عندما يصف “مبني للمعلوم” المغاربة ب”المجهولين”
أشعل رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، غضب عدد كبير المغاربة المنخرطين بحملة المقاطعة، بعدما وصفهم ب”المجهولين”.
رئيس الحكومة، استغل حضوره لنشاط حزبي، ليهاجم المغاربة في تصريح صحفي، ويصف المقاطعين ب”المجهولين” بعدما طلب منه الإدلاء بموقفه الرسمي من الحملة.
وصف المقاطعين ب”المجهولين” ينضاف إلى تعرضهم إلى وابل من السب والشتم وأبشع النعوت من قبل مسؤولين بالحكومة وبالساحة السياسية، هالذين تفننوا في جلد المواطنين “المداويخ” و”القطيع” و”الجيعانين” بسبب حملة شعبية سلمية.
رئيس الحكومة، وبدل الحديث عن الأسباب الحقيقية لحملة المقاطعة ومناقشتها للبحث عن حلول منطقية ومعقولة ترضي جميع الأطراف، تعمد استغلال منصبه ودرجته للاستقواء خلى المغاربة الضعفاء وسبهم أمام وسائل الاعلام.
رئيس الحكومة، الذي نزل للشارع أيام حملته الانتخابية للقاء “المجهولين” ودعوتهم إلى التصويت عليه وعلى حزبه، عبر الضحك على ذقونهم بوعود وأكاذيب لم تطل كثيرا، ليكلف نفسه اليوم تخصيص حيز زمني بسيط للنزول إلى الشعب والاستماع الى مطالبهم والاحساس بمعاناتهم، وفضل الاستهزاء بحملتهم وسبهم أمام الملأ.
رئيس الحكومة، الذي صوت “المجهولون” على حزبه للوصول الى أهم المناصب وأولى الكراسي، نكر جميل المواطنين، ولم يفكر لمعاناتهم مع ارتفاع الأسعار وجمود الأجور، ونصب نفسه محاميا ومدافعا على جشع الشركات التي احتركت السوق الوطنية وألهبت جيوب الطبقة الشعبية.
رئيس الحكومة، نسي أو تناسى أنه المسؤول الأول على الوضعية الاجتماعية الصعبة التي يعيشها عدد من أبناء الشعب البسطاء بسبب الأسعار الملتهبة، وكذا بسبب تورطه في افشال الحوار الاجتماعي ورفضه تقديم تنازلات وتسهيلات للنقابات لفائدة الموظفين والمأجورين.
رئيس الحكومة، الذي وصل إلى منصبه بأصوات المواطنين لتمثيلهم والحديث عن مشاغلهم ومشاكلهم، خيب ظن الجميع، وأبان على أنه لا يمثل سوى الطبقات الجشعة والامبراطوريات الاقتصادية التي اغتنت واعتلت من أموال الشعب ومواطنيه البسطاء
رئيس الحكومة، اليوم، زاد الطين بلة، وأشغل غضبا شعبيا كبيرا غير محسوب العواقب، وأكد مقولة “”قل خيرا أو إصمت” فيا ليته لم يتحدث!
