يمتطي دراجة نارية ويتحرش بالنساء.. أمن السراغنة يوقف شخصا
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة قلعة السراغنة، مساء أمس الجمعة 20 ماي الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 35 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالتحرش الجنسي.
وكانت مصالح الشرطة القضائية بمدينة قلعة السراغنة قد فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، على خلفية توصلها بشكايات من سيدات يتهمن شخصا يستعمل دراجة نارية بتعريضهن للتحرش الجنسي، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع خبر تداولته مجموعة من المواقع الإخبارية.
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه فيه، وذلك قبل أن يتم توقيفه وحجز الدراجة النارية المستعملة في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تجريه فرقة الشرطة القضائية بقلعة السراغنة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
سبب ظاهرة التحرش في المغرب هي عدم المحاسبة.وتساهل القانون والعدالة.فالمرٱة أولا وأخيرا هي امنا و اختنا….
التحرش الجنسي منتشر كتيرا بالمغرب للأسف والغلط يرجع للمرأة..
إذا كان الإحترام في اللباس من طرف النساء ، لن ترى التحرش بهذه الظاهرة ، على الأقل سينقص بنسبة مئوية. مع أن بعض الرجال لا يحترمون لا المتبرجة ولا الملتزمة .
إننا بحاجة ماسة لمراجعة المنظومة القيمية والأخلاقية للمجتمع، التي باتت في مستوى سيئ لا يمكن معها أن يكون هناك مجتمع سليم، يجب التركيز من جديد على دور الأسرة في التربية وضرورة مراقبة أبنائها وبناتها، فالحرية المطلقة التي ينادي بها أتباع الغرب، لا يعرفها ديننا ..
لو سترت المرأة مفاتنها لما وصلنا لهذه الآفة ..
جيد جدا بما قامت به الشرطة للحد من هذه الظواهر ولكن أين الشرطة من ظاهرة الكريساج على الدراجات النارية والاعتداءات بالسيوف في وجه المواطنين نريد كثافة الأمن وسلامة المواطن لكي يحس بالأمن في مدينته خاصة بمدينة الدار البيضاء .
جيد جدا بما قامت به مصالح الأمن الوطني للحد من ظاهرة التحرش ولكن أين الشرطة من ظاهرة كريساج بالسيوف في وجه المواطنين التي نراها تتكاثر هذه الأيام الأخيرة في مدينه الدارالبيضاء حيث أصبحنا نشعر بعدم الأمن وسط هذه المدينة.
المغربيات يتعرضن للتحرش يومياً ولا أحد تكلم عنهم أو تعاطف معهم..
للأسف ظاهرة التحرش في في المغرب ظاهرة اجتماعية لا علاج لها والغريب في الأمر حتى الرجال المتزوجون يتحرشون..
عندما يصعد جيل بدون تربية ولاتعليم
فاعلم ان لديه غريزة حيوانية لابد من افراغها..
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم.وحسبي الله ونعم الوكيل..
اغلب النساء اللاتي يتم التحرش بهن هي من تجذب نظرات الشباب الطائش اليها عن طريق الملابس الفاضحة الضيقة والمكياج والعدسات وغيرها واعتقد هي تريد ذلك والا هذا التزين وعرض الازياء واظهار مفاتن جسمها ..
لايعقل أن يهدأ الشاب وهو يرى فتاة عارية أمامه..
النساء هن من يتحرشن بالرجال لان ذالك يكمن باللباس والنضرات وحتى طريقة المشي ويسقط بذالك الرجل في الشباك..
لو كانت المراءة او الفتاة بلباس الشرعي ما حدث ذالك..
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .اللهم لا تؤاخذنا بذنوبنا..
نسأل الله أن يعيننا على غض أبصارنا و حفظ فروجنا نسأله تعالى أن يحجب بنات ونساء المؤمنين..
المشكلة ليس في الملابس او اللباس المشكلة في التربية والاخلاق ..
ظاهرة التحرش الجنسي متغلغلة في العقلية العربية منذ زمن طويل ..
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا . اللهم اهدينا يارب العالمين