البرلمان يرفع “الحظر” عن منيب
علم ان نبيلة منيب ، الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد والنائبة البرلمانية عن ذات الحزب قد توصلت بمراسلة من رئيس مجلس النواب رشيد الطالبي العلمي، لحضور جلسة الأسئلة الشفوية ليوم الإثنين المقبل 23 ماي الجاري، عن طريق الإدلاء بنتيجة فحص “PCR” لمدة 72 ساعة .
واعتبرت منيب في اكثر من تصريح ، أن “منعها من دخول البرلمان هو محاولة لإسكات صوت الحزب الاشتراكي الموحد، وأن حزبها لن يقبل بذلك خاصة أن الديمقراطية التي نطمح إليها في المغرب تقتضي فسح المجال لكل الآراء والحساسيات بكل حرية”،
و خاض الحزب الاشتراكي الموحد فيما سبق وقفة احتجاجية ضد منع الأمينة العامة للحزب نبيلة منيب من الدخول إلى البرلمان، بدعوى عدم توفرها على الجواز الصحي.
.
واتهم رفاق منيب حينها رئاسة مجلس النواب بـ”الخرق السافر لمقتضيات الدستور”، متسائلين عن سبب استمرار منعها من دخول البرلمان في الوقت الذي أعلنت السلطات الحكومية عن تخفيف الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، وسماح السلطات بتنظيم تجمعات وعودة الجماهير إلى ملاعب كرة القدم.
رفعتم الحظر على الاستاذة منيب. ارفعوا أيضا القيود على المهاجرين المغاربة لدخول وطنهم وزيارة اهاليهم بدون شرط.
انتصرت المناضلة منيب و صمدت ضد كل الضغوطات.
و الآن لابد من محاسبة المسؤول عن هذا المنع و لابد من تقديم المسؤول للمحاكمة لأنه ضيع على فئة من الشعب اختارت البرلمانية منيب لتنوب عنهم، لكنهم منعوا من هذا الحق الدستوري بشكل سافر و غير مفهوم، لأنه لو كانوا يخافون من الفيروس فالتحليلة لها ضمانة أكثر من اللقاح.
و في الأخير جنازة رجل و عند الله يختصم المتاخصمون.
لم تدخل وتشارك في البرلمان منذ انتخابها السؤال المطروح هل كانت تتمتع بالريع الشهري البرلماني ام تخلت عنه من المستحيل التخلي على الامتيازات والفاهم يفهم
يقول متتبع.
البرلمان هو فرض عليها ان لا تدخل وهي حاضرة امام البرلمان في كل جلسة.
اذن هي تقوم بواجبها.
زد عليه ماذا تنتج من دخلوا الى البرلمان.
اشا ارا اشا ارا هذا ما انتجوه.
تشخيص واقع الحال لا يحتاج الى مجهود فكري.المشكل في الوقع الذي يحدثه .
منيب هي مواطنة قبل أن تكون برلمانية أو هي تعتبر نفسها برلمانية وتتمتع بحصانة فوق العادية قبل أن تكون مغربية يطبق عليها القانون كما يطبق على جميعنا.
هذه الانسانة مغرورة كثيرا و الاحري بها أن تساير القوانين. لقد تبين بان المغرب سواسية بسبب جائحة كوفيد والدليل منعها من دخول البرلمان والان عليها أن تعمل pcr في كل مرة تلج البرلمان. وانا أطالب البرلمان ان لا يدفع لها مستحقات ها القانونية ان لم تمتثل. ماهذا العبث كان عليها أن تكون مثال يحتدي به. ماذا تريد منيب؟؟ لأنها تسير عكس التيار وحتى لما يكون التيار لا غبار عليه. هل تصبو إلى شئ في نفس يعقوب.
ليست هنالك ديمقراطية مادامت الداخلية تفرض شروطها والقضاء يتفرج ،لا للضغط على الشعب من أجل الحقنة الثالثة ولي ذراعه ،أين هو حق الشخص في الاختيار ؟ حماية الآخر وحريته تقتضي فقط الاحترازات الوقائية من نظافة وتقديم PCR ووضع الكمامة وكلها تلتزم بها المناضلة يضاف إلى ذلك شرط التباعد وهو متوفر إذ لا يحضر في جلسات البرلمان إلا القليل أما الأكثرية فتتسلم التعويضات بدون مقابل وهؤلاء لا يتكلم عنهم أشباه المناضلين ،البياعة والشكامة
المواطن في المغرب ماعدا يجربون فيه كل شيء حنا بوزبال باش تنخدو جميع الجرعات مرها الله ياخد فيكم الحق واشك فيكم ولا اثق فيكم مورست ٦لينا جميع الوسائل ولا اظن ابنائكم وانتم اخدتم التلقبح كوفيد 19والله لا ثقة فيكم .الله يعطينا شي زلزال يتمحى كلشي.