
الإفطار بالشاطئ …قبلة مفضلة للعائلات في رمضان بالسعيدية
هبة بريس : وجدة
تحولت مدينة السعيدية التابعة ترابيا لإقليم بركان خلال شهر رمضان، إلى وجهة مفضلة لدى العديد من العائلات، لتناول الإفطار على جنبات شاطئ الجوهرة الزرقاء وخاصة وتزامنها مع اعتدال الجو خلال فصل الربيع، كما أن المقاهي والمطاعم المنتشرة على طول كورنيش السعيدية، التي تقدم على إعداد وجبات متنوعة للإفطار في وجه الزبناء.
بساحل مدينة السعيدية، تنتشر كراس وطاولات بلاستيكية للكراء بسومة مابين 05 دراهم للكرسي الواحد و10دراهم للطاولة، يجتمع حولها أطفال ونساء وشباب يمارسون رياضة الجري ولعب كرة القدم، ينتظرون وقت رفع آذان صلاة المغرب لتناول وجبة الإفطار وسط الرمال الذهبية.
ويكتسي الإفطار على جنبات البحر في مدينة السعيدية طعما خاصا بين الاستمتاع بأمواج البحر وتأمل غروب الشمس بما تحمله من ألوان مختلفة.
ما رأيك؟
المجموع 0 آراء
0
0
شاطىء السعيدية هو المتنفس الوحيد لسكان السعيدية او للزوار تحول بقدرة قادر الى مقاهي واسناكات كما اختفت رماله الذهبية كما ذكرت الى اسمنت مسلح واصبح المنظر بشع يشمءز منه الخاطر والله حشومة وعار تلك المجزرة في حق الشاطىء وظلم ماله ظلم في حقه
مقارنة مع شاطىء استوند ostonde في بلجيكا الشاطىء طوله 35 كلم لا تجد ولو صخرة او حاجز على الشاطىء
حقا انها جريمة في حق شاطىء السعيدية يجب على المجلس البلدي ان يراجع قرارته ويبرهن على تحضره واحترامه للمواطن
À bon entendeur
Pour transformer cette plage en poubelle ouverte.je connais les méthodes du marocains
ماشاءالله في طبيعة الله وما اجمل الافطار علا الشاطء مع نسماته المريحة
حقا ليس هناك راحة البال في فطور جيد الا علا شاطئ مثل شاطئ السعيدية
خصوصا في هذه الايام المشمسة والحارة لا ينقصها الا افطار علا شاطئ مثل شاطئ السعيدية
حقا ماجمل الغروب واصوات الامواج الهادئة وافطار شهي علا شاطئ جميل جدا
شاطى جيل جدا ادا اعطوه حقه في التنفس من احسن الشواطئ المغربية