“البنك الدولي” يتوقع تسارع نمو اقتصاد المغرب
توقع البنك الدولي، تسارع نمو الاقتصاد المغربي إلى 3.1 بالمئة في 2023، من توقعات بنمو 1.3 بالمئة في 2022، بفضل انتعاش القطاع الفلاحي.
وجاء في تقرير للبنك الدولي صدر اليوم الأربعاء: “تعرض الاقتصاد المغربي العام الماضي، لضغوط متزايدة بسبب تداخل صدمات سلاسل الإمداد، وموجة جفاف وزيادة أسعار السلع”.
وذكر البنك أن المخاطر قائمة بسبب التوترات الجيوسياسية، ومنها الحرب على أوكرانيا، وتباطؤ أنشطة الشركاء التجاريين الرئيسيين للمغرب في منطقة اليورو، والصدمات المناخية الجديدة المحتملة.
إلى ذلك يعرف ان البنك المركزي المغربي قد قرر رفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 2.5 بالمئة صعودا من 2 بالمئة، في محاولة لفرملة التضخم المرتفع الناتج عن تداعيات الحرب في أوكرانيا والجفاف.
وتوقع البنك المركزي في بيان له آنذاك، تسارع النمو إلى 3 بالمئة في 2023 مع فرضية العودة إلى تحقيق إنتاج متوسط من الحبوب.
الواقع شكل وماتروجون له شكل اخر.
اتقووالله
لأول مرة نلاحظ أن البنك الدولي يؤكد احتجاج المواطنين على غلاء الاسعار و الفرق الكبير بثمنها من طرف الفلاح و الثمن الذي تعرض فيه بالاسواق.
دبا واش البنك الدولي هو اللي حاكم المغرب ؟ اذا كان هكذا نحيدو علينا هاذ الحكومة والمؤسسات مالايقين لوالو
رآها بيني لعمى…كثرة الوسطاء والمصابين والمحتكرين….وبزاف….زيد الطمع والجشع لبعض الفلاحة….حنى في نواحي الدارالبيضاء…كانت الخضرة في هدا الوقت تجينى من لمجدبة الرخيصة…والحليب ومشتقاته والبيض…وهدا العام كلشي سمع الزيادة زيادة…وهوما يزيد علينا
غلاء الأسعار بفعل المضاربة والاحتكار وكثرة الوسطاء والشناقة مصاصين الدماء المحميين من طرف بوبيان تتصرف في ارزاق العباد اما الفلاح فربحه بسيط عندما نقارن ثمن الضيعة وثمن التقسيط نجد الفرق شاسع جيدا لصالح البائع بالتقسيط
ماشفتي والو أسي البنك الدولي .. كون ضربتي شي طليلة على المازوط .. غادي يهرب ليك ..
خصوصا إلى عرفتي شكون فالحكومة اللي كيبيع المازوط للمواطنين .
الوسطاء و السماسرة هم اكبر مشكل في هذه البلاد.
البنك الدولي أكد أن ارتفاع الأسعار يكمن في خلل سلاسل التوريد و بالتالي إلى ارتفاع أسعار النقل و الذي يعزى بدوره إلى ارتفاع أسعار البنزين.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
النمو إلى 3 بالمئة في 2023
يلا بيقا هيذا غادي نقبلوا على شي أزمة ربي يحفظ
دائما سعر الدرهم يرتفع أمام العمولات الأخرى عند قدوم الجالية