هاشم البسطاوي:” أنا من اخترت الموت في سلمات ابو البنات و لن أنسى ما حصل في المستشفى”

من جديد، عاد الفنان المعتزل هاشم البسطاوي بتصريحات مثيرة للجدل، لكن هذه المرة تتعلق بآخر عمل فني له “مسلسل سلمات ابو البنات”.

و اختار البسطاوي حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، ليتقاسم مع متابعيه كواليس تصوير بعض المشاهد من المسلسل السالف ذكره و كذا مهاجمة بعض من صناعه.

و في سياق متصل قال الفنان المعتزل :”حمدا لله و شکره، لن أنسى الفعل الصبياني اللاأخلاقي الذي كان من حولي أثناء تصويرنا مسلسل “سلمات” في المستشفى”.

و أضاف :”كان سببا في كشف الحجاب بفضل الله الحجاب النهائي الذي أثبت لي حقا أن ربي هو أرحم بك من أي شخص، كنت أعاني آنذاك صداعا عجيبا في رأسي يفقدني تركيزي وحدتي”.

و واصل قائلا:” اكتشفته آنذاك ميدان الجحود میدان نكران الجميل، میدان”البوبينة”فقط ميدان”انتظار زلاتك” مهما كنت محترفا مهم كنت متمكنا فأنت مجرد فأر تجارب مهما كبرت أنفتك”.

و أردف قائلا :” شيء فيه أسئلة كثيرة :أنا من اخترت الموت في “سلمات” عوض ما هو مكتوب في النص هذا لن يقدر أحد على تكذيبه لا إنتاج لا إخراج لا كتابة لأنني كنت أعلم جيدا أنه آخر عمل لي”.

و تابع :”فالجزء الرابع كنت سأرزق بطفل و تتطور الأحداث لكن شاء الله إلا أن ينقدني من الوحل، وشاء الله أن يوريني إنتاجات خلقه صدقي مع ،و يوجهني للإهتمام بالصدق معه،هو الحق الرحمن”.

و يشار أن هاشم البسطاوي قد أعلن الاعتزال مباشرة بعد عرض الجزء الثالث من مسلسل سلمات ابو البنات ، الذي حقق نجاحا كبيرا آنذاك.

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. اخترت الاعتزال هنيئا لك به وثبتك الله عليه .اذا لاداعي لخروجك بين الفينة و الأخرى للحديث عما قمت به زمانك الرجل الوحيد المصلح على وجه الترض

  2. أخي اعتزلت
    صافي هنينا من الخرجات الصبيانية
    راه حتى الانترنت و الفيسبوك حرام
    ما بقاتش التكونيكتا
    افتح القرأن و بقا تقراه حتى الممات و صلي طول النهار
    من بعد غادي تمشي الجنة
    يا الله و سير هنينا

  3. شاهدته مؤخرا في مرينا سلا يحيط به مجموعة من الخرافيين يتمشون ويتمتعون بلحوم النساء ويتخيلون أنفسهم وكأنهم هم أعلم الناس وللأسف مجموعة من الشباب ينكثون عليهم ويقولون الخرافة نزلت لمرينا سلا ترفه عن نفسها من ضيق الأديان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى