لوائح كتب طويلة وأسعار ملتهبة.. الدخول المدرسي يصدم المغاربة
لاحديث بين المغاربة خلال الأيام الأخيرة، سوى حول تكاليف ومصاريف الدخول المدرسي الجديد.
وعاينت هبة بريس، وقوف المواطنين في صفوف طويلة أمام المكتبات لاقتناء الكتب واللوازم المدرسية لأبنائهم.
وعبر عدد من أباء وأولياء التلاميذ عن صدمتهم من اللوائح الطويلة والعريضة التي تتضمن الكتب واللوازم المدرسية الواجب عليهم اقتناؤها لأبنائهم.
وفي هذا الصدد، قال أحد المواطنين “ولدي طالبين ليه باكية الوراق بيضاء فيها 9000 حبة، شنو ايدير بها كاملة الله أعلم”.
وأضاف آخر “ولدي يلا فالروض وخلصت 1700 درهم ديال الكتب، مفهمناش علاش هاد الطلبات كاملة وهاد الغلا كامل”.
وفي سياق متصل، عبر المواطنون عن صدمتهم من ارتفاع أسعار المقررات الدراسية، خاصة المتعلقة بالمواد العلمية للمستوى الثانوي العمومي والتي تجاوزت بعضها مبلغ 150 درهم للمقرر الواحد.
وطالب أباء وأولياء أمور التلاميذ الجهات المعنية بالتدخل لحمايتهم من استغلال بعض المؤسسات التعليمية، وكذا لضبط أسعار الكتب و اللوازم الدراسية.
كل ما أود أن اقوله هو حسبي الله ونعم الوكيل، معظم المقررات لا تحمل ثمن و صاخب المكتبة هو الأمر الناهي دون أدنى مراقبة من السلطات ، و لما تسأله يجيبك ببرودة كتوب فرسا هادوك ، سئمت من هذا التسيب الذي أصبحنا نعيشه….
غياب تام للجان المراقبة لأسعار الكتب واللوازم المدرسية..
أين الجمعية المغربية لحماية المستهلك..
نتمنى أن يكون هناك تدخل من الحكومة لخفض أسعار الكتب المدرسية..
على أصحاب المكتبات مراعاة ظروف المواطنين الصعبة..
اللهم احفظنا من موجة الغلاء ..
وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي تركت المواطنين مع ارتفاع أسعار الكتب دون أي تدخل منها ..
يجب على أرباب المكتبات تسقيف الكتب بأثمنة معقولة ..
إنا الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه المسلم ..
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم جميعا..
على رجال ونساء التعليم مراعاة وضعية الأسر..فقط بضعة أقلام ودفاتر تكفي لإيصال التعلمات ..سقراط عندما كان تلاميده يحيطون به لم يطلب منهم كل هدا ! وكان يخرج- كما قال- من تلامدته افكارا مثلما كانت تفعل امه وهي تخرج المواليد من بطون أمهاتهم !
مادام الشعب لا يمارس الضغط والمقاطعة
فالوضع سيزداد سوءا لان العصابات المتحكمة في الاقتصاد وخصوصا المحروقات لا يهمها سوى الاغتناء
لن يحتج سقراط لكل هدا في حلقاته لتوليد الأفكار من تلامدته ..وكان عمرهم أطباء جراحون ومهندسين معماريون ..
صراحة مخطط تخريبي يدور مابين المدارس الخصوصبة والمكتبات وخاصة المسوردين للكتب الفرنسية والانجليزية لماذا نحن من نُدرس أبناءنا في المدارس الخصوصية نقتني الكتب الفرنسية والكتب المخصصة للتعليم العمومي في نفس الوقت مع العلم أن الامتحانات الإشهادية كلها تعتمد على الكتب المدرسية التابعة للدولة لماذا نحن نعيش هذه المأساة ابنتي في الثالت ابتدائي واشتريت أكثر من 12 دفتر بجميع الأحجام كنا نحن نحتاج تلك الدفاتر خاصة الكبيرة منها سوى فالجامعات زد على ذلك البنت الكبيرة لمذا هذا الجشع راكوم كاتديو غي الحرام فالحرام ونحن لن نسامحكم على أي فرنك خديتيوه لينا بدون وجه حق تريدون أن تغتنوا على ضهرنا لكن غذا لن نسامح في أي درهم أُخد منا عنوة دون خاطرنا نحن الطبقة المتوسطة أصبحنا هم أكباش الفداء بالنسبة للدولة نحن من يساهم في الاقتصاد الوطني نحن ندرّس أبناءنا فالمدارس الخصوصية نحن نساهم في انعاش سياحة البلد نحن نروج الملابس والمطاعم والأسواق نحن نستعمل الوقود يوميا يُقتطع من أجورنا شهريا فلمذا هذا الابتزاء يكفينا المحروقات والمعيشة التي أصبحت مصيبة في هذا البلد وجب على الدولة التدخل العاجل في هته الكارثة وإلا فنحن نحملها كافة المسؤولية أمام الله
حشومة كل هد اللوازم المدرسية ..والأب اللي عندو عدة أبناء وفي عدة مستويات دراسية مادا عساه يفعل