احتجاجات جزائرية أمام مقر فيفا للمطالبة بإعادة مباراة الكاميرون

احتشدت أعداد غفيرة من الجماهير الجزائرية أمام مقر الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” في مدينة زيورخ بسويسرا، للمطالبة بإعادة لقاء الجزائر والكاميرون الذي أقيم يوم 29 مارس الماضي، ضمن منافسات إياب الدور الفاصل من تصفيات إفريقيا المؤهلة إلى كأس العالم 2022.

وذكرت وساىل اعلام جزائرية أن أعداد غفيرة من الجماهير الجزائرية احتشدت أمام مقر الفيفا، اليوم، الأربعاء، للمطالبة بإعادة لقاء الكاميرون

وكان الاتحاد الجزائري لكرة القدم، قدم احتجاجا رسميا إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، طالب فيه بإعادة مباراة الجزائر والكاميرون، بسبب الأخطاء التحكيمية الفادحة التي ارتكبها بكاري جاساما في لقاء العودة

وصعد منتخب الكاميرون إلى مونديال قطر، بعد التعادل في الجزائر 2-2 بمجموع مباراتي الذهاب والعودة، مستفيدا من تسجيل هدفين خارج الديار

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. حسب الشرطة السويسرية فالاحتجاج مولته المخابرات الجزائرية .
    لقد أجابهم النجم الكاميروني صامويل إيطو: سنعيد المباركة، بعد المونديال.

  2. ما تعاود غي الصلاة على النبي
    هزكوم الما و ضحكت عليكم الدول بتصرفكم هذا الذي لم يسبق له مثيل ..المبارة راه فيها الرابح و الخاسر انتوما خسرتو الكامرون ربحت نقطة الى الاقصاءيات القادمة .

  3. شعب تم تدجينه ومسح دماغه من قبل الطغمة العسكرية المتسلطة…فعوض أن يحتج على طوابير البطاطا والسميد والحليب والزيت يحتج على موضوع تافه ..!!!على مقابلة كرة قدم…وحتى إن كان هناك خطأ فهو من جنس اللعبة…فلقد فازت منتخبات ببطولات بفعل خطا الحكام…وان كانت المباراة لم تشهد أي خطا بذكر…!!!!

  4. هذا يضر بشكل غير مباشر بسمعة المغرب.
    لماذا؟
    لأنه عندما سيسأل أجنبي صديقه المثقف أين تقع هذه الجزائر ؟ سيجيبه توجد بجوار المغرب و بالتالي ستلتصق صورة هؤلاء في رأسه بالمغرب التي يعرفها و ليس بالجزائر التي لا يعرف عنها شيئا.
    الله يعفو علينا من هاذ الجورة.

  5. الجزاىر هذا هو حالها عند انهزامها في الرياضة أو السياسة تدعي بأنها ظلمت ونصب عليها فهي لا ترضى بالهزيمة هذه رياضة فيها منتصر ومنهزم هذه هي الرياضة لماذا هذا الهرج والمرج لماذا لا تعترفون بالعزيمة اانتم احسن من باقي الشعوب هذه حماقة والله مهزلة ضربت نظام الجزاىر الباىس والفاسد وجعلته يجن ويفقد عقله وصوابه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى