
الدرك يشل نشاط اللصوص بالسوق القروي “مولاي عبد الله”
أوقف المتدخلون الدركيون، في عملية مشتركة بين الفرقة الترابية لمركز سيدي بوزيد، التابعة لسرية الجديدة، وفرقة التدخل لدى القيادة الجهوية للدرك الملكي للجديدة، الأحد الماضي، داخل فضاء السوق القروي “مولاي عبد الله”، 9 كيلومترات جنوب عاصمة دكالة، لصين متلبسين بحيازة زهاء 10 هواتف نقالة، متحصل عيها من عمليات سرقة متفرقة، صباح اليوم ذاته في السوق.
وكان اللصان يقومان بنشل الهواتف من جيوب المتسوقين، ومن النساء والرجال المنهمكين في عزل الملابس المستخدمة (les fripes)، المعروضة للبيع في خيم تتزاحم فيما بينها، في فضاء ممتد على طول 300 متر تقريبا.
هذا، وتباشر الضابطة القضائية لدى مركز الدرك الملكي بسيدي بوزيد، البحث مع اللصين الموقوفين، اللذين وضعتهما تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار إحالتهما، في إطار مسطرة جنحية تلبسية، على النيابة العامة المختصة، على خلفية السرقات التي ارتكباها، ودأبا على ارتكابها، كل يوم أحد، في السوق القروي “مولاي عبد الله”.
هذا، وقد تعرف 3 ضحايا على هواتفهم المسروقة. فيما تم استرجاع هاتفين من عند شخصين بجماعة مولاي عبد الله وأزموؤر، بعد الاستماع إليهما في محضرين قانونيين، لتقديمهما في حالة سراح، على النيابة العامة، من أجل اقتناء المسروق.
شيء جيد و تحية تقدير واحترام لرجال الدرك
من الأحسن عدم البوح بتفاصيل القبض على اللصوص لكي لا يستفيد منها الآخرين
تحية احترام وتقدير للدرك
العصا لمن عصى
يجب معاقبة هؤلاء باقصى العقوبات عبرة للاخرين
يجب محاكمة هؤلاء لان هده البسالة والدسارة خطيرين . ويجب ارجاع هبة الدولة والا فالفوضى………………وفي اقرب وقت………..وبالعلن
شعب متخلف
اشد العقوبات