وصف الصحابة بـ”العصابة..منشد عراقي يثير الجدل

اثار باسم الكربلائي الرادود (المنشد) الحسيني الأشهر في العراق، الجدل بكلمات قصيدة اعتبرتها لجنة الأوقاف والعشائر النيابية تجاوزات “تسعى لتكريس الفرقة والانقسام وتعميق هوة الخلافات الطائفية بين المسلمين”.

وتصف إحدى العبارات في القصيدة التي غناها الكربلائي، باللهجة العامية العراقية والمنشورة منذ ثمانية أشهر، الصحابة “بالعصابة”.

سرعان ما انتشرت القصيدة بعد بيان اللجنة الغاضب، وجرى تداولها على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي مثيرة عاصفة ردود أفعال أغلبها رافض للعبارة التي جاءت في القصيدة، فيما حاول البعض تبرير العبارة بأنها تختص بمن شارك في قتل الحسين وأصحابه في واقعة الطف أو معركة كربلاء.

أقوى ردود الفعل كانت للوقف السني الذي طالب بالتحقيق في القضية وتقديم المتسببين بهذه “الإساءة” إلى القضاء وتشديد الرقابة على محتوى القصائد.

وأصدرت رابطة أئمة وخطباء الأعظمية بيانا قالت فيه إن “الإساءة إلى رموز الأمة من مظاهر الغلو والتطرف التي لا تختلف عن الجرائم التي ارتكبها متطرفو داعش”

مقالات ذات صلة

‫30 تعليقات

  1. وصف الصحابة رضوان الله عليهم بالعصابة اي اسلام هذا واي تدين يملك هذا فاسق وفاجر التطاول على الصحابة كفرا

  2. وصف الصحابة رضوان الله عليهم بالعصابة اي اسلام هذا واي تدين يملك هذا فاسق وفاجر التطاول على الصحابة كفرا

  3. مهما تنكروا و دلسوا و لجأوا للتقية فحقدهم علي صحابة النبي الأكرم و زوجته أم المؤمنين و اسيادنا ابو بكر و عمر و عثمان ظاهر و لن يختفي أبداً … كتب عليهم الذلة لعنهم الله

  4. { وَٱلَّذِینَ جَاۤءُو مِنۢ بَعۡدِهِمۡ یَقُولُونَ رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا وَلِإِخۡوَ ٰ⁠نِنَا ٱلَّذِینَ سَبَقُونَا بِٱلۡإِیمَـٰنِ وَلَا تَجۡعَلۡ فِی قُلُوبِنَا غِلࣰّا لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ رَبَّنَاۤ إِنَّكَ رَءُوفࣱ رَّحِیمٌ }
    [سُورَةُ الحَشۡرِ: ١٠]

  5. لكن الله يقول:وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

  6. لما يكون الحب في القلب مع العقل لا يهمك الجهلاء.
    رسول الله صلى الله علبه وسلم والصحابة رصي الله عنهم جميعا ومن تبعهم الى يوم الدين كنز وحب ووفاء الى ان يرت الله الارض ومن عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى