ليس سوى للدعاية السياسية الرخيصة..وقد شرع تبون في ذلك من الٱن..