جريمة بشعة تهز فاس.. “مول الجيلي” يقتل شخصا بسبب “دريهمات الباركينغ”
أفادت مصادر ” هبة بريس ” أن منطقة واد فاس ، شهدت مساء يوم أمس جريمة قتل بشعة، ارتكبها حارس للسيارات بدون سند قانوني في حق شاب عشريني، بعد خلاف نشب بينهما حول دفع واجبات ركن دراجة نارية.
ووفقا لذات المصادر، فإن “مول جيلي الأصفر” طالب الضحية بدفع “الإتاوة”، وهو الأمر الذي رفضه هذا الأخير بدعوى عدم توفر الجاني على أي رخصة لاستغلال الملك العمومي، مما جعل الطرفان يدخلان في نقاش حاد تحول إلى اشتباك بالأيدي وانتهى بوقوع جريمة قتل بشعة على خمسة دراهم .
هذا و قد جرى تشييع جنازة الضحية بعد ظهر اليوم الثلاثاء في جو يسوده نوع من الحزن والألم لدى أسرة ومعارف وأصدقاء الضحية، وسط مطالب متجددة بالصرامة في التعامل مع من يبتزون جيوب المواطنين بالشوارع العامة بدعوى حراسة السيارات لاصحاب الجيليات الصفراء المنتشرين بكثرة في غياب تام للجهات المعنية بالأمر .
لاحول ولاقوة إلا بالله الله يرحمو ويوسع عليه
رايتم اين وصل بنا الحال عندما ترفع الدولة اليد عن تطبيق القانون اتجاه هؤلاء المتسكعين والمشرلمين وتترك المواطن يواجههم لوحده. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
هناك عصابات منظمة تمارس هذا النوع من الابتزاز و الغريب أن كل هذا يحدث أمام أعين السلطات بمختلف شعبها.مثلا هناك أشخاص يمارسون هذا الابتزاز في شارع مولاي عبدالله أمام بوابة ولاية الأمن.
حسبنا الله ونعم الوكيل
الدولة لا تقوم بواجبها في حماية المواطن وممتلكاته وهذا موضوع من عدة مواضيع طال امده ولم تحسم فيه الجهات الوصية ااسبب الحقيقي في هاته المصائب هو تراخي الأمن والمسؤولين في تطبيق القانون وذلك لحاجة في انفسهم
الدولة هي المسؤولة عن هذه الجريمة
عيقو بزاف المجرم و المتشرد و المنحرف يختباء وراء الجيلي و وووووووو .السيبة
الكل يطالب بتحرير الملك العام… هناك مدن قامت بالواجب ووضعت حدا لهؤلاء المشاغبين المحتالين…وهانحن أمام جريمة بشعة وروح تزهق بسبب جراءم هؤلاء الفوضاويين…!!!فهل من مجيب…؟
هذه الاتاوات والتي تستخلص من الملك العام ومن ملاعب القرب لا سند قانوني لها وتظل ان الدولة لا تهتم بتطبيق القانون اوان المسؤولين لربما لهم يد في الانتفاع من ذلك الريع لذا وجب الحد من هذه الظاهرة بتطبيق القانون اي جعل كل ما يجتبى من الملك العام بالمجان وذلك ما دعت اليه دورية وزارة الشباب والرياضة في شأن مجانية ملاعب القرب
قلنا مرارا أن بوصفير مرض يجب محاربته ولكن لا ادن لمن تنادي بل هناك تواطؤ من طرف السلطات المختصة
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم السيبه في كل مكان محطة الحافلات محطة القطار محطة التاكسي في كل مكان حتى المواني لم تسلم من الفوضى بلاد غديا لوراء
الدولة تتحمل المسؤولية في هذه الجريمة حيث انها لم تحرك ساكنا في مواجهة هؤلاء المجرمين المحتلين للملك العمومي ويطالبون بالاثاوات مقابل وقوف سيارات ودراجات دافعي الضرائب.
تعازينا للعائلة والله يرحم الفقيد
السبب هي السلطات التي في جميع المدن المغربية تلاحظ هذه الفوضى ولا تتحرك وكأن لا يهمها الامر
الا متى تبقى ساكتة عن هذه الفوضى
المرجوا ضبط هذه الفوضى
لاحولة ولا قوة إلا بالله الدولة هي المسؤولة عما يحث من ابتزاز أصحاب الجيليات الصفراء لجيوب المواطنين وهذا يحدث أمام أعين المسؤولين ولا احد يبالي حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
خطأ بقع على الحكومة يجب عليها أن تضع قانونا يمنع على جميع أصحاب السترات الصفراء ممراسة هذا النوع من استخلاص من أصحاب السيارات المتوقفة بملك عمومي, ما دور الضريبة على السيارات إن أصحاب السيارات يؤدون ضريبة على السيارات سنويا، هذه تخولهم المرور والتوقف في جميع الأماكن والطرقات العمومية. يجب ردع وعقاب أصحاب السترات الصفراء من يمارع هذا النوع من استخلاص من توقف السيارات والمركبات في الطرقات العمومية. الطرقات وموقف السيارت ملك للدولة وليس ملك لأصحاب السترات الصفراء.
الحارس الليلي ضروري لأنه يساهم في الامن و يساعد الشرطة اما هؤلاء في النهار فلا يفعلون شيءا غير الابتزاز
Allah irham had Chab maskin ochamkar khaso i3dam.lablad 3amrat, chamakará, mojrimin, . . chafara, grissaj. Lpolice msakan t9ahro, kichado lmojrimin shab lfawda osiba,mais ki3fiw 3lihom. s
أليس من الضروري قيام رجال الأمن بتوقيف أي شخص يبتز المواطننين دون أية رخصة؟
حسبي الله ونعم الوكيل
الكل ياخذ حقه من “واجبات” ركن السيارات ، سواء السلطة او بعض المنتخبين …سيدي قاسم ، لأن الكل متواطى …