في خطوة استفزازية فرنسية ..”لاكوست ” تبتر صحراء المغرب من قمصانها

في خطوة غير محسوبة ؛ تنم على الضيق الكبير في فهم قواعد التجارة قامت شركة “Lacost” الفرنسية، المتخصصة في خياطة الملابس الجاهزة بطرح قمصان للبيع تحتوي على خريطة غير كاملة للمملكة المغربية.

واتضح جليا ان الشركة الفرنسية دخلت على خط الازمة الفرنسية / المغربية اذ لم يسبق للأخيرة ان قامت بإنتاج اقمصة دون خريطة المغرب كاملة

والجلي في القضية ان الشركة اختارت هذا الوقت بالضبط في محاولة منها لإظهار ” فرنسيتها ” بينما الاصح ان تبقى بعيدة كل البعد عن هذا الموضوع على اعتبار ان المغاربة كثيرا ما يرتدون كل ماركات ” لاكوست ”

القضية اتخدت طابعا جديدا اذ تعددت الدعوات لمقاطعة ” ماركة لاكوست ” فيما طالب مغاربة بتدخل وزارة الصناعة والتجارة لمنع ترويج هذه القمصان داخل المغرب

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. مجرد تساؤل.
    ما أقبح الأنانية !!!؟؟؟
    جاء في المقال ما نصه:
    ” بينما الأصح إن تبقى بعيدة كل البعد عن هذا الموضوع على اعتبار ان المغاربة كثيرا ما يرتدون كل ماركات ” لاكوست ”انتهى الاقتباس.
    شركة ” لاكوست ”كانت مزيانة وزوينة بزاف عندما كانت تنتج قمصان بخريطة المغرب “كاملة” حسب تعبير المقال، لكنها، عندما أظهرت فرنسيتها وانحازت لسياسة بلادها والشرعية والقانون الدوليين وتخلت عن “مغربيتها”، المطلوب منها أن تبقى بعيدة كل البعد عن موضوع الصحراء الغربية.

    5
    4
  2. المغاربة الاحرار لن يتخلوا عن الدفاع عن الصحراء المغربية بمقاطعة كل منتجات LACOSTEوالبادئ اظلم .فقط انشروا هذه المنتجات وسوف ترون العجب .ستركع لاكوست ومن يتبعها ولو بعد حين

  3. يجب إزالة تراخيص ومنع دخول منتوجاتها الى المغرب وإلا سنفتح الطريق الى المركات العالمية الاخرى. هدا عمل مقصود 100/100. ملي شفت المشور البارحة رديت تيشورتهم جفاف. مبغيتش نغطيه باش ننسهم في اشهارهم الى الشخص لبسو

  4. اذا تبث هذا الامر فعلينا جميعا كمغاربة ان نقاطع هذه الالبسة ولا نعود اليها الا اذا قدمت هذه الشركة اعتذارا لكل المغاربة وليس فقط لمن يحب ارتداء هذه الاقمصة..لتكن وتبقى اخي المواطن المغربي شريفا وسيدا ومواطنا حقيقيا..هذه الشركة هي من يحتاج الينا وليس العكس

  5. je pense que la meilleur riposte , est que tous les marocains dans chaque cartier de ville se grouper et sortir les Tshirt de lacoste etc.. et les bruler en public.

  6. imposer le Visa sur la France, qu’attendez vous pour joindre les Nations qui se respect! et surtout respecte son peuple!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى