إيقاف برازيلي وزوجته بحوزتهما كمية من مخدر الكوكايين بمطار مراكش

تمكنت عناصر الشرطة بمطار مراكش المنارة الدولي، أمس الأحد 23 أبريل الجاري، من توقيف مسافر وزوجته يحملان الجنسية البرازيلية، يبلغان من العمر 26 و29 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في التهريب الدولي لمخدر الكوكايين.

وقد جرى توقيف المشتبه فيهما أثناء وصولهما على متن رحلة جوية قادمة من أحد المطارات الأوروبية، حيث أظهرت عملية المراقبة الأمنية احتمال تهريبهما لكميات من مخدر الكوكايين في أمعائهما، وذلك قبل أن يتم نقلهما لجناح المحطة الجوية حيث تم استخراج ما مجموعه 100 كبسولة تحتوي على كيلوغرام واحد و 260 غرام من الكوكايين.

وقد جرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الاجرامي.

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. هؤلاء الاشخاص الذين يقومون بعمليات التخريب عقول الشباب وتدمرها يجب على السلطات الأمنية أن تحاربهم بشتى الطرق لمنع ذلك ..

  2. نطالب بعدم إطلاق سراحهما والقبض عليهما وتسليمهما إلى العدالة ومحاكمتهما باقصى عوقبة ممكنة .

  3. يجب التصدي بكل قوة لنحارب هؤلاء المفسدين والمجرمين ومخربي عقول الشباب وتدمرها والتي تسبب في تفكيك الأسر المغربية ..

  4. نطالب بمتابعة قضائية لهذه السيدة البرازيلية وزوجها اللذان يقومان بتهريب المخدرات ومعاقبتهما باقصى عوقبة ممكنة لانهما مافعلوه لا يمكن التعاطف معهما.

  5. يجب على السلطات الأمنية أن تجري عملية البحث الدقيق من أجل الوصول إلى مدبر هذه الأفعال اللاخلاقية الإجرامية في حق الضحايا الأبرياء الذين لاذنب لهم في تناول الكوكايين مخرب العقول وتشريد العائلات ..

  6. الطريقة التي قامت بها هذه السيدة لتهريب الكوكايين لم تخطر على البال ، طريقة جهنمية حسبنا الله ونعم الوكيل فيهما..

  7. يجب اعتقالهما وتسليمهما إلى العدالة ومحاكمتهما بعد البحث الدقيق للوصول إلى الحقيقة ومدبرها.

  8. من أجل ربح المال لا يهمهم حلال ام حرام المهم الربح الطائل ولايهمهم صحة الشباب والقاصرين إنهم يخربون عقولهم ماديا ومعنويا وحسبنا آلله ونعم الوكيل فيهم.

  9. يجب تكثيف امني في المطارات وذالك من أجل حماية المواطنين من هذه السموم القاتلة وعدم ادخالها إلى المغرب..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى