مليلية تستعد لاحتضان مهرجان “غير مسبوق” حول الثقافة الأمازيغية

تستعد مليلية، المغربية المحتلة لاحتضان مهرجان “إيوا”، وهو مهرجان أمازيغي استغرق الإعداد له أكثر من عام، وفق وسائل إعلام إسبانية.

ويهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على الحضور الأمازيغي ويأتي بعد مبادرات ومشاريع ثقافية أطلقتها سلطات مليلية في السنوات الأخيرة.

وقالت صحيفة “إل فارو دي سبتة”، إن المهرجان “إيوا” حدث “غير مسبوق” وأنه سيعرف مشاركة واسعة من فنانين أمازيغ مقيمين بمليلية وآخرين من المغرب وتونس.

وتنطلق فعاليات المهرجان في السابع من الشهر المقبل، وستعرف حضور مجموعة أكراف وتاسوتا نيمال وباب لبلوز، والفنانة إكرام بولوم والفنان جوبا نتوجا والفنانة التونسية أزو نتيوالين.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. الثقافة المغربية من بين احسن الثقافات في العالم لم لها من أثر إيجابي وتاريخ عريق ..

  2. محاكاة الثقافة الأمازيغية بمليلية خطوة إيجابية لإضافة فن اخر ضمن الفنون الإسبانية ..

  3. رغم إقامة مهرجان حول الثقافة الأمازيغية نطالب من اسبانيا باسترجاع اراضينا المحتلة..

  4. يجب مقاطعة مثل هاته التظاهرات التي الغرض منها استهداف العلاقة الأخوية بين جميع مكونات المجتمع المغربي

  5. المهرجان يجب ان ينظم في المغرب .. مهرجان عالمي ولم لا؟ بحضور اخوتنا القبايليين وكل امازيغ العالم .. اما ان تتفضل علينا اسبانيا بتنظيمه فبأي حق ؟ ولم لا ينظم المغرب مهرجانا للكاطالونيين … الم اقل لكم اننا بحاجة الى احزاب فاعلة مشاغبة ترد الصاع صاعين .. ولكن لاحياة لمن تنادي .. نهتم ليمينهم المتطرف .. ويحدث لنا ضجيجا وصداعا .. اما ان وقت ان نجد هامشا من الحرية لنمارس ما تعجز الحكومة عن ممارسته .. للعلم فسبتة ومليلية سيحررها الشعب ستحررها احزابنا اليمينية المتطرفة التي لم تولد بعد و التي تنتظر هامشا من الحرية كما لهم ..اما احزابنا الحالية فهي احزاب انتخابات تملاء الفراغ ..نريد احزابا لا تتهافت على المناصب ولكن تصارع من اجل الوطن والشعب ..نعم ان تخالف وتكون اكثر جرأة .. وهذا سيعين على نيل مالاحد له من المكاسب .. انه نوع من الحرب من اجل استرجاع الثغور المغتصبة .. فمن من الاحزاب الحالية يستطيع ان يدعو الى مسيرة لاستكمال وحدتنا ..او وقغات تجمعية حاشدة على الحدود تطالب باسترجاع المدينتين السليبتين .. عن هذه الاحزاب نتحدث التي تحدث صداعا وخوفا ورهبة .. ولكنها اكثر وطنية واكثر تمسكا بثوابت الامة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى