الحموني لوزير الصحة: “العديد من المرضى يتنازلون عن إيداع ملفاتهم الطبية بسبب هزالة التعويضات”
هبة بريس ـ الدار البيضاء
وجه النائب البرلماني رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، سؤالا كتابيا لوزير الصحة والحماية الاجتماعية، حول مٱل الالتزام الحكومي باعتماد البطاقة الصحية الذكية.
و أوضح الحموني في سؤاله أنه ورد في البرنامج الحكومي دعم الدولة والتعديلات التعريفية التي تروم توسيع قاعدة المستفيدين من التأمين الصحي عبر إدماج كافة الأشخاص الذين لا يتمتعون بتغطية صحية، انتصارا لمبدأ الإنصاف.
و أكد الحموني أن البرنامج الحكومي شدد على أن تعميم التأميم الصحي الإجباري حافز أيضاً لإقامة نظام التكفل المباشر من خلال البطاقة الذكية التي تتيح خصومات مباشرة، كليا أو جزئيا، على مصاريف العلاج.
كما ورد ضمن التزامات الحكومة، يضيف الحموني، بالنسبة لأهم إجراءات المحور الأول، المعنون ب “تدعيم ركائز الدولة الاجتماعية”: “إحداث بطاقة صحية ذكية للتكفل المباشر بالجزء الأكبر من مصاريف التطبيب والعلاج ولإتاحة تتبع فعال وشخصي لحالته”.
و ذكر برلماني حزب الكتاب، وزير الصحة، بهذا الالتزام، مثمنا كل مجهودات الوزارة الرامية إلى إصلاح المنظومة الصحية الوطنية حتى تستجيب مستقبلاً إلى تحديات ورش تعميم الحماية الاجتماعية.
و استحضر الحموني في سؤاله معاناة المواطنات والمواطنين، المشمولين بالتغطية الصحية، من جراء استمرار مطالبتهم بجمع ملفاتٍ ورقية تتكون من عددٍ هائل أحياناً من الوثائق والقسائم المُثبِــــتة للاستشفاء والعلاج وشراء الأدوية، في غياب الحلول الإلكترونية والرقمية، مما يسبب في طوابير كثيفة أمام صناديق التغطية الصحية والتعاضديات.
و قال رشيد الحموني في سؤاله: “العديد من المرضى يتنازلون عن إيداع ملفات طبية لن يسترجعوا من وراءها سوى مبالغ ضئيلة في مقابل عناءٍ كبير”.
و ساءل الحموني الوزير أيت الطالب حول الأفق الزمني المتوقع للشروع في اعتماد والعمل ببطاقات إلكترونية من طرف صناديق التغطية الصحية، تكون مقبولة ومعتمدة من قِبَل الأطباء والعيادات والمستشفيات والصيدليات؟
ياللعجب…….من يستغني عن التعويضات مهما كانت قيمتها ,فهو لا يحتاجها وغني عنها ….كلام غير منطقي…
من حقي أيضا أن أختار إنخراط في أي نظام تغطية صحي يناسبني لا أن يفرض علية
المشكل الأساسي يتجلى في ثمن الأدوية المبالغ فيها كثيرا حيث تصل إلى 20 مرة من ثمنها الأصلي وذلك راجع إلى لوبي الأدوية المتمكن في ترسيخ هذا المعطى، وأن هذه الأثمنة تستنزف جيوب المرضى أو أن المريض لا يستطيع شراء هاته الأدوية، كما أن هذه الأثمنة المبالغ فيها تستنزف احتياطات الصندوق المالية.
