مزور: قرار الساعة الإضافية جاء بناء على دراسة همت عدة مجالات
أكدت غيثة مزور، الوزيرة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أن قرار زيادة الساعة في التوقيت الرسمي للمملكة جاء بناء على دراسة أنجزت سنة 2018 والتي همت تقييم حصيلة تجربة 5 سنوات .
هذه الدراسة، تقول الوزارة في معرض ردها على أسئلة البرلمانيين بمجلس المستشارين يومه الثلاثاء، شملت عددا من المجالات والتي تهم الصحة والطاقة والتربية الوطنية والنقل والأمن العام والاستهلاك الطاقي للأثر الاقتصادي.
وأضافت الوزيرة، أن الدراسة بينت أن هذا التوفير سيسمح بتوفير قدر مهم من الطاقة، هذه للأخيرة التي لها أهمية كبيرة خصوصا في هذه التداعيات الدولية.
كما سيمكن هذا التوقيت من انخفاض انبعاث غاز ثاني اوكسيد الكربون وبالتالي خفض تلوث البيئة وتأثيرها على المواطنين. وفق قول الوزيرة
المغرب كامل في البطالة وكيعجبو يسهر بالليل اشمن طاقة كتهضر عليها هاد صاحبتنا. الطاقة الشمسية واقيلا
تبت أيديكم تبا. قوم غايتهم فقط إشعال اي فتيل محتمل… سلط الله عليكم غضبه. الظالمين وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
الله ينعل اللي ما يحشم مع هد الحكومة غير الكذوب و النفاق اش من اقتصاد في الطاقة الناس تتنوض في نصف الليل و ولادنا تيتعذبو مع هد الساعة المشؤمة اللي فرضاتها الحكومة السابقة الفاشلة مع هد الحكومة بحالها اللي تتكمل جميع البرامج المشومة من الفقر و المرض و البطالة ووووو
سياسة استحمار الشعب.هذا هو التخلف الحقيقي.
😠😱الدراسة تقول العكس لها تاءثير كبير على صحة المواطن بشكل كبير خير دليل استطلاع اكتر من 85%يرفضون هدا التوقيت الجهنمي
السيدة الوزيرة هل ابناؤك يستيقضون ليلا ليلتحقوا بمداسهم في ظل ظلام دامس وبالاحرى أطفال مدارس البوادي، هل احد من اقربائك يتعرض للاعتداء والاغتصاب من طرف عصابات الظلمات، بلى لايعرفون لا الساعة ولاالليل من النهار كل شيء موفر لهم ولك الله يامن تخلى عنك اهلك.
مبررات لا علاقة لها بالمغرب .
تلقاو الله تعالى على نفاقكم واكاذيبكم على الشعب المغلوب على امره
بالمقلوب:الدراسة بينت أن المغاربة والعاملين والمتمدرسين خاصة الصغار أصبح مفروض عليهم السهر بشكل إجباري لأن صلاة العشاء تتجاوز العاشرة ليلا، وأن النظام الغذائي تأثر وانعكس على صحة المغاربة، وأن السهر تتبعه ارتفاع فاتورة الماء والكهرباء، وأن المغاربة وخاصة المتمدرسون والعاملين لا يأخذون الوقت الكافي في النوم، وهذا انعكس على صحتهم عامة والنفسية على الخصوص، وأن نسبة الإجرام وأعراض الطرقات خاصة في حق العاملات ارتفعت، وأن الوليدات خاصة في المنطق الهاشمية والقرى يخرجون في الأشهر 11 و 12 و 1 في عتمة الليل فلا يجدون وسائل النقل ويكونون عرضة للتحرش والاغتصاب والإجرام….
اللي مايفيق مع 4 الصباح يشعل الضو اللي تايسهر حتى ل1 دليل يشعل الضو كولشي مايحس بالعيا ها الصحة تاتمشي ها الضو كايضيع وعاد الناس خايفين من الكريساج فالصباح بكري…لكم واسع النظر وسديده..
On nous a déjà sorti cette chanson de l’étude sur l’heure ajoutée. Nous on veut bien mais elle est où cette étude dont nous avaient déjà parlé le PJD du temps de leur …On ne l’a jamais vue ni su qui l’a réalisée. A moins que ce ne soient que elle, la Ministre, et ceux qui l’entourent qui soient capables de comprendre la langue dans laquelle elle a été rédigée
هده الساعة الاضافية عدبت الاطفال والشيوخ فالاطفال يدهبون للمدرسة باكرا والشيوخ معدبين مع توقيت صلاة المغرب والعشاء اما بحثهم لا يهمنا فالدي يهم هي راحة المواطن
حبدا لو غيروا موعد دخول ألموظفين وتركوا عقاريب الساعة في مكانها.
الم ترى السيدة الوزيرة معاناة العمال مع هذه الساعة وما اصابهم من اكتئاب بسبب قلة النوم هل تستيقظ السيدة الوزيرة مع السادسة صباحا.محال واش شي واحد فالحكومة كيفيق مع 7.تهمكم الطاقة على صحة المواطن وا العجب هدا صوتنا عليكم وليتو ضدنا.الله ياخد الحق
هراء.نرفض رفضا قاطعا أي مبرر.
المعاناة تكمن في تغيير التوقيت وليس في الساعة الإضافية. الصلاة والصوم يرتبطان بالشمس والقمر وليس بالساعة الإدارية.
يتم في الشهر الفضيل الرجوع إلى الساعة القديمة بالموازاة مع تغيير أوقات العمل.
أليس ممكنا الاقتصار على تغيير أوقات العمل والإبقاء على الساعة مع مراعاة تيسير عودة الشغالين إلى البيوت قبل وقت الإفطار وأوقات التدريس ؟
لعنة الله على عدة مجالات راها الساعة الإضافية تساوي نقص المردودية في العمل إذا نام الإنسان مع الساعة العاشرة ليلا فكأنه نام أربع ساعات قبل منتصف الليل ومن نام مع الحادية عشرة ليلا فكأنما نام ساعتين قبل منتصف اللي وحنا تانجيو من الصلاة ديال العشاء حتى الحادية عشرة وتانعسو حتى منتصف الليل وبحال اللي متانعسوش الدولة وكان كانت باغية الخير للأمة وكان حيدت هاد الساعة لأن كلشي تايصبح ضايخ واللي تايصبح ضايخ بلا مايمشي يخدم راه غادي يدير غي الكوارث
الساعة الإضافية في المغرب.. أضرارها صحية ونفسية
مـن سيـئـات الحكـومـة وجـرائمهـا فـي حـق الوطـن والمواطنيـن تغيــير الساعة الإضافية التي تقررها الحكومة كل سنـة، التـي تثـيـر الكثير مـن الأمـور وهـي زيـادة ستـيـن دقيقـة على التوقيت الرسمي بالمغرب، والذي يوافـق توقيت غرينتش، الكثير من القلـق واللا استقـرار النفسـي بالبلاد ووسط العديد من المواطنين والأسر المغربية. ولو وقع هـذا في بلاد متقدمة لاعتزم المواطن إلى حــد مقاضـاة الحكـومـة.
الكل يطالب بإلغاء الساعة الإضافية، والعودة إلى التوقيت القانوني والاعتيادي للمملكة، مبرزين أن لهذه الساعة الإضافية أضرارا صحية ونفسية كثيرة، خاصة على الأطفال والتلاميذ. ولـكـن لا حيـاة لمـن تنــادي.
كما بعثت عشرات الجمعيات المدنية بعرائض إلى رئاسة الحكـومـة، لإبراز المشاكل التي تتسبب بها الساعة الإضافيـة للمواطنين ومصالحهم. وقـد يتكرر هذا التصـرف والتعامل كل سنـة، و لا مـن يغيـر منـكـرا و يعتبر تجاهل واللامبالاة ، وضرب عرض الحائط بكل التحذيرات الصحية والثابتة علمياً بخصوص الصحة الجسدية والنفسية للمواطـن وللتلاميذ الصغار خصوصا”.
إن إضافة 60 دقيقة إلى التوقيت الرسمي طيلة أشهر قبل التراجع عنه بمناسبة رمضان، ثم الرجوع إليه بعد ذلك، من شأنه إرباك حياة المغاربة، خصوصا التلاميذ والموظفين والعمال.
والدفاع عن قرار اعتماد الساعة الإضافية المبرر بالمساهمة في اقتصاد الطـاقـة، في حين أن البلاد بأمس الحاجة للطاقة، وهذا القول مردود عليه، لأن صحة الإنسان رأسمال لا يعوض، وهي أهم بكثير من توفير الطاقة”.
والكل يدرك أن التغيير في التوقيت يضر بصحة المواطن من كل الفئات كبارا وصغـارا.
“إن آثار الساعة الإضافية ظاهرة على جسم الإنسان، وعلى أعصابه بالخصوص، دون أن يدرك ذلك بوعيه، إذ يصبح أكثر قلقاً وأكثر توتراً، بسبب ارتباك ساعتـه الداخليـة البيولوجيـة”.
الساعة الإضافية أثرت سلبا على حياة المواطنين بحيث أصبح الأطفال الصغار والنساء العاملات والمستخدمون يستيقظون في ظلام الليل للذهاب الى المدرسة أو العمل هذا يجعلهم يتعرضون لمعانات لعدم وجود وساىل النقل كافية في ذلك الوقت المبكر اضافة تخوفهم من تعرضهم الى اعتداءات بالسرقة من طرف منحرفين كل هذه عوامل تقلق راحتهم وتزعجهم مما يتطلب مراجعة العمل بهذه الساعة الإضافية لما لها من اكراهات
كما هي العادة استحمار للشعب و الكذب عليه بممرات لا مجود لها في الحقيقة
عن اية توفير طاقة و عن اية تاني اكسيد كربون تتحدثون يا وجوه الويل جيو من الاخر و قولو هذه اوامر و حنا كنفدوها راه الشعب عااااق و ولا عارف ما يدور في الخفاء
تتبجحون بالدمقراطية و حقوق الانسان و انتم ترفضون مطلبا بسيطا ثافها اجتمع عليه كل الشعب و هو تثبيت توقيت غريتينش و الغاء الساعة الاضافية المشئومة مثلكم تتعاملون مع الشعب كأنه خادم لديكم تطلبقون عليه ما تشتهي اهواءكم دون مبالاة و لا ضمير