اقتحام مدينة مليلية : ارتفاع عدد الوفيات في صفوف المقتحمين
أفادت مصادر محلية بإقليم الناظور أن 13 من المهاجرين غير القانونين الذين كانوا ضمن تعداد المصابين خلال عملية اقتحام
مدينة مليلية، يومه الجمعة 24 يونيو 2022 ،لقوا مصرعهم مساء نفس اليوم، جراء مضاعفات الاصابات البليغة التي كانوا يعانون منها، لترتفع بذلك الحصيلة إلى 18 حالة وفاة بين صفوف المقتحمين.
ونفت نفس المصادر، بشكل قطعي، تسجيل أية حالة وفاة لدى أفراد القوات العمومية.
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم اللهم ارحمهم واغفر لهم وتجاوز عنهم..
الأفارقة قنبلة موقوتة فى المغرب على الدولة التحرك لوقف زحفهم..
المخزن يستعمل سياسة الجبن بدل المواجهة يجب مواجهة كل أشكال الزحف للهجرة غير الشرعية..
إنهم الأفارقة عندما تركهم المغرب كثرت الجرائم عندنا والسرقة بالعنف والإغتصاب..
نتمنى من الدولة التدخل من اجل ايجاد حل الأفارقة الذين بدأو يشكلون مصدر ازعاج إذا أكرمت الكريم ملكته… وإذا أكرمت اللئيم تمرد…
أوروبا هي سبب نهب ثروات افريقيا وجعلت منها عبيدا وخلقت لهم جماعات محضورة…
يجب على المغرب ان يطهر حدوده للمهاجرين القادمين من جنوب الصحراء وتشديد المراقبة من الحدود الجزائرية..
الحرس الاسباني هو المسؤول عن حدود سبتة و مليلية يجب عليهم بناء سياج كبير ومكهرب وكذلك المغرب للحد من هذه الهجرة الخطيرة غير الشرعية..
اللهم ارحمهم واغفر لهم. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
اين الأمن المغربي والقوات الخاصة بالشعر ولماذا لم يستعمل الغاز المسيل للدموع..
لاحول ولا قوة الا بالله ياربي كن في عونهم ..
ما نصيب المغرب من حراسته لحدود اسبانيا اتركوا الافارقة تغزون مليلية..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل..
اللهم احفظ ملكنا وشعبنا وبلدنا واحفظ الامام من الزوال ..
على المغرب واسبانيا التحرك لوضع هذا الزحف الافريقي الذي اصبح يهدد البلدين وامنهم…
يجب فتح تحقيق نزيه في الواقعة..
المغرب كان يستعمل الافارقة كورقة ضغط علع اسپانيا، اما الآن و قد عادت المياه إلى لجاريها سيقوم المغرب بدور الحارس الوفي، حتى ولو لزم الامر إطلاق الرصاص الحي.
توقفو عن الرسائل العنصرية فالكل يبحث عن مصدر رزقه بالهجرة أو بغيرها وادعو الله بالرحمة للجميع فكل واحد منهم ترك عائلة وأقارب الله يصبرهم وعمر المش كيهرب من دار العرس
المغرب يواجه يوميا الاف القادمين اليه من تخوم صحراء افريقيا ! السؤال المحوري؛ اين حراس الحدود؟