وزير العدل يتفاعل مع مطلب فاتي جمالي و الأخيرة تعلق

كشفت الفنانة المغربية فاتي جمالي عبر مقطع فيديو عن تفاعل وزير العدل مع مطلبها، الذي بات مطلب جميع الأمهات المطلقات اللواتي يعانين من بعض التعقيدات أثناء قيامهن بإجراءات قانونية تخص أطفالهن.

و أعربت مليحة العرب عن سعادتها بهذا التفاعل، كاشفة أنه تم التواصل معها قائلة :” بغيت نقولكم خبر مفرح هو أنه تم التفاعل مع الطلب ديالي و قالولي أنه غادي تكون تغييرات جديدة”.

و يشار أنه موازاة و عيد الأم، كتبت فاتي جمالي تدوينة مطولة جاءت كالتالي:”الأم ممحتاجاش نهار نكتبوا ليها جملة ف مواقع التواصل الإجتماعي المرأة والأم محتاجة نعطيوها أبسط حقوقها محتاجا المساواة لي ديما كنت كنسمع عليها ولكن مع الأسف مكيناش”.

و أضافت:”إلا كنت أنا كأم معنديش الحق ناخد بطاقة وطنية ولا جواز8 السفر متعلقة بولدي لي مجرد أنني مرأة ولكن الرجل يقدر يخدو بلا موافقة الأم (أين هي المساواة) كيقولك لا مرأة تقدر تهرب بولدها على مشاء الله شحال من راجل هرب بولادو وخلا المرأة غدي تحماق”.

و استرسلت قائلة :”مع الساواة الحق لي تعطي لأب عطيه الأم، أنا كأم حملت وتوحمت وتكرفصت فالحبالة وفالولادة وفرضاعة (بحال كل الأمهات) وتكرفصت فطلاق وعندي الحضانة إتفاقيا وأنا لي كنضرب تمارة على ولدي وكنصرف عليه بحالي بحال بزاف الأمهات المغربيات القادات لي تهز ولادها بسنانها خصني نتسنى ورقة من عند الراجل حيت الحيوان المنوي ديالو (بلاما تصدموا من الجملة لأنو هذا هو الواقع )”.

و واصلت :” أنا معنديش مشكل مع الشخص قد ما عندي مشكل مع القانون لي خصو يعطيني قيمتي فالمجتمع منذو شهور ولدي بلا أوراق و دابا خصني نطلع ونهبط فالمحاكم باش ناخد هد الحق لمجرد أني مرأة” .

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. عضوا ودنيكم الى الحكتم ليها….ابدو. باليمنى. و عاد دوزوا. العسرية
    الى كانت لكم هادي. احنا نخويوا هاد البلاد……اشمن مساوات. علاش تتهدروا

  2. هن ابناتنا. واخواتنا…فيهن حبيباتنا…ولا نخشى عليهن انهن يفعلن. شيء. يغضب الاخوان..و لا خارجة عن تعاليم الدين الاسلامي الحنيف…..(عندهم حق. حيت تيكرفصو مع لوليدات ..بعض الازواج الله يهديهم. لا يجعلنا لهن المهام (الرعاية)سهلة..يتناسوا ان اولا واخيرا. هن يدفعني الغالي والنفيس في تربية ابناءنا……شكرا لكن. والله يكون لكن في العون….

  3. الذي تعاني منه الاسرة المسلمة هو ابتعادها عن تعاليم الإسلام وتشبهها بالغرب وهذا لا يليق القران الكريم حكم فيامر الاسرة ولا حاجة لنا في قوانين وضعية مجحفة حسبنا الله ونعم الوكيل

  4. المصائب الكبرى التي تصبب العائلات و تفرق بين الازواج، و تعرض الابناء للتشرد الهساشة، اسمحوا لي و هذا من و الواقع المعاش، و يشكل النسبة المؤية العظمى من الاسباب المباشرة للطلاق و المشاكل الاسرية بشكل عام، اقول “المراة”، المفروض ان المراة عندما يتقدم لها الرجل للزواج يجب ان تكون على علم بجميع ما يتعلق بمسقبل حياتها الزوجية سواء من الجانب المادي خصوصا، و الاخلاقي عموما، لانه الرجل هو المسؤول عن النفقة من جميع النواحي و ارادت زوجته ان تساعد فلا باس، و لكنها ليست مرغمة، عليه ان يوفر جميع مستلزمات الحياة اليومية لاسرته حسبةاستطاعته بالطبع.و على زوجته ان تقبل او ان ترفض و ليكن ذالك مند البداية و قبل الانجاب ليفسح المجال لكليهما اعادت بناء حياتهما بعد الطلاق لا قدر الله دون ان يكون هناك اطفال يؤدون الثمن.لان المراة دائما ما تكلف الزوج اكثر من طاقته خاصة مع المغريات و الاشهارات التي تغزو الروتين اليومي للعائلات و الافراد و الذي يتاثر بها في غالب الاحيان هن النساءاضافة الى عوامل اخرى لا مجال لذكرها.مما يدفع بالرجل الى درء ضعفه من هذه النواحي سواء بالتعنيف او التعاطي للمخدرات او المسكرات، و هذه كلها تصرفات اخلاقية سيئة و مشينة تنم عن اخلاقيات وامراض نفسانية مجتمعية لا يمكن معالجتها بمدونة الاسرة او غيرها، لان جميع النساء يطالبن بالمساواة مع الرجل، اي مساواة يقصدن التوفر على دكر عوض فرج، المساواة في النفقة، المساواة في المشاق اليومية المتعلقة بالعمل، المساواة في القوامة كما قال تبارك و تعالى علوا كبير تلرجال قوامون على النساء الخ…. صدق الله العظيم. خلاصة ” عندما كانت المرتة تتزج لتنجب اطفالها و تكون بمعية زوجها اسرة صالحة طبقا لتعاليم الاسلام الحنيف، و ذلك دون البحث الدخول في حيثيات حقوق المراة او حقوق الرجل خرج الى الوجود رجالات و نساء سجل التاريخ اسماءهم بمداد من الفخر والعزة. اما الان و بمجرد ان تتزج المراة اليوم تخرج غدا تطالب بالمساواة.و هذا ما افسد مجتمعنا و تصبحنا نعيش اوضاعا الله اعلم الى اين ستوصلنا. الله تعالى اعطى للمراة حقوقا و خالقها و اعلم بكينونتها و دون انتطلبها. و عاش اجدادنا في كرامة و سعادة و هكذا نما اباؤنا.النساء يردن التحكم و هذا انما ينم عن ضعف في الشخصية و تقليد اعمى لنساء اربا الكافرات. بالله عليكم كيف تتحملون امراة تعنف رجلا يستطيع ان يلتهم التهاما، لا لشيء الا للظهور فيةوضع قوة. في مجتمعاتنا الاسلامية، الرجال دائما ما يحترموا النساء. غير انه هناك حلات منعزلة.و ربما هناك اسباب، منها ما رايكن عندما تقوم المراة بشتم زوجها بانعدام
    رجولته او عدم قدرته على السهر على تدبير شؤون اسرته بتعابير ينذى لها الجبين من قبيل الشماة او ابزامل او انت ماشي راجل و ذلك على مسمع من ابنائه او افراد العائلة.احمل المراة جميع ابمشاكل اباسرية التي تقع في المجتمع، لانها تحاول ان تتطاول على الرجل، فلا هي ستبلغ مرادها بالستقواء عليه و لا هي ستوفر للابناء الراحة اللازمة لتكوين مستقبلهم.و لتجنب كل هذا. يجب المراة ان تصرف نيتها عن الانجاب درءا لتفاقم المشاكل. اي حتى ان هناك توافق يكون الانفصال اسهل عليهما الاثنين.اما ان تثقل كاهل الزوج بالابناء ثم تطالب بالمساواة فهذا غير عقلاني و لا يمت للاخلاق بصلة. معدرة ان كنت شيئا ما ثقيلا على قلوبكم ” قاصح احسن من كذاب”.

  5. أولا تحية للسيدة فاتي جمالي و ثانيا المرأة المطلقة ماعندها اي حقوق فهاذ الدولة السعيدة …المرأة فهاذ البلاد تخرج ضرب تمارة و توكل و تشرب و تكسي و تقري و طبيب ووووو و الراجل كلمني يعيش حياة من جديد و يولد ولاد خرين لي كيقراوا و كيعيشوا تحث جناح مبرعين و الاولاد الأولين كيصبحوا أعداء و مجهولين و منسيين … الزواج أمر به الله بالحسنى وقع الاختلاف من أي ظرف وتم طلاق علاش كيصبح معركة و انتقام …و للأسف رجال واخة كلمة رجل لا يستحقونها تجدهم أطباء
    و مهندسين و عدول وووو منين غادي تلقى عدل حرم بنت ماديا و معنويا و من ابسط الحقوق كلمة اب هل هذا يكون أمينا في توثيق وثائق عدلية؟؟؟؟؟ كفى من هذا الاستهتار …كفى من الأحكام الجائرة…كفى من هضم الحقوق….كفى و كفى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى