
المجلس الاقتصادي والاجتماعي يحدث لجنة تعزيز مساهمة مغاربة العالم في تنمية البلاد
هبة بريس
أعلن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي عن إحداث لجنة خاصة مؤقتة لدراسة سبل تعزيز مساهمة مغاربة العالم في تنمية البلاد.
جاء ذلك، وفقا لبلاغ للمجلس، خلال اجتماع لمكتب المجلس برئاسة أحمد رضى شامي، وحضور ممثلي الفئات ورؤساء اللجان الدائمة بالمجلس.
وأبرز البلاغ أنه “وتفاعلا مع التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى الاهتمام بأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، واعتبارا للأهمية التي يوليها المجلس، من زاوية مقاربته للتنمية الشاملة للبلاد، لقضايا هذه الفئة من المواطنات والمواطنين الممثلة داخل تركيبته التعددية طبقا للدستور، قرر مكتب المجلس الانكباب، في إطار إحالة ذاتية، على دراسة سبل تعزيز مساهمة مغاربة العالم في تنمية البلاد”.
وأوضح المجلس أن ذلك سيكون وفق منهجية قائمة على الإنصات والنقاش والبناء المشترك مع مختلف الأطراف المعنية لبلورة مسالك العمل والتوصيات الإجرائية الكفيلة بإسناد هذه الدينامية الجديدة، التي يدعو إليها جلالة الملك، والواردة في خطابه السامي بمناسبة ذكرى 20 غشت، والتي من شأنها تمتين الروابط المتجذرة التي تجمع مغاربة العالم بالوطن، وتوفير الظروف الملائمة لإشراكهم في مسار التنمية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Google News تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp
الجيل الأول من مغاربة العالم كان يقتصد في الأكل والشرب والسكن والملبس وفي كل شي مند الستينات من أجل إرسال العملة الصعبة إلى المغرب واليوم يعاني الامريين بين الادارات بسبب بعض المسؤولين الفاسدين بقطاع العدل امتال الوكيل العام السابق بورزازات اب الدي ضلم مواطنين بالرشيدية وتنغير وورزازات وزاكورة وعوض محاسبته كما يطالب الجميع تم تعيينه مستشار بمراكش واخيرا احيل على التقاعد أين المحاسبة أين ربط المسؤولية بالمحاسبة يجب محاسبة جميع الفاسدين امتاله وفي جميع القطاعات بدءا به وبدون حل قضايا ومشاكل الجيل الأول من مغاربة العالم فإننا سنخسر الأجيال القادمة من أبنائهم الدين اصبحو يفضلون قضاء عطلتهم ببلدان أخرى وحتى الاستثمار بها لانه لا يمكن للابن ان يرى ابوه وهو مضلوم يترامى بين الادارات لعشرات السنين وفي الاخير يجد نفسه بين حلين كلاهما مر اما ان يسمح في حقه او عمله وغالبا يسمح في حقه ويرجع إلى عمله وهو مصاب بالاعصاب والسكر وارتفاع الضغط بسبب بعض المسؤولين المحليين الفاسدين امتال الوكيل العام السابق بورزازات اب
الحقيقة المرة أن المهاجر ينصب عليه القاصي والداني كل بما أوتي من حيلة. وفي نهاية الأمر لما يتضح له الأمر وتنكشف اللعبة، عندما يطالب بحقه يصبح المطلب مستحيلا ويبقى في دوامة لا متناهية من الحسرة (والشمتة)؛وضيق الوقت لخوض مغامرة والقضاء وربما السقوط في شراك بعض المحامين غير النزيهين فيرفع رجلا وتغرق الأخرى.