الحسد يقتل!.. رابح ماجر ولخضر بلومي يرفضان الحضور لحفل “الكاف” بسبب تنظيمه في الرباط
كشفت تقارير صحفية جزائرية أن الثنائي رابح ماجر ولخضر بلومي، لاعبي منتخب الجزائر السابقين رفضا التواجد في حفل جوائز الاتحاد الأفريقي لكرة القدم “الكاف” المُقرر يوم 21 من الشهر الجاري، بسبب مكان الحفل.
ونقلت صحيفة ”النهار“ الجزائرية عن مصادر وصفتها بالمقربة من الثنائي أن سبب رفض رابح ماجر ولخضر حضور الحفل هو إقامته في العاصمة المغربية الرباط.
وسيقام حفل الأفضل لهذا العام في المغرب يوم 21 يوليوز على هامش بطولة كأس الأمم الإفريقية للسيدات « المغرب 2022 » والتي تنظم حاليا وتستمر حتى 23 من الشهر الجاري.
وسيتم تحديد الفائزين من خلال أصوات قادة ومدربي الاتحادات الأعضاء ومجموعة الدراسة الفنية التابعة للكاف والصحفيين المختارين وأساطير كرة القدم الإفريقية، علما أن الفترة المأخوذة في الاعتبار هي من شتنبر 2021 إلى يونيو 2022.
وأقيمت آخر نسخة من المسابقة في مصر سنة 2019 حيث وقع الاختيار على المهاجم السنغالي ساديو ماني كأفضل لاعب في القارة ، قبل أن تختفي المسابقة في السنتين المتتاليتين بسبب تفشي جائحة » كورونا « .
السؤال المطروح هل هو إختيار شخصي أم أمر غبي من جهات عليا أغبى.
بعض العناصر غيابها أفضل من حضورها السام.
تلقوا الأوامر لكي لا يحضروا
انتشر فيروس الحقد والغل والحسد حتى أصاب مجال الرياضة التي من المفروض أن تنشر قيم السلم والنبل بين المجتمعات
كان من اللازم أن تضل العناصر الرياضية على حياد وألا تقحم أنفها في خلافات لا تمت للرياضة بصلة
كفانا الله تواجدهم ببلادنا وكفانا شر عيونهم الحاقدة.لا يستحقون أن يطؤوا ارض بلادنا لانهم قوم بهث وخبتاء
َلهْلاَ يْحَضَّر جْدرْ باباهم
الما والشطابة حتال قاع البحر
من الأفضل عدم الإشارة إلى ما نشرته قناة الجزائر لأنه ببساطة لا يستحق أن يكون حدثا،
احسن ما فعلاه انهما لم يدنسا ارض المملكة باقدامهما الما و الشطابة حتى لقاع الخردة العسكرية
يحضران يغيبان ما محلهما من الاعراب الحفل سيقام والستار سيرفع والحدث سيسجله التاريخ ويتذكره الجميع والغاءبان الى النسيان
علاش تتعرضوا على عبيد دويلة الكابرنات.هناك منهم من يفعل التقية مثل الشيعة الروافض ويقولون خاوا خاوا وفق مصالحهم.الا القليل القليل من فيه القليل من الثقة.يقال احذر من عدوك مرة واحدة واحذر من صديقك الف مرة .
جلا وطريق الحجلة . انهم عملاء الكابرنات ولا تربطهم اي علاقة بالشعب الجزائري الحر
الحمد لله والشكر لله المغرب بلد ترحاب كل الاجناس تأتي وستأتي… اما هذا الشخصان فهذا شأنهما سواء اتوا ام لا.
خيرا فعلا. لان حضورهما كان سيدنس معلمة تحمل اسم الرجل العظيم بجديته وإحسانه وعفوه .
كان على المغرب ان يعترض على دعوتهما الخبثاء، سيماهم في وجوههم الخبثاء خدام العسكر العجزة كابرانات فرنسا وطبون المريض تاجر الكوكايين السكير، الأوامر من شرقريحة الخبيث الخبيث ماجر العسكر وجه له تهمة الاستيلاء على أرض بدون وجه حق، وهو الآن يتصرف باوامر شرقريحة الخبيث البوال والا السجن، أما الشيات الثاني فإنه يستفيد من خيرات الجزاءر التي يمنحها له النظام الجزاءري الدكتاتوري العسكري، لقد اصبحوا خدام العسكر العجزة. أللهم ابعدهما عن ارضنا الطاهره، سلعة الماجوس النجسين الخبثاء.
سلمت ارض المملكة من اقدام عملاء الكبرانات المنبوذة الماء والسطابة حتى لباع لبحر
يعانون من عقدة المغرب.من الصعب معالجتهم ولو اجتمع عليهم كل اطباء امراض النفسية والعقلية في العالم.
انطلاقا من صفاته الحميدة المتجدرة التي هي الكرم، حسن الضيافة، قام المغرب بما يلزم لاستقبال ضيوفه، في حالة رفضهم هذا شان يهمهم، على اي فهما ليس ضروريين ولا يمثلان إلا نفسهما.
وهل المراعنة يستحقون كرمنا؟ اقول لهم الماء والشطابة
التمسوا لهم العصر لأنهم لو حضروا لاعتبرهم النظام وازلامه خونة وعملاء اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا