منيب: ثمن الخروف أغلى من أجرة الموظف

قارب نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد في المغرب، موضوع غاية في الأهمية ويتعلق الأمر بالغلاء الذي يعرفه سوق المواشي

وأفادت خلال شريط فيديو منشور بصفحتها الفيسبوكية، أن ثمن الخروف اليوم أغلى من أجرة الموظف وهو أمر غير معقول مشيرة ان أثمنة الأضاحي يجب أن تتماشى مع القدرة الشرائية للمغاربة.

وانتقدت منيب، استغلال بعض البنوك في المغرب هذه المناسبة الدينية و الترويج لقروض من أجل شراء كبش العيد، على أساس استرجاع المبلغ في فترة محددة قد تصل إلى 3 سنوات، وهو ما اعتبرته بالأمر “المضحك”، خاصة وأن عيد الأضحى يحتفل به كل سنة، مما يصعب على المقترض استرجاع ديونه.

وتابعت منيب خلال تصريحها قائلةإن ” هذه السنة يجب أ يحتفي الجميع بالعيد وتتمكن جميع الأسر من شراء الأضاحي”، كما يجب على الدولة أن تفكر في الفقير.

وأشارت إلى أن الدولة يجب أن تحصي الفقراء وأن توزع أضاحي العيد عليهم وليس على المسؤولين الكبار الذين هم في غنى عن ذلك.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. C’est qui cette dame. Elle doit consacrer son temps à ses étudiants et à la recherche mais elle passe son temps à faire sa politique de merde. موظف شبح

  2. عندما يتعلق الأمر بالمواطن فلا نسمع له خبرا ولكن عندما يحين الإنتخاب فالإهتمامات تنصب حوله للإدلاء بصوته وإسكاته حتى حين. اليوم عمل بدون حساب وغدا أمام مالك الملك حساب بدون عمل

  3. أسيدي باز كاتفكرو فالفقير طاطا نبيلة تتضامن مع الفقراء ولكن تقولنا بشحال كتشري العيد

  4. ما دمنا قد اخترنا نظام الاقتصاد الحر وقبلنا به فلا داعي للتباكي من لم يستكع اقتناء الاضحية فلا يقتنيها واين المشكل ومن لم وجد اسعار السلع غالية فاليعزف عنها الى غيرها ارخص منها وانتهى الكلام
    ما دمنا لا نستطيع الدفاع عن حقوقنا فالنقبل بواقعنا ام تنتظرون كالعادة ان يضحوا دائما الآخرون بحياتهم من اجلكم ويسجنون من اجلكم وانتم قابعون في دوركم مضى ذاك الزمن فالجميع مدعو الى تحمل مسؤوليته

  5. ثمن الخروف ليس فرضا وليس يوميا.بل هو مرة في السنة على من استطاع.فلا داعي لتهلؤط الاوراق ولتغليط الناس.وفكري قبل ان تتكلمي.ان ارظت انتقاد الحكومة فليس على حساب سنة الاضحية.ولكن انظري الذي ليس له وضيفة ولاعمل قار.انت تتكلمين عن الموضفين فقط.كانهم هم مكونة الوطن.الله يكون في عون الكسابة الذين يشترون اعلاف الماشية باثمنة عالية جدا.اضخية العيد من استطاعها اقامها.ومن لم يستطيعها فليست فرضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى