
الرباح ..أوروبا تعتقد أنها مركز العالم وعلاقتنا بروسيا قابلة للتطوير
قال وزير الطاقة السابق عزيز رباح، إن المغرب منفتح على تنويع الشراكات مع جميع دول العالم في إطار “رابح – رابح”، والتأكيد على السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.
واكد الرباح ان المغرب منذ عقدين من الزمن يتقدم في كثير من المجالات، وبالنظر لجميع المؤشرات في المغرب تؤكد العمل الجبار الذي جرى لعقدين، وبعد ذلك جاء قرار صياغة النموذج التنموي الجديد الذي طالب به جلالة الملك.
ويهدف للانتقال لسرعة أخرى وإنجازات أفضل في كل المجالات بالمدن والعالم القروي، بناء على المؤهلات المحلية، وعلى المستوى الاقتصادي في إطار جذب الاستثمار الوطني والدولي في كافة الصناعات
وحول الهجوم من البرلمان الأوروبي على المغرب في الفترة الأخيرة قال الرباح ” مع الأسف الكثير من القوى الأوروبية السياسية وغيرها، لم تستوعب أن العالم تغير، وأنه لم يعد بالإمكان أن يملوا على الدول العربية أو غيرها ما يريدون، وأن يلزموا العالم بقيمهم وتوجهاتهم الثقافية وقراءتهم للأشياء.”
واضاف بالقول في تصريح صحفي ” هم يؤمنون بالديمقراطية و يخالفونها، ويؤمنون بالتعدد و يخالفونه، وهنا أقول إن العالم متعدد ثقافيا وسياسيا واقتصاديا، وهم دائما يرون أنهم المركز.”
واسترسل بالقول ” هناك نخبة إفريقية ترى أن الإرث الأوروبي الاستعماري هو أحد أسباب معاناة إفريقيا، وأن الشعوب الإفريقية والقارة لم تستفد بالشراكة مع أوروبا رغم وجود الشركات الأوروبية بشكل كبيرة منذ عقود ”
وحول العلاقات المغربية الروسية قال الرباح ” قرر جلالة الملك قبل فترة أن ينفتح على الدول الكبرى والصاعدة، وأن ينوع الشركاء، وهناك حرص على تنويع الشراكات كما تقوم بهذا كل دول العالم، وهو أمر مشروع وضروري.”
وأرى أن العلاقات المغربية – الروسية قابلة للتطوير في المستقبل، خاصة أن المغرب في النزاعات دائما يكون دوره الحياد، وهو دائما يعبر عن رفضه للصراعات ورفض الحركات الانفصالية.
كما أن المغرب يؤمن بالسلم ويفتح الباب أمام جميع القوى للتعاون والشراكات في إطار “رابح-رابح”، مع التأكيد على احترام السيادة ووحدة التراب الوطني_ يقول الرباح لسبوتنيك _
اوروبا العاب بالنار مع المغرب وستكون الخاسر الأكبر ..
المغرب سيرد بالثقيل على الاتحاد الأوروبي وعلى رأسهم العجوز فرنسا ..
كلام بسيط جدا , مستهلك ولا جديد فيه
اللهم من اراد بنا سوء فاجعل كيده في نحره..
المغرب دولة إمبراطورية ليست وليدة الأمس لها وزن وهيبة تاريخها يشهد عليه العالم بأسره ومؤرخين بملاحمه ويقظته..
هناك في القارة العجوز من يحن إلى عصر الأمبريالية ولم يستسيغوا أن الزمن تغير وتطور وشتان بين الأمس واليوم والمغرب لهم بالمرصاد بعون الله .
كل دول اتحاد الاروبي يجتمعون بقوتهم وطاقاتهم ضد دولة واحدة عربية إسلامية ونقول لهم مغرب اليوم ليس مغرب الامس..
انها الحرب الباردة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب القوي حيث يوجد عدد كبير من الجالية المغربية المقيمة هناك ..
سينهي الغاز وستظهر الحقيقة ..
اذن الأمر يتعلق بصراع بين قوى امبريالية كلاسيكية ومستعمراتها التي لم تخرج من التخلف بسبب التبعية .وتغير العالم هو مجرد وهم فالقوي يبقى قويا والضعيف ضعيف مهما انتفض.روسيا او الصين او الغرب لا فرق ..كلهم سيحتلونك بكيفية او بأخرى..المهم انت ماذا صنعت لتتقدم وتستطيع حماية وجودك ومصالحك هذا هو السؤال المنطلق للدول المتخلفة ..فلن يعلمك احد شيأ يستفيد هو من معرفته لاذلالك ونهبك
هذا الوزير القديم ماذا قدم لبلاده حتى يسمح لنفسه بالتنظير؟
غريب بعض المغاربة. يتحدثون عن المغرب كأنه الصين الشعبية. نسوا انه لو فتحت فرنسا الحدود مع الاسف لم يبقى اي شاب في المغرب.
نسوا ان أوروبا تقدم الملايين من الدولارات مساعدات للمغرب وليس العكس.
ان المغاربة هم من يتوسلوا الى تاشيرات أوروبا.
نسوا ان الوزراء لهم جنسية فرنسية.
وكذا بعض البرلمانيين.
نسوا ان كبار القوم يرسلون ابناءهم الى فرنسا واوروبا ليكتسبوا العلم لان المدرسة المغربية خربت.
نسوا المدرسة العمومية تعتمد على لغة فرنسا.
نسوا ان كل مسؤول مغرب عندما يمرض يطير الى فرنسا او ألمانيا.
نسوا ان مليون مغرب هاجر الى أوروبا.
على الدولة صيانة الجبهة الداخلية وذلك بتوفير الشغل والتطبيب والتمدرس للجميع.
واطلاق سراح المعتقلين.
البيجيدي و رجالها, لو سكتوا, لكان افضل بكثير من كلامهم, فكم من اقوال كانت ولم تصبح, و كم من فعل فعلوه ما كان يجب عليهم ان يفعلوه…..فهم فقط اقوال بلا افعال????