يائير لابيد يحل بالمغرب لتنظيم قمة اسرائيلية مع الدول العربية
قالت وسائل اعلام اسرائيلية ، انه من المرتقب ان يحل رئيس الوزراء الاسرائيلي ، يائير لابيد، بالمغرب في زيارة رسمية لتنظيم قمة اسرائيلية مع الدول العربية .
وأوردت صحيفة “يسرائيل هيوم” ان الزيارة تأتي بمناسبة مرور عامين على توقيع اتفاقيات سلام مع الدول العربية برعاية أمريكية، حيث قالت الصحيفة ان “لابيد يسعى لزيارة المغرب قبل الانتخابات وعقد مؤتمر بين رؤساء الدول التي وقعت اتفاقيات سلام مع إسرائيل، في قمة من المقرر أن تعقد في إحدى الدول الموقعة على الاتفاقيات”.
وكشفت الصحيفة العبرية ان“المؤتمر المرتقب سيكون على عكس منتدى النقب الذي استضافته تل أبيب قبل عدة أشهر، وانعقد على مستوى وزراء الخارجية فقط”، مردفا أن المؤتمر القادم سيكون “على أعلى المستويات”.
وكانت صحراء النقب جنوب إسرائيل، ثد استضافت شهر مارس الماضي قمة دبلوماسية جمعت على مدى يومين وزراء خارجية الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ومصر والمغرب والإمارات والبحرين، ناقشت بالخصوص قضايا وأزمات الشرق الاوسط، والأزمة الروسية الاوكرانية، والملف النووي الايراني.
نتمنى ان ينعقد هادا الاجتماع في مدينة الداخلة المغربية ومرحبا بضيوفنا
سورة البقرة أطول سورة شاهذة على عداوة اليهود الأنبياء وحتى مع الله سبحانه،وتعالى اليهود خاءني العهود ولاتنسوا،المنافقين من جلدتنا وعدهم الحي القيوم بالدرك الاسفل من النار يعني عذابهم أشد مت عذاب المغضوب عليهم والضالين،اليس،فيكم،رجل رشيد،يا من تدعون انكم مسلمون، اتقوا الله قبل فوات،الاوان، اليهود كلما ذخلوا بلدا،خربوها، وانت م تعلمون ذلك، ربنا لاتؤاخذنا بمل فعله المنافقون،والسفهاء،منا اللهم اني فذ بلغت اللهم فاشهد،
اتمنى ان يستضيف المغرب هذا المؤتمر بمدينة العيون ان شاء الله
الخير في أهل الكتاب من عمومتنا من إخوة ماجوس لا دين ولا ملة لهم !؟
التطبيع ترفضه الشعوب العربية، إنما قادتهم هم الذين يهرولون نحو التطبيع لأسباب سياسية..
اللهم فاشهد بانني لا أرحب بمسؤول عن قتلة اطفال فلسطين…و لا تجعلني ممن يهللون لمن لا امان لهم بقول نبينا!!!
مجرد تساؤل.
هل يستويان مثلا !!!؟؟؟
أبدا، أبدا، أبدا.
كل ما جاء في المقال من عبارة “الدول العربية” فهو لا يستقيم ومجانب للصواب والحقيقة. وكان يجب تسمية الأشياء بمسمياتها واستعمال عبارة “الدول المطبعة”.
لنقارن مثلا بين مواقف الدول التالية من الكيان الصهيوني:
بين المغرب و الجزائر.
بين الإمارات والكويت.
بين الأردن والعراق.
بين مصر وليبيا.
فشتان بين الثرى والثريا.
بدليل مواقفهم من الاعتداء الوحشي الحالي على غزة الصامدة ضد الجهاد الإسلامي الذي راح ضحيته لحد الآن 43 ضحية من بينهم 6 أطفال فضلا عن المساكن والمؤسسات المدمرة.
مجرد تساؤل.
هل يستويان مثلا !!!؟؟؟
أبدا، أبدا، أبدا.
كل ما جاء في المقال من عبارة “الدول العربية” فهو لا يستقيم ومجانب للصواب والحقيقة. وكان يجب تسمية الأشياء بمسمياتها واستعمال عبارة “الدول المطبعة”.
لنقارن مثلا بين مواقف الدول التالية من الكيان الصهيوني:
بين المغرب و الجزائر.
بين الإمارات والكويت.
بين الأردن والعراق.
بين مصر وليبيا.
فشتان بين الثرى والثريا.
بدليل مواقفهم من الاعتداء الوحشي الحالي على غزة الصامدة ضد الجهاد الإسلامي الذي راح ضحيته لحد الآن 43 ضحية من بينهم 6 أطفال فضلا عن المساكن والمؤسسات المدمرة.