الإنصاف: هو لم ينعث المقاطعين المجهولين.بل قال أن من يقولون أن العدالة و التنميه وراء المقاطعة مجهولون غير معروفين. ل
يجب اعادة ترتيب المشهد السياسي في البلاد لان اللعبة السياسية في واد و الشعب و طموحه و مشاكله و مآسيه في واد آخر …
يجب على الحكومة الاستماع لنبض الشارع الذي يبلغ أزيد من 30 مليون نسمة
أجمل شي أنني مصوتش ف الانتخابات السابقة و مخاديش نصوت عاود ف المقبلة
أنا أدعو شبيبة حزب العدالة و التنمية أن تصحح أخطاء وزرائها الدين انحازوا إلى المخزن انحيازا ضد الشعب
انا لم أصوت لأي مجهول من المجهولين الحقيقيين مقاطعوووون رغم جهلهم للشعب المغربي الحر الأصيل
ثعالب تمثل الوطن علمنا اخيرا اننا امام عصابة
أنشاء الله ربي غادي فضحهوم
هذه الأوصاف الذي وصف به الشعب هم من يستحقونها
السلام عليكم عندو الصح حنا المداويخ القطيع الخونة ووووووو المجهولين تبارك الله عليك رآك ذكي وما تنساش راسك رَآه حتى انت كنتي مجهول بحالنا اما دبا رآك معروف واش عارف راسك انك ضعييييف بزززززاف حدى التماسيح و العفاريت دارو بك لي بغاو احنا عندنا ثقة في الله و الشعب و جلالة الملك حيت عاااارفين راسنا شكون حنا اما انت مع كل أسف صدقتي رأسك انك رئيس حكومة هههههه الله إيصبحك على خير
عوض ايجاد حل مزال زايدين فالشوهة لك الله يا وطن
سموا المغاربة الأحرار كيف شئتم و متى شئتم لأنكم جاهلون كل الجهل لما يدور حولكم من أحداث عصفت برؤوس كبيرة في دول ديمقراطية التي يحكمها القانون و التي فصلت السلط فتركت للقضاء حريته ليحاكم كل من يسيء التصرف و لو كان رئيس دولة .. و لكن في دول لا تعرف حتى مفهوم الديمقراطية و معناها فعوض أن يحرك ( القضاء ) المسطرة القانونية ضد من يسب الشعب من ( المسؤولين ) الذين تجب في حقهم عقوبات يمكن أن تصل إلى سنوات من السجن .. فها هو قضاء الترهات يحاكم بوعشرين و الزفزافي و المهدوي و غيرهم من أصحاب الرأي المعارض و يترك ” الكبار ” الذين يفسدون في الأرض و لا يصلحون .. من أوصلهم إلى السلطة ؟ و على من سيمارسون هذه السلطة ؟
الشعوب هي من تخلق المسؤولين و لولا الشعب ما كان المسؤولون؟ ؟
” و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما “
سبحان الله كل النعوت ولأوصاف كتوالمنا وكتواتينا لأننا مقاطعون
وزيرا مغربيا يعيش عيشة فرنسيا:له جنسية فرنسية زوجته فرنسية ابناؤه يدرسون في مدارس فرنسية و لهم جنسية فرنسية مادا تنتظرون منه!؟
هل يمكن اقناع المغاربة من الان بان هده الشرذمة من خدام الجشع والفساد يرجى منها خيرا؟طبعا لا والف لا لان المغاربة ليسوا (مداويخ) بل يدوخون (خدام الدولة؟).انها ((الفرشة الكبيرة)) في وطني.انه التامر ضدنا تحت كذبة تدبير شؤوننا العامة .انها (العياقة) والحموضة و….
نعم هدا جزاء من صوتوا للسفهاء .كل واحد يصفهم بما يراه مناسبا :مداويخ – قظيع-مجهولين-ووووووومازال الخير القدام.
لم يقولوا في حقنا ما يكفي نظرا لثقافتهم العميقه كل مرة يخرج واحد منهم بمصطلح سخيف في حقنا (مازال مازال ) لأننا نحن من اجلسهم فوق كراسي لا يستحقونها جماعة المتخلفين ولكن سياتيك بالاخبار ما لم تزود
مقاطعون للغلاء، ومقاطعون لحكومات الكراكيز السياسية ومقاطعون للانتخابات اللاديمقراطية
على رأس الحكومة المغربية طبيب نفساني هو ايضا مريض لانه في عهده وصلت مزانية ادوية الإكتاب والمهدأة الى 70 مليار خلال سنة2017 ان دل هذا على شيئ فانما يدل على فشل هذا الحزب الدريع في تسيير الامور في المغرب..الاحصائيات تقول ان اكثر من 90 في المأة من المغاربة يفضلون الهجرة والعيش خارج المغرب..و اكثر من 600 الف مغربي غارقون في المخدرات بجميع انواعها..هذه ارقام وليس اكاذيب انها فعلا كارثة..العدالة والتنمية والبام هما داء وشر المغرب
أين موضوع الرئيس العثماني الوتيقة حتى نتمكن من تحمل المسؤولية الرد او ترون المتتبعين محجريين عليهم كلئام على مأدبة الايتام غير أن المغاربة ليس بكل ايتام ولابكل الاخريين لئام لكن الله جل وعلا يقول إنكم باعيينا يعني سانور المستنيرينكذلك بالخفايا حتى النوايا