تونس.. انطلاق عملية الاستفتاء على الدستور الجديد

فتحت مراكز الاقتراع في تونس أبوابها، صباح اليوم الاثنين، لاستقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد.

ويتوجه 9 ملايين و278 ألف و541 ناخبا تونسيا للإدلاء بأصواتهم عبر4534 مركز اقتراع، موزعة على مختلف محافظات البلاد، للمشاركة في الاستفتاء.

وافتتحت مراكز الاقتراع أبوابها في السادسة صباحا بالتوقيت المحلي وتتواصل عملية التصويت حتى العاشرة مساء.

مقالات ذات صلة

‫20 تعليقات

  1. يصنعون من الحمقى قادة ثم يسألون من أين أتى الفساد .نتمنى ان يكون الدستور الجديد يخدم تونس وشعبها..

  2. الرئيس قيس سعيد انسان وطني نزيه جاء ليقضي على رؤوس الفساد ونتمنى له التوفيق والنجاح في مهمته .

  3. نعم للاستفتاء لاسقاط الخونة والفاسدين والعملاء يجب التفاعل معه بجدية والتصويت الجماعي..

  4. على الأمن التونسي ان يقف في هذه المرحلة العصيبة لتونس هؤلاء الخونة تفاديا لاي مخطط الذين تعودوا على السلطة و الحكم ليسرقوا و ينهبوا اموال الشعب..

  5. مرتزقة يحدثوا اعمال فوضى في البلاد لصالح المرتزقة دمروا البلاد وقتلوا احلام الشباب لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي..

  6. على جميع المواطنين ان يقوموا بالتصويت ضد او مع الاستفتاء الذي يخدم مصلحة الوطن والمواطن..

  7. النظام الرئاسي بقيادة قيس سعيد هو النظام الناجح حاليا حتى لا يسمح للأحزاب نهب خيرات البلد ولكل من هب ودب..

  8. يمكننا القول انه من والله اعلم ان هذا الرئيس من اصدق الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم تونس..

  9. الاستفتاء سيقضي على الخونة وخصوصا حزب النهضة وباقي الاحزاب الأخرى التي تهمها مصالحها ..

  10. ان شاء الله متمنياتنا لانجاح هذا الاستفتاء برجالها ونساءها الاحرار الغيورين عن وطنهم..

  11. الدستور الجديد سيشد الخناق عن اعداء الاسلام واعداء السياسة واعداء الوطن والعملاء والفاسدين..

  12. على الجميع الانخراط في عملية الاستفتاء من اجل انجاح مشروع جديد يخدم البلاد حاليا ومستقبلا..

  13. الدستور في البلدان العربية يتغير مع كل قدوم رئيس جديد حتى يتناسب مع طموحاته السياسية و المالية..

  14. الرئيس قيس سعيد يؤسس لجمهورية رئاسية جديدة بعدما تبين ان النظام البرلماني ما يزال بعيدا في تجاريبه الراهنة عن واقع وفكر المجتمع العربي الأمازيغي والاسلامي
    تجربة الرئيس قيس تجربة فريدة نابعة عن قاعدة سياسية تختلف تماما عن ايديولوجيات الاحزاب المتصارعة ما بعد ثورة 2011 التي خابت فيها آمال الشعب التونسي، وبذلك فالاستفناء اليوم على الدستور سينال تزكية محترمة من غالبية الشعب التونسي التواق الى فعل سياسي ناجع وجريئ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى