كشفت مصادر مغربية عن قيام الجيش المغربي بتغييرات مهمة على قواعده الجوية، فيما جرى تسليم السلط رسميا في عدة قواعد و أهمها القاعدة الجوية بمدينة ابن جرير .
وهمت هذه التغييرات مسؤولين عسكريين لتمكين هذه القواعد من تلقين عناصرها تداريب تطبيقية مطابقة لأحدث التقنيات المستخدمة في البلدان المتقدمة عسكريا.
وحسب مصادر متطابقة ، فالتغييرات ستمكن طياري وسلاح الجو في الجيش المغربي من استخدام أنظمة قتالية جديدة.
وقالت ذات المصادر ان التغييرات المستحدثة لها علاقة بصفقات أسلحة الجو والأسلحة الثقيلة وصفقة مرتقبة تهم شراء أقمار اصطناعية جديدة تمكن الجيش المغربي من الوصول الى المعطيات الميدانية .
ويعمل المغرب على تعزيز سلاحه الجوي بطائرات قتالية، أبرزها تلك التي اقتناها من الولايات المتحدة تعمل بنظام تدريب قتالي متطور ينتمي إلى الجيل الخامس.
و تقول ذات المصادر ان مسؤولين قياديين في القوات المسلحة المغربية، قاموا بمفاوضات سرية مع كبار مسؤولي وزارة الدفاع الأميركية، بهدف إبرام صفقات عسكرية وصفت بـ”غير مسبوقة .
هذه اخبار جيدة ،أتمنى ان اسمع ان الجيش المغربي بدأ في تطوير الأسلحة ولم لا صناعتها، فلا ينقصنا لا العقول ولا العزيمة
وما اعشقه في الجيش المغربي هو السرية ثم السرية