بوعياش ..القانون الجنائي بات متجاوزا ويجب تغيير باب “انتهاك الآداب”
قالت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان أمينة بوعياش، أن هناك إجماع على أن القانون الجنائي، الذي يتم العمل به منذ أزيد من ستين عاما، بات متجاوزا، مؤكدة ضرورة إعادة النظر في عدد من المقتضيات والتسميات التي يتضمنها.
واعتبرت بوعياش في مداخلة لها خلال ندوة نظمها حزب “التقدم والاشتراكية” مساء الأربعاء، تحت عنوان “مراجعة القانون الجنائي وسؤال راهنية التحديث” بأن القانون الجنائي لا يترجم الدستور في عدد من المقتضيات وقالت “على الأقل هناك عشرة فصول تتعلق بعشرة حقوق أساسية متضمنة في الدستور تم تغييبها في المشروع السابق ونتمنى أن يتم استدراكها في المشروع الحالي”.
وعددت المسؤولة المغربية مجموعة الإشكالات المرتبطة بالقانون الجنائي، يتعلق بعضها بـ”قائمة الجرائم” التي قالت إنها تنطوي على “خلل ونقص وإشكالات تطبيق وتأويلات”.
كما أشارت إلى إشكالات مرتبطة بـ”غموض” بعض المقتضيات بسبب التسميات، وهنا أشارت إلى الباب المتضمن في القانون تحت اسم “باب انتهاك الآداب” مقترحة تغيير الاسم إلى “باب خاص بحماية الحريات الشخصية”.
ولفتت بوعياش أيضا إلى عدد من العبارات التي اعتبرت بأنها تنطوي على غموض وبأنها “لا علاقة لها لا بالحقوق ولا بالحريات ولا بمصطلحات قانونية واضحة يترتب عنها الزجر” من قبيل “زعزعة عقيدة مسلم” و”القدوة السيئة” و”هتك عرض”.
اذا اسندت الامور لغير اهلها فانتظر الساعة .كيف لشخص مسؤول ان يشجع على الزنا بطرق تدليسية وهو يعلم عقوبتها عند الله وعواقبها على المجتمع ايضا .سياتي يوم لن ينفع فيه لا مال ولا بنون .
الإنسان غير معصوم من الخطأ كولشي كايغلط لكن ماشي كولشي عندو غيرة على الدين
بحال هاد النوع لا يعنيه الدين لهذا ندعو الله عز وجل أن يغرق ليها الشقف
ههههه هي تبحث عن من يعاشرها في الحرام ،اقول لها لقد هرمتي ولم يعد بك شيء يذكر
من أعطى الحق لهاته الديوثية لتتكلم عن المغاربة.حشى لله ان تكون مسلمة ،دائما تحارب الاسلام والمسلمين بمباركة أسيادها الغرب .مااكثرهم رغم نباحهم لم ولن ينالوا شيئا .قبح الله سعيهم وفضحهم امام الجيران والناس أجمعين.
محبوبة الغرب الكافر والنصارى واليهود راضين عليها نسءل الله أن ينتقم منها شر نقمة حتى تبقى عبرة للاخرين والاسلام بريء،من اقوالها،
ابحثوا عن سجل الكوميسا ية لاخنوش وعياش وستجدون كل ماهو جنسي مارسوه وكل حيواني فعلوه وكل خلاعة مارسوها والان يريدون المثلية ان يجربوها
ﻻ
ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻬﺎ ﻻ ﺑﺎﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﻻ
ﺑﺎﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﻻ ﺑﻤﺼﻄﻠﺤﺎﺕ
ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ تريد إعطاء الدروس في القانون لقطاع واسع من رجال القانون مرت أحداث كثيرة لم تدل المسؤولة بدلوها فيها رغم ارتباطها الوثيق بمجال تدخلات المجلس الذي تشتغل فيه المصيبة الأعظم هي الأخد برأي هؤلاء والسلام عليكم
هههه في الثلاث التعليقات الاول كفاية، ان الذين كفروا ينفقون اموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا الى جهنم يحشرون
هذه بوعياش المتطرفة اليسارية المعروفة باديولوجيتها لذلك هي تنسجم مع أصحابها أتباع وهبي.