سطات… أحكام بالحبس في قضية “المال مقابل النقط” بكلية العلوم القانونية والسياسية
علمت هبة بريس من مصادرها، أن محكمة الاستئناف بسطات، قضت قبل قليل من مساء اليوم الأربعاء بالسجن أربع سنوات سجنا نافذا في حق كل من موظف بمصلحة معالجة النقط بكلية العلوم القانونية والسياسية بجامعة الحسن الاول بسطات، وطالب سابق اللذان يوجدان في حالة اعتقال بسجن سطات، وأربع أشهر حبسا نافذا في حق كل من طالبين جامعيين وطالبة كانوا جميعهم يحاكمون في حالة سراح.
ويشار، أن الموظف والطالب السابق اللذين يقبعان بسجن عين علي مومن بسطات، كانا قد توبعا من قبل النيابة العامة اتباعا بتهم تتعلق بالارتشاء واستغلال النفوذ والتزوير في وثائق تصدرها الإدارة العامة، وكذا في إدخال تغييرات بنظام المعالجة الآلية للمعطيات بالنسبة للموظف وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، فيما الطالب السابق فقد توبع بتهم تتعلق بالارتشاء والمشاركة في ذلك والمشاركة في تزوير وثائق تصدرها الإدارة العامة، وكذا في إدخال تغييرات بنظام المعالجة الآلية للمعطيات، مع متابعة ثلاثة طلبة آخرين في حالة سراح، وهي الأحداث التي تأتي امتدادا لملف مابات يعرف ب ” ملف الجنس مقابل النقط”.
ما خفي اعظم
شكرا على تتبعكم لملفات الفساد في الجامعة
شتو علاش اختلاط الرجال بالنساء حرام على هذ الظواهر ..ربي ما حرم شيئا إلا لسبب
هذا حال الجمعات المغربية
الفساد والمفسدين ليس في الجامعات فحسب بل في مختلف المجالات ،
اجي تشوف جامعة عبد المالك السعدي في طنجة …..
خاص المراقبة حقيقية للجامعات لأن هناك فوضى وبيروقراطية تمارس على الطلبة لا من رقيب ولا من حسيب حتى شكايات الطلبة لاتأخد بعين الاعتبار من المسؤولين بالوزارة
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
حسبي الله و نعم الوكيل
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس..
أساتذة التعليم العالي غير مراقبون و لا يتبعون أوامر أي مسؤول ….. إلخ
حتى البنات الله يهديهم مكيحشموش اللباس معري مكياج مبالغ فيه روايح …..
الجامعات المغربية = العذاب
بان ليكم غير الجنس مقابل النقط َو مقابل العمل ومقابل السفر ومقابل الوتاءق وزيد وزيد لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم و حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
جل لجامعات في المغرب وللاسف
ياما عانيت في كلية الحقوق بالسطات حمدلله على كل حال
هذه حال جامعة الحسن الأول بسطات حدث ولا حرج
ما هذا الفساد الجامعي إلا نقطة في بحر مما يعانيه طلابنا في الجامعات والكليات المغربية بدون حسيب ولا رقيب
هذا هو الواقع المر الذي نعيشه للاسف هكذا اصبحت جامعاتنا ماذا سنقول غير حسبينا الله ونعم الوكيل
الجامعات مخدومة بالجنس و المال وليس الدراسة والإحترام والتعلم لا حول و لا قوة الله بالله العضيم