”حملة المقاطعة“ تدخل أسبوعها الثاني وترفع شعار ”الصمود والاستمراية”

دخلت حملة المقاطعة الشعبية على بعض المنتوجات الاستهلاكية، سيدي علي، سنطرال، أفريقيا للمحروقات، زيت المائدة لوسيور، أسبوعها الثاني بعد انطلاقها يوم الجمعة الماضي على مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك وتويتر وبعض التطبيقات التكنولوجية مثل الواتساب.
وحسب ما نشرته بعض الصحفات الفايسبوكية الداعمة للحملة ومن بينها صفحة  ”الشعب يريد “، فإن المغاربة لن يقرروا الخروج للشارع من أجل الإحتجاج وأنهم سيستمرون في المقاطعة بكل هدوء، خصوصاً وأن الحملة المذكورة سجلت نجاحها بشكل قوي.
وأضافت ذات الصفحة في منشورها الذي تم تداوله على نطاق واسع من موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، بأنه لا يهم إن كانت مدة الحملة ستطول لعام ونصف أو أكثر، كون أن المنتوجات المقاطعة يوجد لها بديل في السوق الوطنية، لا بالنسبة للحليب ولا بالنسبة للماء المعدني ولا بالنسبة للمحروقات.
هذا وكانت حملة المقاطعة قد انطلقت من مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك وبعض التطبيقات التكنولوجية، قبل أن تجد تفاعلا كبيرا على أرض الواقع من طرف المواطنين المغاربة، حيث أبرزت العديد من المقاطع المتداولة والصور بعض المنتوجات المقاطعة وهي حبيسة مكانها دون أن تباع وتستهلك من طرف المواطن المغربي.

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. .. تمرين ساوجهه للسادة اساتدة وطلبة علم الاقتصاد الباحثين ..
    لماذا النضام الراسمالي محتاج لازمات ?.. او دور الازمات الاقتصادية في النضام الرسمالي ?..
    حاول ان ترسم منحنى الاقتصاد في معلم متعامد يتكون من الافاصيل والاراتيب .. علما انه يتكون من 3 مراحل …
    ثم استنتج نوعية المنحنى
    عناصر مساعدة للاجابة
    المهد – الشباب – الذروة (درجة الاشباع )
    من حيث ارباح المقاولة الاقتصادية تقسم الى 3
    1/3 للاستثمار 1/3 لليد العاملة 1/3 ارباح (زائد ) ضرائب
    التركيب العضوي للرسمال = الرسمال الثابت ( اشارة زائد) الرسمال الثابت / الرسمال المتحول (السيولة )

  2. حتى و إن لم يكن لها بديل ، أنا لن أقتنيها حتى تخفض أثمنتها و تعود لحجمها الحقيقي و الذي يناسب دخلي الضعيف.

  3. صامدون صامدون!! لا اقتني ابدا حليب سنترال ولا بنزين أفريقيا ولا ماء علي! وأمام سبات الحكومة ولا مبالات الدولة بالقوة الشرائية للمواطنين لم يبقى لنا من سلاح سوى القطيعة مع هذه المواد.

  4. اشمن مقاطعة هادو اللي دايرين المقاطعة ما كيشربوش لا سيدي علي و لا سيدي قدور
    و لا يتوقفون في محطات افريقيا الا لولوج المرحاض او لنفخ روايض البيكلات ديالهوم
    شعب مسالي قبو

  5. المقاطعة لا توجد إلا في مخيلة من يسمون أنفسهم مقاطعين، لأنهم أصلا ليسوا زبناء للشركات موضوع المقاطعة، و أيضا كيف نقاطع أفريقيا علما أنها أرخص من “شال” و “طوطال” و بترومين” و هي شركات أجنبية! أليس بالأحرى مقاطعة الكل؟ هذا دليل قاطع على أن هناك أياد غير أيادي أولاد الشعب هي التي تصنع هذه المقاطعة! كما أن شركات منافسة تدخل في الخط، المقاطعون إذا وجدوا منتوجات أرخص فليقتنوها و هل باقي الشركات التي لم تذكر تقدم منتوجات أرخص؟! إن كان الأمر كذلك فاذهبوا للشركات الأرخص، نحن في سوق حرة. (انشري هبة بريس الرأي الآخر عوض الميل للعدد)

  6. من هذا المنبر انني احدر البرلمان والحكومة والقضاء والاحزاب والجمعيات واقول لهم ان الشعب المغربي لم يعد يستطيع التحمل ..كفى من الاستهتار والحكرة كفى من الاهتمام بالأرصدة البنكية الخاصة كفى من تفقير الشعب كفى من تدهور التعليم والصحة والامن كفى ثم كفى…ان ضرب الاقتصاد المغربي بظاهرة مقاطعة المواد المغربية ما هو الا وصفة جديدة للربيع العربي أي الدمار والخراب العربي الذي يبرمجه المكتب الاسود والذي فشل الى حد الان في اختراق جدار صمود المغرب. ليكن في علم الجميع أن بعد مقاطعة الحليب والمياه والبنزين سيصل الامر الى مقاطعة مواد اخرى كثيرة او كلها بل سيصل الامر الى مقاطعة المساجد و الى اشياء اخرى لا تتصورونها في عقولكم وبعد ذلك ستصبح الفوضى في كل نقطة في المغرب وسيصبح الانفلات الامني سهلا جدا وسنصبح بكل بساطة مثلنا مثل سوريا واليمن وغيرهما.. وبالتالي احدر المافيا والخونة ممن يحكموننا ويتحكموا فينا ان ينتبهوا الى هذه الخطورة ويتوبوا الى الله ويستغفروه مما اقترفوه هي حق هذا الشعب الصبور قبل ان يفوت الاوان. ولكن في نفس الوقت احدر الشعب المغربي العظيم الا يثق في كل الفيديوهات المنتشرة حتى يتحقق من المصدر ومن الاهداف الحقيقية لصاحب الفيديوهات ..ارجوكم لا يجب ان نكون كالأكباش يسيرنا كل من هب ودب واحدروا بالأخص من التشجيعات الشيطانية لهؤلاء الانتهازيين الخونة المأجورين الذين ينشرون هذه الفيديوهات من الخارج التي هدفها هو الدمار والخراب والرجوع الى الوراء 100سنة اخرى..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى