توقيف شخص إعتدى على رجل أمن بطنجة
أوقفت المصالح الأمنية بطنجة، مساء اليوم الجمعة؛ شخصا اعتدى على رجل شرطة
وقالت مصادر متطابقة ان المعتدي كان يقود السيارة، وأصر على التوقف في مكان ممنوع قبالة أحد المراكز التجارية بشارع عمر بن الخطاب.وهو التوقف الذي نبهه اليه شرطي النرور دون ان يكثرث بذلك غير ان الامور زادت في التشنج بعدما
قام سائق السيارة برمي الوثائق في وجه الشرطي بطريقة مهينة، وانهال عليه بسيل من السب والاعتداء اللفظي.
وتم ربط الاتصال بشرطة النجدة، حيث حلت دورية أمنية على وجه السرعة، ليتم اقتياد المعني بالامر إلى مقر الدائرة الأمنية الثانية.
وبتعليمات من النيابة العامة، تم إيداع المعني بالأمر رهن تدابير الحراسة النظرية لفائدة البحث، قبل أن يتم تقديمه أمامها.
إن لم يتم التصدي لهذه الظاهرة وتشديد العقوبات ضد مرتكبيها فإن الجهاز الأمني سيفقد هيبته وسيتفشى التسيب وانعدام الأمن والأمان في مجتمعنا
مؤخرا انتشرت ظاهرة الإعتداء والتطاول على رجال الأمن بشكل كبير مما يستوجب مزيدا من الحزم والصرامة في مواجهة هذه الظاهرة التي سيكون لها آثار وخيمة على مجتمعنا المغربي.
إنها أكثر من مجرد اعتداءات إنها تجاوزات في حق رجال الأمن والتي ستخلق خللا في النظام الأمني في المغرب لهذا يجب التصدي لهذه الظاهرة بأحكام قضائية تحفظ كرامة وهيبة رجل الأمن.
الاعتداء على انسان يعد جريمة في القوانين في المغرب
إذا أضفنا أن الاعتداء تم على موظف اثناء تأديه مهامه زادت درجة الجريمة
و إذا كان هذا الموظف رجل أمن فإن الأمر بلغ أقصى درجات الوقاحه .
لست متملقا لأحد . و لكن السلوكات التي اصبحت شائعة تفرض التدخل الحاسم في وجه المجرمين الذين ال يرحمون صغيرا و لا شيخا و لا مرأة بل و لا المسؤولين عن الأمن . المرجو النشر
هذا سلوك مرفوض ولا نقبله كان من الاجدر على ساىق السيارة ان يمتتل لاوامر شرطي المرور عندما طلب منه تسليمه وثاىق السيارة دون نرفزة مادام انه ارتكب مخالفة اتمنى ان لا تتكرر مثل هذه السلوكات المشينة علينا ان نحترم السلطات الامنية فهي التي تسهر على امننا وسلامتنا وحماية ممتلكاتنا تحية لامننا الوطني
من نهار المغرب ولا يشوه و يشهر الموظفين ديال الامن استفحلت ظاهرة الاجرام بكثرة و كثرت الاعتداءات على رجال الامن المشكل هو المديرية العامة للأمن الوطني هل سمعتم موظف ديستي تم الاعتداء عليه….. .
هده الظاهرة في انتشار متزايد نظرا لكثرة التساهلات في ركن السيارات بطريقة عشوائية فوق الرصيف وفي أماكن ممنوع الوقوف فيها داخل المدار الحضري وخصوصا السيارات الفارهة زيادة على سيارات الاجرة الصغيرة وعشوائية السياقة والوقوف في أي مكان حيث يسير وعينه على المارة يظفر بزبون.
هذا ماتقولونه انتم كمخازنية ..كلنا يعرف حقيقة مؤسسات الاستبداد ومريديها…،مايمكنش المواطن يتعدى حدوده دون سبب والحقيقة معلومة الاذلال والإهانة من وسائل الحكم عند المخزن بالإضافة التخويف والتخوين هههه وبالمرصاد للفسدة…قراها غا انت