12 قت_يلا و2355 جريحا.. حصيلة حرب الطرق خلال أسبوع
لقي 12 شخصا مصرعهم، وأصيب 2355 آخرون بجروح، إصابات 90 منهم بليغة، في 1739 حادثة سير داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 7 إلى 13 نونبر الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، تمكنت مصالح الأمن من تسجيل 44 ألفا و777 مخالفة، وإنجاز 8 آلاف و10 محاضر أحيلت على النيابة العامة، فضلا عن استخلاص 36 ألفا و767 غرامة صلحية.
وذكر المصدر ذاته أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 7 ملايين و936 ألفا و675 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4 آلاف و409 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 8 آلاف و10 وثائق، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 202 مركبة.
المشكل الكبير راجع إلى عدم احترام قانون السير وهذا ما جعل بلدنا يكثر فيها حرب الطرق ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وزارة النقل واللوجستيك هي المسبب الرئيسي في ارتفاع ساروخي في حرب الطرق وذالك راجع إلى انحراف الطرق والحفر ونعدام لافتات التشوير الطرقي وووووو وووووووو وغيرها خلاصة القول الكل مسؤول..
اللهم ارحم موتاك واشفي مرضاك كل من اصيبوا بحوادث السير ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
جل حوادث السير سببها السرعة المفرطة القاتلة وشرب الخمر وعدم الوعي واحترام قانون السير وحسبنا آلله ونعم الوكيل…
الرشوة في رخصة السياقة بالمغرب هي المسبب الرئيسي في ارتكاب حوادث السير وحسبنا آلله ونعم الوكيل.
إنها أرقام مخيفة ومقلقة جدا في حرب الطرق لهذا يجب على وزارة النقل واللوجستيك أن تجد حلا مناسبا للحد من دم الطرق …
حصيلة مهولة ضحايا الابرياء في حوادث السير من موتى وجرحى التي بسببها تسبب الإعاقة البدنية ولا أحد يبالي يجب وضع مخططات طاكتيكية من أجل حماية وسلامة المواطنين من حوادث الطرق ..
يجب تكثير المراقبات الذكية والأجهزة الأمنية من أجل توعية السائقين من انخفاظ في حوادث السير التي يذهب جلها ابرياء لاذنب لهم والمسؤول الوحيد هو سائق في تهوره
أين هي ميزانية الطرق حتى نسمع هذه الأخبار والارقام المحزنة والمؤلمة ؟؟؟ سؤال يتطلب إجابته ؟؟؟
إن حرب الطرق زادت عن حدها الأدنى ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي الكل يرمي المسؤولية للاخر وحسبنا آلله ونعم الوكيل والضحية هو المواطن..