فتح الحدود بين المغرب والجزائر بشكل استثنائي لتسليم جثة فتاة مغربية

أعلن فرع الجمعية بالناظور، ان المعبر الحدودي “زوج بغال” بين الجزائر والمغرب سيفتح هذه الليلة بشكل استثنائي لاستقبال جثة الشابة المغربية فوزية بكوش التي توفيت في ظروف غامضة بالجزائر، حتى يتأتى دفنها بجوار العائلة بنواحي مدينة أحفير.

وكانت والدة الشابة المغربية فوزية بكوش، التي توفيت برصاص البحرية الجزائرية، قد طالبت بمعرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى مقتل ابنتها، بعدما قامت بمحاولة عبور فاشلة صوب السواحل الإسبانية.

وقد توفيت الراحلة فوزية بكوش، البالغة من العمر ثلاثين سنة، وثلاثة أشخاص آخرين، برصاص البحرية الجزائرية أثناء محاولتها إيقاف “زودياك” في منطقة “عين الترك”، القريبة من ميناء مدينة وهران.

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. ليس بالرصاص بل اقلب القارب وماتت غرقا والجثة عندكم يمكن تشريحها ٠٠كفانا كذبا اما التي ماتت رميا بالرصاص فكانت من طرف البحرية المغربية في شمال المغرب ٠٠٠٠

    3
    6
  2. الجزائريون قبل ان يكونوا جيرانا، هم اخواننا و احبابنا تتقاسم معهم نفس الافراح و الاحزان
    اما الذباب الصهيوني الذي يترك التعامل ليؤجج الفتن، اقول له شلت ايديكم

  3. يا رب تكون آخر مرة تفتح حتى يسقط نظام الكبرانات و ترجع الجزائر تابعة للإمبراطورية المغربية الشريفة

  4. للأسف ما عادت تصلح الحدود بين المغرب والجزائر إلا لتسليم الجثث والاجدر ان تكون مفتوحة للأحياء لزيارة الأحباب والأقارب وصلة الأرحام لكن تأبى السياسة والسياسيين إلا يجعلوها مغلقة بين شعبين شقيقين ما يجمعهما أكثر مما يفرقهما، وتبقى الاحقاد والحسد والضغينة التي يتنفسها حاكموا الجزائر هو القفل الصدأ الدي يحرم الإخوة والاصهار والأحباب من التلاقي والتزاور.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى