بقرار حكومي: محمد ناجي عميدا جديدا لكلية الآداب بجامعة ابن زهر
طبقا لمقتضيات الفصل الثاني والتسعين من دستور المملكة، صادق المجلس الحكومي، المنعقد يومه الخميس، على مقترح تعيين الدكتور محمد ناجي بنعمر، عميدا لكلية الآداب والعلوم الإنسانية، التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير.
فبعد ولايتين من ثمان سنوات، تولى فيها أحمد بلقاضي، عمادة كلية الآداب والعلوم الإنسانية، أتى تعيين محمد ناجي عميدا جديدا للكلية ذاتها، ليتوج مسارا أكاديميا وتدبيريا، كان آخر عنقوده تقلده مهام نيابة العميد في الشأن البيداغوجي والعلمي منذ سنة 2009.
ويعتبر العميد الجديد، وأستاذ الدراسات العربية، من أبرز أعلام الترجمة في العالم العربي وأغزرهم إنتاجا. حيث عمل على ترجمة العديد من الأعمال الأنثربولوجية، والاثنوغرافية، والعسكرية الكولونيالية عن المغرب.
ومن أهم الأعمال الكبرى، التي تصدى لها اادكتور محمد ناجي بالترجمة، كتاب “البربر والمخزن، للأنثروبولوجي الفرنسي “رُوبِيرْ مُونْطَانِي”، وكتاب “رائحة البارود” للنقيب كُورْنِي. فضلا عن كتابي “الصلحاء” و”مراكش” لإِدْمُونْدْ دُوتِي، وكتاب “زمن المحلات السللطانية” للْوِيسْ أَرْنُو.
وفي مجال تحقيق المخطوطات التراثية، عمل ناحي على تحقيق مخطوطة “الأرجوزة الأنيقة في المجاز والحقيقة” لابن كيران، ومخطوطة “الفريدة الجامعة للمعاني الرائعة” لابن المقري اليمني، علاوة على مخطوطتي “خزانة الأدب وغاية الأرب”، و”كشف اللثام عن وجه التورية والاستخدام” لابن حجة الحموي.
الرجل المناسب في المكان المناسب، كل التوفيق للسيد الناجي
نتمنى للأستاذ الناجي كامل التوفيق والسداد في مهامه وهو رجل لذلك
الرجل المناسب في المكان المناسب، ولا يصح إلا الصحيح.
مبرووك على سي ناجي نعم رجل طيب نتمناء له كامل توفيق ونجاح في مهمته الجديدة
بالتوفيق في مهمته الجديدة
نتمنى من الأستاذ الناجي التوفيق والنجاح وإرجاع بعض الحقوق والمكتسبات ديال الطلاب لي كيتوافدو على هاذ الجامعة
الف الف مبروك
هنيئا لسي محمد رجل كفؤ وخلوق، بالتوفيق ان شاء الله
هنيئا له، وهنيئا لكل من له علاقة بكلية الآداب بهذا الشخص المنقطع النظير
هنيئا لاستاذنا العزيز. د. الناجي. بالتوفيق انشاء الله
هنيئا للمترجم الكبير الاستاذ الدكتور محمد الناجي بن عمر
الف مبروك وكل التوفيق في مسيرته المهنية
نسال الله التوفيق والسداد للاستاذ المبجل في تحمل مسوؤليته الجديدة والدفع بالقيمة العلمية للابحاث امين
هنيئا وارجو للاستاذ المبحل التوفيق والسداد في تحمل مسؤوليته لتجويد البحث العلمي