الجامعة تدين الاعتداءات الوحشية ضد أعضاء المنتخب المغربي بالجزائر
هبة بريس – الرباط
أدانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الاعتداءات الوحشية التي تعرض لها أعضاء المنتخب المغربي لأقل من سبعة عشرة سنة بعد نهاية المباراة التي جمعت النخبة الوطنية ونظيرتها الجزائرية، برسم منافسات نهاية كأس العرب لأقل من 17 سنة، التي اختتمت أطوارها بمدينة وهران بالجزائر،
وعبرت الجامعة الملكية لكرة القدم، عن إدانتها الشديدة للأحداث الوحشية والهمجية التي تعرض لها لاعبو المنتخب الوطني من طرف لاعبي الفريق الخصم والجماهير التي اقتحمت ارضية الملعب.
كما استغربت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم للغياب التام للأمن في حضور جماهيري غفير وظروف مشحونة قبل وأثناء المباراة، مع مطالبتها الاتحاد العربي لكرة القدم باتخاذ الإجراءات الصارمة وفق القوانين واللوائح المنظمة للعبة كرة القدم.
وفي الختام، عبرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن أسفها العميق لغياب أبجديات الروح الرياضية أثناء هذه المباراة مؤكدة أنها ستسخر كل الإمكانيات القانونية من أجل صون حقوق أشبال الأطلس وترسيخ مبادئ الروح الرياضية التي غابت جملة وتفصيلا في أعقاب هذه المباراة النهائية التي جمعت بين لاعبين أطفال تقل أعمارهم عن سبعة عشرة سنة.
لاتنتظروا شيئا من زريبة الكابرنات عبيد ماما فرنسا.يتصرفون مثل البهائم في صورة إنسان وفي الاخير يقولون لنا خاوا خاوا خاوا على من يضحكون؟ يشبهون الشيعة الروافض في التقية معنا.
اشمن جامعة او الزمر و عباد الله انا و الله حتى هداك الحكم خاصو شي سلخة د العصا هدف من من خطأ و لمسة يد وتهدرو على الضرب شوفو اشنو وقع ماكاين لا خاوة لا والو شعب طحان
سءمنا من الجامعة تدين تدين من الواجب على الجامعة مقاطعة جميع التظاهرات المنظمة في بلد يكن لنا كل الحقد والعداء للمغرب وألعاب البحر المتوسط أكد على هذا العداء من طرف الشعب الجزائري. أين هي ااكرامة والمواطنة….
اللوم على المسؤولين في الجامعة و كل من أرسل إلى دولة معادية هؤلاء الشباب الصغار تحت 17 سنة وهو يعلم أن صحتهم وحياتهم ستكون في خطر ، اللوم على من أرسل هؤلاء الأشبال لدولة مليئة بالحقد والحسد والكراهية والغدر ، اللوم أيضا على الآباء ، كيف وافقوا على سفر أبنائهم إلى الخطر الكبير
عدم التساهل ورفع شكاوي الى الاتحاد العربي والى الاتحاد الدولي لكرة القدم للقصاص من هذه المخلوقات
الصمت يعني خيانة مبادئنا
يجب المبادرة من الان لاخذ حقنا من السفهاء
الحقد الجزاءري على المغرب داخل في المنظومة التعليمية لدولة الكابرنات فعدة اجيال تمرست على الحقد و الكراهية اتجاه المغرب منذ نعومة اظافرها فمثل هذه الملتقيات داخل الجزاءر يجب ان تكون مقرونة بدفتر تحملات صارم و خصوصا الجانب الامني لان هناك استثناءات فان لم تحترم الالغاء احسن حفاضا على سلامة رياضينا و هذا قرار مشروع
غريب أمركم تدافعون عن حكامكم وفرقكم الرياضية وتضعون خطوطا حمراء وصفراء ولا تدافعون عن شرف نسائكم وبناتكم التي انتهك أعراضهن الصهاينة في قلب عاصمة المغرب .. كان عليكم ان تصمتوا لسترفضائحكم
نهاية المباراة وجد لاعبو المنتخب الوطني المغربي انفسهم إمام عشرات الرعاع وفوضى عارمة داخل الملعب دون تدخل عاجل للامن وكانه غير موجود وتم الاعتداء المباشر باللكم والضرب والركل اضافة إلى شتاءم الجمهور منذ البداية…اما النتيجة فلاتهمنا إمام هذه الاحداث الشنيعة التي اضن إن الجامعة الملكية والمسوءلين لن يدعونا تمر…؟؟؟؟!…. المهم هي هدية الكراغلة الحاقدين لخاوة خاوة.
هادو راه غير انتاصرو لو خسرو المقابلة كانت ستكون كارثة، دولة العسكر لا اخلاق لا روح رياضية ، دولة همجية ، يجب اعادة تقييم مشاركة المغرب في جميع ما ينضم في هده الدولة العدوانية ، العسكر لا يؤمن الا بسياسة القوة ولا يحكم الا بالبندقية ، شعب مشحون من طرف اعلام الكابرانات، أطفال اقل من 17 سنة لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، حنا بزاف على الضرافة هادي، ياتون للمغرب نستقبلك بالورود ونوفر لهم جميع الضروف.
الكبرانات، بالوا في اذن،الشعب الجزاءري،كلها des conards وهؤلاء،العجزة،سيموتوت،موتة،الجاهلين، ان شاء الله،وعاشت،المملكة الشريفة،واسقط،النضام العسكر،الجزاؤري،المجرمون،وسارقوا،المال،العام
الغريب في الامر ان المدرب سي سعيد شيبا يمدح ويشكر في الجزائريين حتى اعتقدت انه سيقول انهم ملائكة .بالصراحة ان ماسات المنتخبات الوطنية هم المدربون المغاربة متل الدميعي شيبا الغرض هو ترضيتهم فقط
اللي مشا عندهم ما يظلم غير راسو.البعض باقي تابعهم .
المدرب شيبا سوقوا خاوي منين كان لاعب….الرشوة والزبونية ماتيعرف حتى يشد كورة….المهم المغرب بلاد باك صاحبي والغشاشين والفاسدين….والنتيجة هاهي….الخسران والعصا والتكرفيص في بلاد الكراغلة الشمايت….ملي تحط مسؤول شماتة في بلاد الكراغلة الشمايت،انتظر الكارثة….
ايها المغاربة احدروا الكلاب الجاءعة الضالة
نقاطع المؤتمر نقاطع كل شيء وراء تصرفاتهم و تجندوا لا للحوار مع شعب دون مستوى