سعدون ..أريد لفت الانتباه إلى “نضال الشعب الأوكراني”

حرقة الأم عن فراق ابنها صعب جداً اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا هذآ الشاب يجب ان يطلب المسامحة من أمه وينحني على قدميها…

رضى الوالدين أهم من كل شيء لأن رضاهما عليه هو من أخرجه من هذه المحنة …

يجب الآن عليه أن ينتبه إلى مستقبله ويتمم دراسته إذا أراد أن ينجى …

يجب على الآباء و الأمهات مراقبة أبنائهم منذ صغرهم حتى لا يقعوا مثل ما وقع لهذا الشاب.

اضن من الأفضل لك اخلاقيا أن تلتزم الصمت في مساءل لا تهمك.
خصوصا بعد هذا الموقف الإنساني الراءع من دولتين كبيرتين صديقتين للمغرب

من يغير دينه وملته بسهولة ينكر حتى والديه يعني لاثقة فيه فيسمى خائن لدينه ووطنه يجب على الحكومة المغربية الحرص عليه ومراقبة خطواته…

أنت لا ناقة لك و لا جمل فيما يدور بين روسيا و أوكرانيا كان عليك أن تقتضي بما فعلته الدولة المغربية إلتزام الحياد وأن لا تنساق مع المرتزقة وتسبب الإحراج للدولة المغربية . فالمغرب من الدول القليلة التي تتمتع بالسيادة الكاملة في المحافل الدولية فهي لا تصطف مع أي جانب وهذا دليل على قوة شخصية البلد و الأمثلة كثيرة لا داعي لذكرها (دول الخليج و قطر مثلا….) وفقنا الله و إياكم لما فيه خير لهذا الوطن الحبيب عاشت المملكة المغربية حرة .

حمد الله لي بقيتي حي وجابوك كون صفاؤها ليك تبت حدا باك ومك شوف المسلمين في القدس بورما والصين بانت ليك غير اكرانيا

اش بغيتي العبد بغيت خاتم امولاي هذا مثال ينطبق عليك فعلا انه شاب بافكاره مشوشة تماما
ديها فراسك وشوف حالة الشعوب المسلمة ونحن اولها عاد هدر على اوكرانيا ولا هذا طايحة بيه شي اوكرانية قلبتلوا القبلة والافكار بغا يناظل ويبين حبو ليها ولاكرانيا وكان غدي يجيب الربحة لولا الاقدار
اديها فقرايتك وفوليديك ودخل سوق راسك رك مزال صغير

un apostat de sa religion et de la croyance de ses ancêtres.Que maudisse les apostats Personnellement,j’aurai aimé que la peine de mort sur lui aurait été exécutée.
il voulait etre porte parole et publicité des apostats.