جريمة بشعة تهز البيضاء.. زوج يقتل زوجته بحي التشارك

اهتز حي التشارك بمدينة الدار البيضاء، مساء أمس الثلاثاء، على وقع جريمة بشعة راح ضحيتها سيدة في الأربعينيات من عمرها.

وحسب شهود عيان، فتعود تفاصيل الجريمة، إلى طعن زوج لزوحته حتى الموت أمام إبنه، بسبب خلافات بينهما.

وأضاف ذات الشهود، أن الجاني يشتغل كحارس ليلي، ولديه ابنين من زوجته الهالكة.

هذا وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر السلطات المحلية والمصالح الأمنية لعين المكان، حيث تم اعتقال الجاني وفتح تحقيق للكشف عن ملابسات الحادث.

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. يجب على السلطات القضائية ان تجري البحث الدقيق لملامسة هذه الجريمة البشعة الذي ذهبت الزوجة ضحية المشاكل الأسرية..

  2. ربما لاحظ فيها الخيانة الزوجية وكتشفها مؤخراً وهذا ما وصل إليه إلى قتلها ولكن كان حتى يتأكد وتكون له دلائل قاطعة…

  3. قوله تعالى في كتابه الكريم بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تاخذكم بهما رافة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد غذابهما طائفة من المؤمنين…)..وربما هذآ هو السبب الذي جعل يقوم بقتلها…

  4. أكيد هنا شيئا ما الذي جعله يقوم بهذه الجريمة البشعة وقالها أمام أعين ابنها… كان عليه أن يراعي مشاعر ابنه حتى لا يتعقد ..او يصاب بحالة نفسية سيئة..

  5. في الواقع المشاكل هي المسبب الرئيسي وكذالك الضغوطات النفسية والاجتماعية والمعيشية القاسية التي يعيشها المجتمع المغربي حالياً من المسببات الرئيسية لرتكات هذه الجريمة البشعة..

  6. ربما الضغوطات من طرف الزوجة على الزوج ومتطلبات الزوجة بكثرة وهو لايستطيع تلبيتها مما جعله لا يشعر بقتلها والله أعلم …مجرد اقتراح فقط..

  7. لآ حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اي بلد نحن فيه على علم دولة إسلامية يؤلمنا سماع هذا الخبر المحزن والمؤلم ونتمنى أن تقوم السلطات القضائية ان تقوم بالاجراءات اللازمة مع البحث الدقيق والوصول لمعرفة السبب الرئيسي لارتكابها..

  8. الأمر فقط مادي محظ قوة المصاريف الدخول المدرسي تراكمات مالية زوج مسكين معندوش الزوجة رحمها الله بغات ولادها يعيشو مزيان .الله يغفر لهما

  9. مهما كانت الأسباب ليس له الحق في قتلها. بينهما القانون و القضاء و المحاكم. أما قتل الزوجة من شيمة ” الشمايت “

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى