الحكومة تعقد اجتماعها يوم غد الأربعاء.. وهذا ما سيتم تدارسه

ينعقد، يوم غد الأربعاء، مجلس للحكومة برئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة.

وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتدارس في بدايته مشروع قانون تحدث بموجبه مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة.

وحسب المصدر ذاته، سيتدارس المجلس ثلاثة مشاريع مراسيم، يتعلق الأول منها بنسخ المرسوم الصادر بشأن إحداث مديرية مؤقتة بوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء للإشراف على إنجاز المركب المينائي لبني منصور بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، والثاني بتحديد اختصاصات وتنظيم قطاع إصلاح الإدارة، والثالث بإحداث مديرية عامة للانتقال الرقمي وبتحديد اختصاصاتها وتنظيمها.

وأشار البلاغ إلى أن المجلس سيختم أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. نحن لا ننتظر من هذه الحكومة سوى صداع الرأس فقط المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية لازالت مستمرة ولن يتغير أي شيء …

  2. نريد المعقول والتغيير والاصلاحات بمعنى الكلمة ولا سيما مجال التعليم والصحة لأن هذين القطاعين اصبحوا يشكلون تدهور ونتمنى من الحكومة أن تضع مخططات استراتيجية جديدة ورئية دينامية ناجحة بسياستها ومنهجيتها من أجل إنقاذ هذين القطاعين ..

  3. ياسيد اخنوش يجب عليك ان تتحدت في اجتماعك غذا حول موضوع المعيشة القاسية والزيادات المهولة في الأسعار الملتهبة ومراعاة الفقير الذي يتخبط مع الزمن ولقمة العيش ولاسيما ونحن مقبلين على عيد الأضحى المبارك ..

  4. أظن سيكون هذآ الاجتماع في كلام فارغ وتضييع الوقت فقط أما الاشياء المفيدة فلا يتكلمون عنها قرارات تافهة لامحل لها من الإعراب هههههههههههه.

  5. نحن ننتظر من الحكومة أن تضع حدا لوقف ظاهرة الهجرة السرية عبر قوارب الموت التي يذهب ضحايا الابرياء القاصرين وشباب وكذالك نساء هذآ هو الأهم من ذلك الاجتماع الذي تعقدونه غذا ولكم واسع النظر في هذا الموضوع الحساس ولا داعي للتفسير والفاهم يفهم هههههههههههه.

  6. كم من اجتماع عقد ولكن للاسف الشديد لم نصل إلى أي نتيجة كل يلغي بلغاه والحكومة لا تغير اي شيء…

  7. كل واضح كوضوح الشمس هدفهم الواحد في هذآ الاجتماع هو تهدئة الأوضاع وليس اتخاذ تدابير عاجلة لإنهاء الأزمة الإقتصادية والمعيشية القاسية التي يعيشها المجتمع المغربي حالياً ..

  8. المشكل الكبير هو تغير السياسية المتخذة من طرف الحكومة والانصات بدون تحميل أي مسؤولية على الآخر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى