“سيري عند الملك يداويك”…. توقيف طبيب سطات وعرضه على المجلس التأذيبي
أكدت مصادر هبة بريس، أن طبيب المستعجلات بمستشفى الحسن الثاني بسطات، بطل فيديو” عاودي لمخك، سيري عند الملك يداويك، أنا مخدامش”…، قد تم توقيفه توقيفا احترازيا إلى حين عرضه على المجلس التأذيبي.
وكان الفيديو الذي انتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي، قد خلق جدلا واسعا وحرك أصوات لحقوقيين وجمعويين وصفحات فايسبوكية، طالبوا من خلالها بفتح تحقيق حول فحواه مع دعوة الوزارة الوصية على القطاع لوضع حد لحالة التسيب والفوضى التي يعرفها القطاع بالاقليم.
ويذكر، أن مستشفى سطات يعاني من سوء تدبير الموارد البشرية، مما انعكس سلبا على تدني الخدمات الطبية لاسيما بقسم المستعجلات ومصلحة الفحص بالصدى، وقسم طب التخذير، جعل العمليات الجراحية بالمركب الجراحي تعرفارتباكا وتعثرا، أدخل المرضى في متاهات طويلة بحثا عن العلاج.
نماذج أفسدت المنضومة الصحية بالمغرب.
يستحق هذا الطبيب توقيفا نهائيا وليس إحترازيا.
ليس فقط مستشفى سطات الذي يشهد هذا التسيب فعدد كبير من مستشفيات المغرب يعانيه مرضاها سوء الإستقبال ورداءة الخدمات الطبية.
تحتاج المنضومة الصحية المغربية إلى إعادة هيكلة جذرية لأنها القطاع الحيوي الذي لا يمكن للمواطن أن يستغني عنه.
يستحق اقصى العقوبات ليكون عبرة لمن يعتبر
يجب محاكمته من اجل جناية عدم تقديم المساعدة لشخص في حالة خطر.
جنحة عرقلة سير مرفق عمومي.
إهانة مواطنين مغاربة.
دون الحديث عن امتناعه عن القيام بواجبه المهني الدي يتقاضى من أجله أموال الشعب و من ضرائب اولئك المواطنين الدين استهان بهم.
خاصو يتربى مقادش على المسؤولية. يخوي بلاصتو
هدا الخبر ليس بجديد والمستشفيات بالبلد كلها تعيش نفس المشكلة
الشعب يطالب. بمحاسبت هذا. الطبيب. الذي لا خير فيه
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا بزاف عليه اسم طبيب .خاص الاطباء يقراو الاخلاق قبل ما يقراو الطب
حسبي الله ونعم الوكيل في كل مسؤول ظالم
مبقاوش الأطباء يعالجوا الناس رجعوا يجمعوا غير لفلوس
أين كان مسؤولو هدا المستشفى تلك اللحظة وكأنها جاءت لمنزله شتان بيننا وبين تقريب الإدارة
هذا هو الواقع للاسف الشديد
حسبنا الله ونعم الوكيل
يجب الحكم عليه باقصى العقوبات ليكون عبرة لغيره
وما خفي أعظم
انا لست طبيبا و لا اطارا صحيا، لكن التعليق على فحوى فيديو دون الاخذ بعين الاعتبار ظروف اشتغال الاطباء في وسط يفتقد حتى على خيط رتق الجروح!! و الكل يعلم ذلك الا ان كل مواطن ندد او احتج على كوارث منظومة الصحة توبع بالمهمة الجاهزة اهانة…!!
ان المشكل ليس في الطبيب ، المشكل في نفاقنا و خوفنا من وصف وتسمية الاشياء باسمائها!!
هناك فيديو في يوتوب من تطوان للمواطن مغربية يهودية يلخص كل شئ و لن يتم متابعتها!!
خسر سكناير او الراديو او لايوجد دواء علقوا الطبيب.ما هذا التحامل الطبيب بشر والبشر انواع هناك الصالح والطالح ومن جهة اخرى نجد المواطن يحمل كامل المسؤولية للطبيب الذي لا يجد حتى كرسي يجلس عليه المستشفيات فارغة من كل شيء فما ذنب الطبيب في هذا…. واحد خانا قلك الطبيب يهمه جمع الفلوس من اين من تلك الاجرة الزينة المواطنون لايفزقون بين طبيب خاص وكلينيك خاص والمستسفى العمومي الذي يوجد في حالة يعرفها الجميع.