فليس هناك تعرفة فكيف اعوض عن دواء الى حدود 95في المائة ومرة أخرى 20في المائة واخيرا ب 70في المائة ونفس الوصفة والدواء فلم اجد تفسيرا بهدا وهده الحقيقة وارجو رأي بعد العارفين في هدا الشأن وشكرا
64
فعلا لقد كنت اودي لطبيب العيون 2500 درهم عن كل حقنة في العين ولمدة ثلاثة أشهر متتالية ولقد استغربت عن المبلغ المسترجع من طرف التعاضدية الا وهو 800 درهم فهل يعقل ان يكون الفرق شاسعا إلى هاته الدرجة لنا الله
التغطية الصحية في المغرب ليس منها الا الاسم فإذا حصل لك شئئ ما لا قدر الله فإنك تعتمد على مالك الخاص للدخول الى المصحة والاستشفاء و بعد ذالك انتظر التعويضات الهزيلة
هاذي سنتين تقريبا جميع الملفات لدفعت وما اكثرهم لم تتجاوز نسبة التعويض في احسن الحالات 50% وعن تجربة كنوبس ولا غير كيتصارف معانا
تقرير في محله لدرجة أن بعض الموظفين يقترضون من اجل تغطية مصاريف بعض العلاجات…
مشكلتنا في المغرب توجد في المراقبة.فنحن نرى اموال المنخرطين تبذر في محلات باذخة لتقديم خدمات علاج الأسنان رديئة دون المستوى ثم نضطر للذهاب الى الخواص ليتم التعويض عن الخدمات أيضا. فهل هذا تسيير؟
فعلا انا تم تشخيصي عند طبيب اختصاصي ب 300درهم وتم تعويضي ب 120 درهم فكيف يعقل . ناهيك على فترة التي يتم فيها معالجة الملف التي تتجاوز 3 اشهر من اجل 120 درهم
اكبر مهزلة هو انتخابات هذا الصندوق
ثاني مهزلة الاكتظاظ هو التفنن في اهانة المنخرطين
ثالث مهزلة طريقة تكوين و رقة العلاجات تتغير بين عشية و ضحاها
صدق المثل الشعبي :اللي لقى شي ضحكة وماضحكش عليها ربي كايحاسبو عليها.
والسلام على من اتبع الهدى
خلعت ضرس عقل عن طريق عملية كلفني مع الصور بالأشعة والأدوية ألفي درهم فكان التعويض أربعمائة درهم ، اقتطاعات كنوبس اصبحت أضعاف تعويضاتها وصندوق التقاعد كذلك ، قهرونا
قبل شهر 3 من 2022 كنا نحصل على تعويض Cnops بعد شهر ونصف بالضبط. أما منذ شهر 3 وبنية متعمدة أصبحوا يأخرون التعويضات لمدة 70 يوم!!! اللهم ان هذا منكر. واك واك اعباد الله هاد الناس مابغاو يحشمو.
قالوا الكثير عن الدار البيضاء جميع من تقلد هذا المنصب و لم نر أي نتيجة بل بالعكس فوضى عارمة في جل أرجاء المدينة الروائح الكريهة و الحشرات و الاكتظاظ نفس المشهد مع الاحتفاظ بنفس الوعود الوجوه فقط تتغير
أكبر المعرقلين لتنمية مدينة الدارالبيضاء هم الاحزاب. لو لم تتخذ اجراءات صارمة من التعليمات السامية والحكيمة لجلالة الملك محمد السادس نصره الله وتعيين مسؤولين اكفاء خارج عن الاحزاب لما اتخذت تنمية هذه المدينة، التي أصبحت القطب الاقتصادي الافريقي، طريقها
المنتمون لحزب الزعيم المظلي المدلل يكرّسون التحكم الفردي مستفيدين من قرب حزبهم من المنظومة المتحكمة !! وهم يسيرون بخطى حثيثة نحو التسيب والفوضى !!
66 عام وكازا مسيرينها ذكور والنتيجة مدينة غارقة كريدي وممتلكاتها لي خلات فرنسا في سونتر فيل مكرية بألف درهم للشهر أو 500 درهم.ليوم تنجربو تسيير امرأة دكتورة وكزاوية لي رفعات مطعم سقالة من 700 درهم ل 5 مليون شهريا وهادشي تيفرح
تتهافتون على المناصب خدمة لمصالحهم الشخصية وواقع المدينة يتكلم عن نفسه ..مدينة كبيرة غارقة في الازبال والفوضى