“سليبي فوق راسي” مجموعة نسائية “فايبسوكية” تتحدى القيم‎

أسأل السي النهاري ما هو رأيه. انا لا رأي لي. وحتى لو كان ما ذا عسى أن يتغير.

هكذا خطط ” المخططون ” لمغرب حديث حسب تعبيرهم ، و الحداثة التي يقصدونها هي منح المرأة المغربية ، المحافظة منذ أن كان المغرب مغربا ، حرية عمياء تبتدئ منذ بلوغها سن الرشد ، مما غير مجتمعنا 160° نحو الانحطاط الخلقي و شوارعنا شاهدة على ذلك و الكباريهات و العلب الليلية Boîtes de nuit المنتشرة في كل مكان و التي تعتبر ملجأ لبناتنا في زهرة العمر نظرا لانعدام الشغل و انتشار البطالة و التهميش و الحرمان و الإقصاء الذي مس شريحة كبيرة من الشعب … سياسة عبثية لا تراعي حقوق الشعب المغربي و الثروة البشرية التي تعتمد عليها الأمم الديمقراطية التي وصلت أوج تقدمها و تطورها بغعل الاهتمام بشبابها الذي هو الركيزة الأساسية لبناء الدول على أسس متينة.

يجب أن نتوب من الذنوب والمعاصي وإلا أصابنا مايصيب الشرق والغرب من زلازل وأعاصير، وستنزل المصائب على العصاة كحوادث السير والعاهات والأمراض وقطاع الطرق، إن الذنوب تسبب الإكتئاب مما يجر إلى المخدرات والخمور لإسكات الضمير ومحاربة الأحزان، لا يمكن أن نسعد إذا سخط علينا ربنا وغضب علينا، لدى يجب ننشر الخير والفضيلة وأن نستغفر ونتوب يوميا،

كثرة الإشهار وخصوصا الجانبية تحجب بعض المواضيع الشيء الذي يؤثر سلبا على متابعة الموقع

فرنسا والملاحدة وبنو غلمان خدامين علي مدار الساعة

الى سليبك فوق راسك إدن بقيتي عراينة من لتحت الله يخود فيكم الحق العاهرات مومسات مكتسواو والوا فالمجتمع مجرت حتالة

والله الخوف كل الخوف من ان تزلزل الارض تحت اقدامنا ؛كثرت المناكر والكل اصبح بفتي ويريد ادخالنا في مجتمعات عبودية الجنس والهوى …اصلحنا نرى ظواهو والله اصبحت تشك ان في وطن اسمه المغرب ودستوره دستور اسلامي بمجتمع اسلامي محافظ الى امد قريب ..ولكن الغيب ليس في هذه الفئة الباغية المنحلة تفكيربا واخلاقيا ..اين هو قانون الدولة اين هم علماء الامة ابن هم اصحاب القرار ..ان كان هءا هو التطور وتقلبد الغرب في المضهر والانحلال والعري والعيش عيش حيوانات بدون قوانين دبنية .وحتى الحيوانات لها قوانينها …فاحب ان اعيش في عهد الانغلاق والتشبث بديني رغم كل الاخطاء فنحن بشر ..ولكن العيب هو تمادي في الخطأ ونشر الرذيلة والفساد على انه الصواب ….ونطلب من الله تعالى ان يخرجنا من هذه الدنيا وهو راض عنا …

الحرية بلا ضوابط تؤدي الى التسيب والانحلال الخلقي من بعض عباد الشهوات. وهو ما يزيد من تشويه صورة المراة المغربية اكثر من ما هي مشوهة من طرف الاعداء