فرنسا تعين سفيرا للترويج ل”مجتمع الميم ” في العالم

أعلنت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن، اليوم الخميس، أن الحكومة ستنشئ منصب سفير للترويج لحقوق المثليين في أنحاء العالم.

جاء إعلان رئيسة الوزراء في تصريحات للجمهور بمناسبة الذكرى الأربعين لإلغاء فرنسا لقانون التمييز ضد المثليين الخاص بحقبة الحرب العالمية الثانية، بحسب “فرانس برس”

وقالت بورن إن المبعوث الجديد سينسق سياسة وزارة الخارجية وسيعمل كـ”صوت فرنسا” من أجل الترويج لحقوق المثليين مشيرة الى أن السفير الذي سيعين بنهاية العام “سيقود حملة من أجل إلغاء تجريم المثلية الجنسية والتحول الجنسي”.

كما أعلنت عن تمويل بقيمة 3.1 ملايين يورو لإنشاء 10 مراكز جديدة للمثليين تضاف إلى 35 مركزا تعمل بالفعل في فرنسا والتي أقيمت لمساعدة المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسيا وغيرهم من أصحاب الهويات الجنسية الذين لا يعرفون إلى من يلجؤون.

وقالت بورن إن التمييز: “يستمر في إقصاء وإصابة وأحيانا قتل أفراد مجتمع الميم”. وأضافت: “معركة العقول لم يتحقق فيها النصر بعد”.

مقالات ذات صلة

‫14 تعليقات

  1. هم اصلا مشركون،وضالون لاتفاجءنا مثل هذه الأخبار المشكل، والخوف من ان يطبق في بلاد المسلمين وماشي بعيد لان المنافقون من جلدتنا يفعلون الافاعيل وخاصة الحذاتيين،واليساريين،عليهم اللعنة إلى يوم الدين

  2. هؤلاء الفاسقون يريدون محاربة الإسلام والمسلمين بنشر الشذوذ واللواط ليس في فرنسا فقط بل في كل الدول الإسلامية لاسيما التي تستعمل الفرنسية كلغة أولى او ثانية لقد جربوا كل الوسائل للحد من انتشار الإسلام فلم يفلحوا وهاهم سيجربون الشذوذ الجنسي لكن هيهات ان يصلوا لمبتغاهم.

  3. هزلت بما أن القوانين أصبحت تساندهم فإن هذه الظاهرة ستزيد استفحالا مما سيؤدي إلى إنتشارها دون حواجز أو قيود.

  4. لا يجب الموافقة على القوانين التي تساند كل ماهو خارج عن الطبيعة الإنسانية لأن نتيجته خلق خلل في المجتمعات.

  5. كل الثقافات والديانات تستنكر مثل هذه السلوكات الخارجة عن الطبيعة البشرية ولولا ذلك لما كثر الشد والجذب في هذا الموضوع حتى في الدول الغربية فهناك جهات تساند الفكرة وأخرى تعرضها وهذا دليل قاطع أن القضية تخالف قوانين الطبيعة البشرية.

  6. حبذا لو أصدرت قوانين تساعدهم على العلاج لا قوانين تساعدهم على ممارسة سلوكاهتم المخالفة للقوانين البشرية.

  7. من اجل هذا التدمير البشري الذي يحاربه الامام المغربي ، و طردوه ،لكن ما يدمي القلب ان المنافقين و اتباعهم في بلادنا فرحوا بطرد الرجل من فرنسا هو و اسرته ،ايدوا هذا الظلم بظلمهم الكبير بأن ايدوا تقرير وزير الداخلية الفرنسي . الا لعنة الله على قوم لوط و اتباعهم. فرنسا تحارب الاسلام لانه ضد فوم لوط الجدد .

  8. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال ان لديه ادلة على ان الغرب يريد نشر اللواطيين لنقص عدد سكان العالم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى