مرة أخرى.. فرار مغاربة من طائرة هبطت اضطراريا بمطار برشلونة
تواصل الشرطة الإسبانية عمليات البحث عن 14 مسافرا كانوا قد فروا بعد إجراء طائرتهم هبوطا اضطراريا في مطار برشلونة.
وكان هؤلاء الأشخاص ضمن مجموعة من 28 شخصا غادروا رحلة لشركة بيجاسوس للطيران، صباح يومه الأربعاء، في طريقها من الدار البيضاء إلى إسطنبول بعد أن نفذت هبوطا أرضيا قبل الفجر في مطار إلبرت في برشلونة.
ووفقا لمصدر في الحكومة الكتالونية، فإن الحادث بدأ في الرابعة نصف صباحا عندما طلبت الطائرة إجراء هبوط اضطراري، لأن مسافرة تعاني من مشكلة في المثانة.
وقال المصدر إنه عندما حطت الطائرة، استقبلت سيارة إسعاف وثلاث دوريات شرطة “لكن أثناء نزولها غادرت مجموعة من 28 شخصا الطائرة وحاولوا الفرار”.
تمكنت الشرطة من اعتقال 14 منهم، بينهم المرأة الحامل لكن خمسة منهم أعيدوا إلى الطائرة بناء على طلبهم بعد أن وافقوا على إعادتهم من قبل طاقم شركة الطيران.
لماذا يفرون ؟ لماذا يهبطون من الطائرة؟ ما السبب يا ترى ؟ مشكلة من ؟ اتراه يفر من موطن اواه و اكرمه ؟ امريفر الى امر خطير فيهلكه ؟
لماذا يفرون ؟ لماذا يهبطون من الطائرة؟ ما السبب يا ترى ؟ مشكلة من ؟ اتراه يفر من موطن اواه و اكرمه ؟ امريفر الى امر خطير فيهلكه ؟
مجرد تساؤل.
لماذا يفر المغربيون من المغرب !!!؟؟؟
ذالكم التساؤل الوحيد الذي يتعين على بنيس وسليمي وبوصوف والطيار وأحمد والزهراء وسعيد بن عائشة الإجابة عليه.
انجازات “أسود الأطلس” لم تنس هؤلاء آلامهم.
يقال بالدارجة المغربية “سبع أيام ديال الكرموس ستنتهي”.
ليست هذه المرة الأولى ولن تكون الآخيرة.
مجرد تساؤل.
هل المغرب للمغربيين !!!؟؟؟
لا تسألوا بنيس وسليمي وبوصوف والطيار وأحمد والزهراء وسعيد بن عائشة، فالمغرب عندهم أحسن وأجمل من مدينة الفارابي الفاضلة، وهو “الملاك الأبيض ذو الأجنحة الطاهرة الذي يزرع الخير من حوله”.
بل اسألوا اليهود والفرنسيس وآل زعيتر وأخنوش.
يجيبونكم: المغرب مغربنا، وسكانه خدم لنا.
ولأن المغربي لا يرتاح في مغرب الآخرين، فالنتيجة الحتمية معروفة:
1- ضغوط وأكل حقوق (مظالم) تهد الجبال.
2- أمراض نفسية.
3- فرار من الدار، هجرة عبر البحار أو انتحار.
المغربي المسكين، لا يستطيع العيش في مغرب الآخرين.
الهجرة ليست الحل الحل في أجاد نوع من العدالة الاجتماعية والكرامة في البلد الأصلي شوارع اروبا بصفة عامة بها آلاف المهاجرين الغير الشرعيين ينامون في الشوارع ادا الحل في البلد الأصلي وكفى من قوارب الموت
VOIR AVEC AKHANOUCH