أمن البيضاء يقود حملة ضخمة ضد اللصوص و “صحاب المواطر”
هبة بريس ـ الدار البيضاء
لوحظ خلال الأيام الماضية تحرك العناصر الأمنية في عدد من مناطق الدار البيضاء خاصة الأحياء التي تعتبر نقاط سوداء و تناسلت بها جرائم الخطف و النشل و السرقة و الاعتداءات.
و تقود السلطات الأمنية الولائية بالدار البيضاء حملة ضخمة تستهدف منابع الإجرام و أماكن تواجد اللصوص و النشالين، فضلا على مروجي الممنوعات و في مقدمتها حبوب الهلوسة.
التحرك الأمني الملحوظ بالدار البيضاء هاته الأيام يأتي في وقت ارتفعت فيه مطالب الساكنة بخصوص تعزيز التواجد الأمني نظرا لارتفاع معدلات الجريمة ببعض مناطق العاصمة الاقتصادية.
الحملة الأمنية شملت أيضا أصحاب الدراجات النارية المشكوك في أمرها و خاصة الأصناف التي يستعملها عادة اللصوص، حيث يتم التعامل بصرامة مع كل من تسفر عملية تفتيشه و مراقبة توفره على الوثائق اللازمة عن مخالفته للقوانين.
و أثارت هاته الحملة الأمنية استحسان ساكنة الدار البيضاء في انتظار أن تتواصل على مدار أشهر السنة، و أن تعمم على مختلف مناطق المدينة لإعادة استتباب الأمن و الطمأنينة.
في عز النهار وفي الشارع العام سرق منى هاتفي بواسطة الدراجة النارية وهذا حدث مع عائلتي أمام المنزل .وعندما أردنا تقديم شكاية لدى الشرطة وجدنا تعقيدات وطرابير من المواطنين في الإنتضار زاءد المعاملة الغير مهنية في المعاملة مع التعقيدات ولم نقدم شكاية لهذا السبب .
الدار البيضاء أصبحت غابة ومتنزه لللصوص يإما بالسكاكين أو الدراجات النارية مع العلم ان الشرطة تعرف جيدا ما يحدث في الشوارع بواسطة مخبريها.
لو كانو يخافون الأمن والسجن ماتجرؤ على التعدي على المواطنين
يجب تعميم هذه الإجراءات على كامل التراب الوطني ،أين هم منظمات حقوق الإنسان لقد فقدنا حريتنا وامننا منذ انشاء هذه المنظمات ،وأصبح المجرم يتمتع بكل حرية خارج وداخل السجن
يجب إرسال هؤلاء إلى الثكنات العسكرية حتى يقدموا خدمة لجنودنا البواسل ،في تنظيف الملابس والطهي وغسل الأواني
حسبي الله و نعم الوكيل
السرقة بمحرك او اسعمال العنف في للسرقة يجب تكييفها و اعتبارهاجناية و لا ننسى معاقبة الوالدين باعتبارها مساهمين في جرائم السرقة التي يرتكبها أولادهم من خلال التستر
Trop d’insécurité car il faut instaurer la règle : salaire = travail+ rendement
À part ça, les contribuables voient leur droit à la sécurité physique impossible.
المخدرات في كل مكان ليلا ونهارا والكلام الفاحش والدار البيضاء تغرق في الفوضى والأمن والعدالة غائبة وووو…
يجب ان تعود دوريات الجنود اضافة إلى دوريات الأمن إلى الأزقة والشوارع فعلى سبيل المثال لا ننعم بالامن طوال الليل في الزنقة 45 بسيدي عثمان بسبب خفافيش الضلام السكارا وباءعي القرقوبي رغم انها لا تبعد عن دائرة الأمن الا امتار معدودة