اعتداء خطير على عامل بشركة “سنطرال” بتمارة

تعرض مساعد سائق شاحنة تابعة لشركة “سنطرال – دانون”، لاعتداء خطير أمس الأحد بمدينة تمارة.

وأفاد مصدر مطلع “لهبة بريس”، أن المعني بالأمر، تعرض لاعتداء وصف بالخطير، خلال قيامه بعمله بحي الفردوس بمدينة تمارة.

وأضاف ذات المصدر، أن أحد الأشخاص تعمد قذف المعني بالأمر بقنينة زجاجية كسرت زجاج نافذة الشاحنة وأصابته على مستوى رأسه ووجهه.

وفور وقوع الحادث، حلت المصالح الأمنية بعين المكان، حيث تم نقل المصاب لتلقي العلاجات اللازمة كما تم فتح تحقيق للكشف عن هوية “المنفذ” ودواعيه.

هذا ويشار الى أن بعض المقاطعين عملوا منذ الأيام الماضية على تحويل الحملة الشعبية من السلمية الى “البلطجية”، عبر الاعتداء على عدد من عمال الشركات المقاطعة، من أبناء الشعب الذين لا ذنب لهم بالقضية.

مقالات ذات صلة

‫16 تعليقات

  1. هماج هدو يسحاب ليهم كاين غي سوق المغرب الاسواق في قطر غيتفركعو بحليب سنترال القطريين هاد لعام يدوزو رمضان برعين والحليب راه كيخرج لسوق وكيتغبر وكيتصدر غبرة وبنادم مجايب خباركيتسنى فرايب

  2. امر غير و يوم عن مستوى منحطو متخلف،ما علاقة أن تقاطع متزوج من عدم احترام العاملين من الشركة و حقهم في عرض منتوجاتهم و حقهم في السلامة الجسدية، هذا امر خطير و يدفع نحو المجهول

  3. هادو لاينتمون للمقاطعة السلمية والمحترمة بل هادو مجرمون ييطمحون لخطف هذه السلمية والمستوى المتحضر لدى الشعب …

  4. المقاطعون لم يهجموا على أحد هذه جريمة في حق ذلك السائق من جهات تريد شيطنة المقاطعة وباينة القضية بلا تحامرين بلا تراهبين بلا تبوحيط.

  5. بكل صراحة هذه بسالة تعدت الحدود …..فيجب معاقبة هؤلاء عديمي الظمير باقصى العقوبات …..السيد خدام ربما على وليداتو عائلتو …..ولكن هاذ التسيب فات الحدود

  6. هولاء بلطجية سخرهم خنوش xxx والتشكيك في اهداف المقاطعة كما تعتمد هدا الاسلوب حتى الاجهزة المخزنية لم يجدوا على الارض او الشارع مايسحلون كما تعودوا على دالك

  7. هدشي مالو موقع غير هاد الاسبوع هادو راهم عرف المقاطعة ناجحة بداو يسيفط البلطجية ديالهم

  8. كل الدلائل فوق الأرض تشير إلى أن هدا الشعب إن اعطيت له جرعة حرية زائدة سيأكل بعضه بعضا.

  9. نحن مقاطعون، لا نكترث ان حدثت بلطجة اثناء المقاطعة فلن يوقفنا ذلك، مقاطعون مستمرون.

  10. هذا الحدث المؤسف لا علاقة له بالمقاطعة الشريفة وعلى القضاء والقانون ان يجرو مجراهم في حق المجرم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى