من جديد..العفو الدولية تحشر نفسها في الشأن الداخلي للمغرب

عادت ” العفو الدولية ” الى معاكسة المغرب ونفث سمومها اتجاه المغرب حيث دعت إلى التحقيق في اتهامات لقوات الأمن “بالاعتداء العنيف” على خمس ناشطات داعمات لجبهة بوليساريو

وقالت المنظمة في بيان إن خمس سيدات تعرضن “للضرب بالهراوات ولكمهن وركلهن… من طرف ضباط شرطة” بعد مشاركتهن في “احتجاجات ”

وأضافت أن ذلك وقع “بعد أن عبّرن عن دعمهن العلني لسلطانة خية الناشطة الصحراوية البارزة” بمدينة بوجدور

والواضح ان تقارير ” العفو الدولية ” مفضوحة بشكل يثير الريبة بل وانها لا تتوقف في “التحامل المنهجي والمتواصل” ضد مصالح المملكة.

ويسجل حقوقيون ان ” العفو الدولية ” تعمل دائما على تعريض المملكة “لحملة تشهير ظالمة” تمليها “أجندة لا علاقة لها بالدفاع عن حقوق الإنسان” وبالتالي تصبح وظيفتها مشكوك فيها اصلا

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. واش هذ حقوق الانسان كاينة غير في المغرب البشر بموت بالكرجة اما بالجوع بالرصاص في فلسطين واوكرانيا وغيرها. هذه المنظمة تسترزق لا اقل ولا اكثر.

  2. السلام عليكم، إذا كانت تقارير أمنيستي، تراسبارانسي، هيومان رايت ووتش، لا تعجب شي جيهات ف المغرب، فعنداكوم تجيبوها ملي يهضرو على الجزائر، على الجزائر حلال……و على المغرب حرام….

  3. واش حنا خاصنا نديوها و نسمعوا كلام العاهرات الدولية . يجب على المغرب ان يرفع رأسه و اجل بسمع المنافقين ، يجب في الحين القبض على جميع الخونة واعطائهم دروس في الوطنية . هي ولا امينة حيدر ؟ القبض عليهم و الحكم عليهم باربعين سنة . لا يجوز التهاون مع العامرات ، مكانهن هو دهاليز السجن الى الابد . خدو درس من الصين و ايران وغيرهم الدين يغيرون على بلادهم .

  4. المغرب في صحراءه والصحراء في،مغربها ويجب،على السلطات،محاكمة هؤلاء،العاهرات، المدفوعين،من كبرانات،الجزاءر،العجزة،الذين،سيموتون يوما،ما،ويموت اولاد اولاذهم، واولاذ،أولادهم وتبقى الصحراء،مغربية،حتى ولو استشهد من المغاربة النصف، انتهى الكلام والسلام ولاعاش،من خان،الوطن،والموت لحكام وكبرانات،الجزاءر،الاغبياء ليس فيهم،رجل،رشيد،منذ،المجرم بوخروبة،الى المجرم تبون،خيب السمية،وشنقريحة خيب الريحة العجزة،

  5. مجرد تساؤل.
    هل يوجد مستعمر يحفظ الحقوق !!!؟؟؟
    منظمة الأمم المتحدة تعتبر قضية الصحراء قضية تصفية استعمار، وأي استعمار فهو مؤسس أصلا على هضم حقوق الشعوب المستعمرة.
    لهذا السبب تدعو بعض الدول أن تشمل بعثة المينورسو مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء الغربية.
    الشرطة المغربية لم تعتدي على النشطاء السياسيين والحقوقيين فقط بل اعتدت حتى على الشباب الصحراوي كلما خرج للاحتفال بانتصارات المنتخبات الرياضية الجزائرية.
    للتذكير أن منظمة العفو الدولية غايته الدفاع عن حقوق الشعوب، وشملت تدخلاتها في مجال اختصاصها كل دول العالم، والمغرب لن يكون استثناء لتسكت على انتهاكاته في الصحراء الغربية وفي الريف وفي المغرب، التي نددت بها حتى المنظمات والجمعيات والشخصيات المغربية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى